من الذهب الخالص.. مواطنون عرب يعثرون على كنز علي بابا عن طريق الصدفة

علم الآثار هو يكون اختصاص دراسة البقايا المادية التي تركها الإنسان منذ مئات السنين ويبدأ تاريخها منذ بداية صنع الإنسان

لأدواته وهو يكون دراسة علمية لبقايا حضارة الإنسان وتتم دراسة حياة الشعوب القديمة ، وتوجد عدة أنواع للآثار وهي

الآثار ما قبل التاريخ ، وعلم الآثار الكلاسيكية البيزنطية ، علم الآثار التوراتية ، ويمكن التعمق في علم الآثار الإسلامية .

تداولت الأخبار حول اكتشاف مواطنون عرب على أثري يتضمن الكثير من التماثيل والذهب الخالص في قرية تدعى ” بني شمسان” التابعة لمديرية المخادر بمحافظة إب .

وكما أكدت مصادر أخبارية أن هذا الكنز متواجد عليه نقوش وهذه النقوش فهي تعود إلى الحضارة السبئية وبمعنى قبل عشرة آلاف عام ،

“الحضارة السبئية” وهي مملكة قديمة امتدت من حدود شواطئ البحر الأحمر والحبشة وأيضاً احتوت جنوب جزيرة

العرب واليمن تقع في أيامنا هذه وكانت قد استمرت حتى استيلاء الدولة الحميرية في آخر القرن الثالث بعد الميلاد ،

وبعد ذلك قد بدأت المملكة بالأزدهار في القرن الثامن وقد اشتهؤت سبأ بتجارة العطور والبخور واللبان.

وأيضاً هؤلاء الاشخاص الذين وجدوا الكنز قد تشاجرو من أجله من يأخذ الأكثر ، فقام واحد منهم وذهب للشرطة وأخبرها سرعان ما أتت واستولت على الكنز الأثري .

وقام الصحفي الذي يدعى سام الغباري بانتقاد يمن اتحادي عندما كتب تغريدة عل تويتر قائلاً فيها لم تهتم وسائل الإعلام الوطنية ووزارة الثقافة في هذا الكنز .

حيث أكد سام أن هذا الأكتشاف الثمين القيم الذي يمتلك تاريخاً عريقاً قد سيطرت عليه مليشيات الحوثي وأنها بالتأكيد سوف تسلمه ل إيران.

ويحتوي هذا الكنز على أحجار كريمة وذهب وتم الكشف عن خريطة هذا الكنز وقد استنتجوا أن أربعة أشخاص قاموا بتخبئة هذا الكنز من حوالي 100 عام.

وهذا الكنز قد أحدث جدلاً على السوشيال ميديا في هذا الخبر الذي قد صدر من الأرشيف الوطني الهولندي قائلة لقد تم العثور

على كنز ضخم جداً قام بدفنه 4 أشخاص ألمان وهو يحتوي على عملات ذهبية ومجوهرات.

حيث هذه القصة إلى عام 1945 قام أربعة أشخاص نازيين وهم جنود بدفنه في مكان غير معروف في أحد قرى هولندا

وذلك قد حدث بعد أن فرو بأرواحهم خلال الحرب العالميةالثانية .

وبعد مرور 80 عام بعد أن انتهت الحرب العالمية الثانية كان الناس لديهم آمالا بالعثور على الكنز المدفون الذي يتضمن 4 علب من الذخيرة.

أردني يعثر على جرة تحتوي على 449 قطعة اثرية

وبحسب المعلومات فالكنز فهو معبئ داخل صناديق وهو مكون من ساعات ذهب وألماس والكثير من الذهب فقد ظن الناس أن

الجنود سرقوها أثناء دخولهم للمنازل ، وهذا الكنز تبلغ قيمته 19 مليون دولار .

وأكد الباحثون أن الكنز قد دفن عندما كان الحلفاء على وشك أن يحررو منطقة أرنهيم شرق هولندا .

والشحنة الثمينة قد دفنت في جذور شجرة في قرية تدعى أومرين بعد نحو 25 ميلاً عن أرنهيم .

وكان على الأغلب هذه الثروات ستختفي للأبد لولا الجندي الألماني يدعى هيلموت وهو ليس لص لكنه شارك في الدفن .

وقام الأرشيف الوطني بحجب اسم هذا الشاب الذي يدعى هيلموت . س لأنه ربما لا يزال على قيد الحياة.

وقد تم التأكيد أن الأشخاص الذين قاموا بهذه العملية قد مات منهم اثنان خلال الحرب وواحد قد أختفى.

وبحسب ما ذكر هيلموت .س أن الجنود قد استولوا على هذا الكنز عندما تم تفجير جزء من منطقة أرنهيم عام 1944.

وبعد التفجير قد تحطمت هذه الخزنة وانتشرت في الطرقات المجوهرات والثروات المعدينة.

وقام رفاقه وأخذو من هذه القطع الذي أرادوه والباقي قد أخفوه في صناديق ذخيرة من الزنك.