اكتشاف كنز من الذهب يعود للعصر العباسي في دولة عربية ومفاجأة كبرى ظهرت أثناء البحث
اكتشاف كنز من الذهب يعود للعصر العباسي في دولة عربية ومفاجأة كبرى ظهرت أثناء البحث
الكنز المدفون لقد ظهرت هذه القصص منذ زمن بعيد، والكنز يكون عبارة عن ثروة كبيرة خُبأ ودفن تحت الأرض،
وكان المصريين هم أكثر من يقومون بدفن الكنز يعد ضرورياً بالنسبة لهم للحفاظ على أموالهم وثروتهم من القراصنة.
كثيرة هي الثروات التي يحتفظ بها العراق، ليس النفط فقط ما تملكه العراق بل تتواجد بها ثروات هائلة،مزارعون يبتكرون مشروعاً زراعيا
لكن بسبب الوضع السياسي التي تعيشة البلاد لم تفلح الحكومة العراقية في استثمار هذه الثروات.
لقد وجدت بعثة عراقية كنزاً أثرياً يعود للعصر العباسي “هو واحد من العصور الإسلامية بعد أن استقرت أوضاع المسلمين
وكان أول من اسس الدولة العباسية هو عبد الله السفاح،
في منطقة تل أسود الواقعة على الضفة الشرقية بمنطقة كري بمحافظة النجف جنوبي العراق
أن البعثة لقد وجدت كنزاً داخل جرة من الفخار تضم تتواجد بها قلائد وأطواق والكثير من الأحجار الكريمة
وأيضاً ثمانية عشر دينار من الذهب الخالص أي ما بقار أكثر من 100 درهم من الفضة،
فالعراق تتواجدة بها ثروة هائلة من الدفائن والغاز الطبيعي وكميات ضخمة من الفوسفور.
وعلى الرغم من الإمكانات والثروات التي تمتلكها لكن شعبها يعد واحداً من أفقر شعوب العالم،
والهند واليابان هم أكثر من يأتي للعراق لشراء النفط والباقي يصدر لدول أوروبا.
فيما أكد الوزير حسن ناظم العراقي أن البعثة قد اكتشفت أيضاً الكثير من المكسوسات النحاسية في أماكن بعيدة عن بعض قليلاً
ومختلفة الأحجام وقوارير زجاجية تمتلك رقبة طويلة وجسم كروي يتراوح سمك الزجاجة 2 ملم، ووجدو أيضاً الكثير من الفخر المكسرة.
وأكد ذلك البحث أن الهيئة العامة للآثار والتراث ماضية فهي دائماً سترغب في البحث عن كنوز قيمة مثل هذا من أجل اكتشاف المزيد
من التطور العمراني والبنائي التي أنجزت في عصر”بابل، سومر، آشور” بعد أن وفرت الوزارة ما تطمح إلية الهيئة.
حيث قامت الحكومة العراقية بوضع خطة للبلاد بأن جميع هذه الثروات والغاز المتواجد في البلاد سيكون من نصيب أجيال ما بعد 2050.
وأكد العديد من الخبراء أنه عدم وجود قانون يشجع على الأستثمار في الموارد المعدنية هو واحد من أكثر الأسباب التي غيبت القطاع عن الأستثمار.
حيث أن الحكومات السابقة لا سيما بعد 2003 لم تبدا باهتمام بالقطاعات الصناعية واستكشاف واستثمار الثروة المعدنية هذا ما جعل أغلب المعامل تتجه نجو الإغلاق منهم: معمل الزجاج في الأنبار.