يعتمد الجواب على رؤية وآراء الجمهور، حيث يمكن أن يغفر البعض لآمبر هيرد زلاتها السابقة ويمنحونها فرصة جديدة للعيش بعيداً عن الأضواء. بينما يظل البعض الآخر متشائماً بشأن تصرفاتها السابقة ويشككون في نواياها.
إن القضية القانونية بين هيرد وديب كانت أحد اهتمامات وسائل الإعلام الكبرى، وأدت إلى نشر تفاصيل شخصية للطرفين.
مما قد يؤثر على صورتهما في الجمهور. ومن المهم بالنسبة لآمبر هيرد أن تعيش حياتها بصدق ونزاهة وتتعامل مع الناس بإنصاف واحترام، مما قد يؤدي إلى استعادة ثقة الجمهور وتمكينها من الحصول على فرصة جديدة في الحياة.
أن اعتزال آمبر هيرد التمثيل والابتعاد عن حياتها الماضية في هوليوود يعكس رغبتها في الحصول على نمط حياة أكثر استقرارًا وأقل جلبة، وهو ما يمكن أن يكون مفهوماً لدى الجمهور.
ومع ذلك، فإن عودتها إلى هوليوود في المستقبل ليست مستبعدة تمامًا، خاصة إذا حصلت على فرصة جيدة وتمكنت من العمل على مشروع يلائمها ويشد اهتمامها. لذلك، يجب الانتظار ومتابعة أي تطورات في مسيرتها المهنية والشخصية في المستقبل.
تعرضت هيرد لعدة خسائر قبل وبعد الحكم القضائي في قضيتها مع ديب، وهذا أثر بشكل كبير على حياتها الشخصية والمهنية. وعلى الرغم من ذلك، فإن هيرد تحاول الآن بدء حياة جديدة والابتعاد عن الأضواء.
وهذا أمر إيجابي بالنسبة لها، حيث يمكن أن يسمح لها بتحسين حالتها النفسية والمهنية في المستقبل. وعلى الرغم من الاحتجاجات الأخيرة، فإن القرار النهائي بشأن مشاركة هيرد في فيلم “أكوا مان 2” يعود لإدارة الشركة المنتجة، والتي يجب أن تأخذ في الاعتبار ما يصب في مصلحة الفيلم والجمهور.
