البلوغر العراقية أم فهد تثير الجدل بالدعاء لانخفاض سعر الدولار

السعودية أم فهد من مواليد 1975 ولدت لأب سعودي عندما كانت طفلة صغيرة أخرجها والدها بالتبني من دار الأيتام

وعندما كان عمرها 13 عاماً بدأ رعايتها وتربيتها وهي الآن تبلغ من العمر 45 وبعد ذلك قد تخلى عن رعايتها بعد أن أخبرها قبل

ثواني سنوات أنها ليست ابنته وهي الآن تعمل في الحماية التابعة لوزارة التنمية بمنطقة مكة المكرمة عام 2020.

وهي واحدة من النساء السعوديات التي قد أصبحت مؤخراً موضوع الكثير من النقاش على وسائل التواصل الإجتماعي

أثارت المدونة العراقية أم فهد ، الكثير من الجدل  بعد أن توقعت انخفاض سعر الدولار في الأيام المقبلة بعد ارتفاعه أمام الدينار العراقي بنحو 1،459.53.

وتوقع المدون ، عبر مقابلة بالفيديو ، مع “المنصور” إف إم  تراجع الدولار بعد زيادته بنحو 9 آلاف دينار مقارنة بسعر الصرف الرسمي.

أخبار مبهجة لجمهور مسلسل التفاح الحرام

ولفتت المدونة العراقية ، أم فهد ، إلى أنها تتوقع تراجع الدولار في الساعات الماضية ، قبل أن يعلن مدير البنك المركزي رسميا عن خفض سعره في السوق.

وتتوقع حاملة لقب المهرة أن ينخفض ​​سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي إلى 120 ، مؤكدة أن رغباتها بدأ الله يستجيب لدعائها

وأشارت إلى أنها تأمل في أن يفوز العراق على عمان في كأس الخليج العربي الخامس والعشرين وتحققت رغبتها.

تفاعل الرواد مع أمنية أم فهد بانخفاض سعر الدولار

وتداولت الأخبار أن قد تفاعلو مع رغبة المدونة أم فهد ، مع انخفاض سعر الدولار خلال الأيام المقبلة ، ليصل إلى 120 ديناراً عراقياً.

سخر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” من العراق لأن أم فهد تحققت جميع أمنياتهم ، متمنين لها الدعاء لها بالنجاح في الامتحانات.

وطالب مغردون بتحقيق كل طموحاتهم لوطنهم العراق ، مثل: دفع رواتب المتقاعدين ، وإسقاط الحكومة ، وتعيين حكومة عراقية جديدة ، والزواج من الفتيات ، وإعطاء الأرامل والمطلقات حقوقهن.

وقد قام بانتقادها صاحب حساب” كلكامش” البلوغر تكلم:أم فهد أين يوج بيتكم على شان تدعيلي على شان شغلتي صعبة الي سنتين بلكي بتفرج.

وتابع آخر الدعاء هو سلاح الضعفاء إذا الدعاء غير سعر الدولار
بس ندعي يا رواق يجينه الراتب.

 

ارتفاع سعر الدولار

 

ويشهد العراق تضخماً كبيراً في أسعار السلع، بعد تذبذب سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي، خلال اليومين الماضيين،

مما أثر على أسعار المواد الأساسية والكمالية، مما يعيق الحياة على أصحاب الدخل المتوسط والدخل المحدود والفقراء.

ووصل سعر صرف الـ100 دولار الأمريكي إلى 155 ألف دينار عراقي فقط. وبدأت أزمة الدولار قبل ثلاثة أشهر تقريباً بعد

فرض الولايات المتحدة الأمريكية حزمة عقوبات على مجموعة من المصارف العراقية، لتورّطها بعمليات حوالات غير قانونية، وتهريب الدولار.

قصة اختطاف ام فهد

 

البلوغر ام فهد لقد اعتادت على التكلم كل شيئ عن نفسها لكي تكسب تعاطف الناس والسلطات المسؤولة وحقوق المرأة وتعد

قصتها مثيرة للغاية وفي مقابلة هاتفية معها “يا هلا” فقالت ام فهد أنها لم تتوقع أن تكون في مازق مثل هذا وقد أرسلت إلى

والدها المزيف برسالة عبرت فيها عن الحزن والأسى وسألت انت تطردتني من البيت ليش جبتني من البداية وتعاطف الكثير معها بسبب هذه القضية.