صياد سمك غطس في الماء لكي يتخلص من مرساة قاربه فحالفه الحظ بكنز ضخم لا يقدر بثمن
المراساة هو ثقل يلقي في الماء ف يقوم ب مسك السفينة وهو عادةً ما يصنع من المعدن وفي القدم كان يصنع من الصخور
ويستعمل من أجل تثبيت السفينة في قاع المياه في نقطة محددة.كان رجل يهوى الصيد كثيراً ويتجول من بحيرة إلى
بحيرة فكان هذا الصياد ذو حظٍ كبير ففي أحد الأيام كان الصياد قرر أن يذهب في جولة فأثناء صيد السمك قد اكتشف
الصياد شيئ يذهل العقل وقد صادف أكبر جوهرة طبيعية في العالم أثناء ذهابه في رحلة الصيد وكانت هذه الجوهرة عملاقة وجميلة جداً.
الأستثمار هو ليس ذهب وأسهم ودولار
وبحسب ما ذكرته إحدى الصحف ل شبكة أخبار تحدثوا عن قصة الجوهرة حيث قالو كان يوجد أحد الصيادين الفيليبيين
في رحلة ص يد سمك في قاربه وأثناء نزوله للمرساة فقد علقت مرساته فجأة وكان الصياد قد قفز من قاربه وإذ غطس
تحت الماء وكانت المفاجئة إذ شاهد الرجل صدفة عملاقة كان يوجد في داخلها كبيرة الحجم
وكان الصياد قرر أن يأخذ هذه الصدفة ويحتفظ بها وذكر الرجل حجم هذه الصدفة ثلاثين سنتيمتراً وكان يبلغ وزنها 34
كغ وهي كانت كافيه لكي يشعر الصياد في الرضا وأن حقاً ذو حظ طيب. وفيما بعد طلب الصياد من أحد أقاربه الذين بينهم
مودة وأمان أن تخبئ له هذه القطعة النفيسة لأن منزل قد أصبح يشبه الخرابة وتدمر بسبب حريق حدث معه
وهذه الجوهرة لم يتم فحصها من قبل الخبراء فقد كان كل ما ينظر إليها يعلم أنها نفيسة فتبلغ قيمتها حوالي 100 مليون دولار.