تم العثور على كنز كبير قيمته تفوق الملايين عثر عليه شباب عرب وقد تشاجروا عليه حتى ضاع من بين أيديهم
تم العثور على كنز كبير قيمته تفوق الملايين عثر عليه شباب عرب وقد تشاجروا عليه حتى ضاع من بين أيديهم
الكنز هو عبارة عن مجموعة من المواد والأشياء الثمينة وهو يكون عادةً مخبأ أو ضائع وهو في علم الآثار يكون اكتشافاً يتكون من قطعتين نقديتين على الأقل.
وتكون عادةً علامات وجود كنز مدفون في مكان ما مثل الجبال الغير مأهولة بالسكن ووجود فحم على طرف محدد من الجبل
فهذا دليل كبير على وجود كنز ضخم وكذلك تواجد الصخور بشكل غير منتظم أي متفاوت وفي فصل الشتاء تكون الرمال على شكل دائري
لقد عثر شباب على كنزاً ضخماً يحتوي على عدة تماثيل من الذهب الخالص الواقعة في مدينة صغيرة تدعى بني شمسان
التابعة لمديرية المخادر في محافظة إب. وبحسب ما ذكرته أخبار تركية وبعد عدة أبحاث فقد وصلوا أنه يعود للحضارة السبئية أي قبل الميلاد ب عشر آلاف عام.
وكما وأكدت الأخبار أن هؤلاء المواطنون الذين قد وجدوا الكنز قد تشاجروا كثيراً عندما قرروا أن يتقاسمو الكنز بينهم فقام
أحد الشبان وذهب إلى مركز الشرطة وأخبرهم ، ومما أدى ذلك إلى أن أخذت الشرطة هذا الكنز ولم تعطهم أي قطعة منه واحتفظت به.
وقد نشر الشاب الصحفي الذي يدعى “سام الغباري” ونشر تغريدة على حسابه توتير منتقد ذلك التصرف وقال أن وسائل
الإعلام ووزارة الثقافة لم تهتم بهذا الكنز الضخم القيم الثمين الأثري الذي قد تم اكتشافه.
وذكر الغباري أن مليشات الحوثي قد استولت على هذا الكنز الثمين تاريخياً ووطنياً وأنها مستعدة بشكل تام وتقوم بتسليمه إلى ايران.
وهذا الكنز الذي يضم بعض من المجوهرات وأحجار كريمة ووجدوا خريطة لهذا الكنز قد خبأ من قبل أربعة أشخاص وذلك كان قبل 100 عام.
وأحدث هذا الكنز جدلاً واسعاً على السوشيال ميديا من قبل الارشيف الوطني الذي قد دفن من قبل اشخاص جنوب ألمان الذي يحتوي على عملات معدنية ومجوهرات.
وهذه القصة هي منذ القدم من عام 1945 كان قد قام جنود نازحين ودفنو كنز ضخم يحتوي على أشياء قيمة كثيراً وهو
في أحد أرياف هولندا ، وكان قد حدث ذلك بعد أن فرو من دول أوروبا في أيام الحرب العالمية الثانية.
وبعد أن مضى 80 سنة من انتهاء الحرب العالمية الثاني تجددت الآمال وتم التفتيش على الكنز المدفون الذي مكون من أربعة علب من الذخيرة.
وكانت المعلومات عن هذا الكنز العظيم الذي مخبأ في صناديق المكون من عملات معدنية وساعات ذهبية وألماس وأحجار
كريمة وظن الجنود أنهم جميعهم قد سرقت من المنازل التي دخلوا إليها. وهذا الكنز تبلغ قيمته حوالي 2 أو 3 ملايين جليدر
هولندي أقل شيئ عام 1945 أي يعني 19 مليون دولار. وأكد الباحثون أن الكنز قد دفن عندما كان الحلفاء كانوا قد اوشكو
على تحرير منطقة أرنهيم شرقي هولندا وأثناء ذلك الوقت كان جميع الجنود يفرون ، وعندما كان الجنود الأربعة قد قرروا
الفرار دفنوا الكنز لأن الوقت ليس من صالحهم ذلك الوقت.وكان هذا الكنز مدفون في جذور شجرة يبلغ عمقها 70-80 سم وهذه
الشجرة كانت خارج قرية أومرين على بعد 25 ميلاً من أرنهيم.وكانت جميع هذه الثروات قد تكاد أن يختفى أثرها
بشكل نهائي لولا الجندي الألماني هيلموت ، وهو ليس أحد اللصوص الأصليين وهو كان مما شارك في الدفن.
والأرشيف الوطني لم يكشف عن هوية الجندي بالكامل لأن هيلموت ربما كان على قيد الحياة.