تركيا رصد // متابعات
نشر الاعلامي السوري “ضرار العباس ” على قناته في اليوتيوب قبل أيام تفاصيل مكالمة هاتفية له مع منظمة الهجرة حول مساعدة الـ 1000 ليرة المستلمة من الـ “بي تي تي ” .
وأجاب من خلال بيانه على اليوتيوب عن مشاكل واجهت السوريين عند استلام المبلغ بأنه شخصيا لم يواجه أي مشاكل وقام بنقل عدة استفسارات وتعليقات للمنظمة .
وأشار إلى اهم الاسئلة التي وجهها إلى المنظمة : السؤال الاول : هل مازالت الرسائل ترد إلى هواتف السوريين ؟
الجواب : نعم ويعملون على ارسال الرسائل بين فترات متقاربة لتشمل أكبر عدد ممكن من العائلات المحتاجة في تركيا .
السؤال الثاني : إلى ماذا تستند منظمة الهجرة في رسائلها الموجهة ؟
الجواب : تستند المنظمة إلى بيانات السوريين لدى إدارة الهجرة التركية .
السؤال الثالث : ماذا بالنسبة إلى الذين فقدوا أرقام هواتفهم المسجلة لدى إدارة الهجرة , كيف يستطيعون معرفة هل وردهم الرسالة أم لا ؟
الجواب : يجب عليهم في هذه الحالة تحديث بياناتهم لدى ادارة الهجرة ووضع رقم هاتف جديد
ويمكن من خلال خدمة “آي دولت ” معرفة وصول 1000 ليرة تركية أم لا .
السؤال الرابع : هناك البعض وبالرغم من ورود الرسالة إليهم بشكل نظامي إلا أن “بي تي تي ” رفض تصريف المبلغ , ماذا يفعل ؟
الجواب : حصل خطأ في البداية وتم تصحيحه ويجب ان يراجع أحد فروع “بي تي تي ” للحصول على المبلغ دون أي مشاكل .
السؤال الخامس : هل لهذه المساعدة علاقة بكرت الهلال الأحمر ؟ الجواب : لا ليست لها علاقة لا من قريب ولا من بعيد
السؤال السادس : هل هناك طريقة للتسجيل على هذه المساعدة ؟
الجواب : حاليا لا يوجد طريقة للتسجيل حيث يتم منح العائلات المحتاجة بناء على بياناتها لدى ادارة الهجرة فقط .
لمشاهدة الفيديو
https://youtu.be/HTYuP4tMsXY
إشتركو في قناتنا على تلجرام ليصلكم كل جديد وعاجل هنا
إقرأ أيضا : عائلة سورية يسطع نجمها في كندا ماذا فعلت.!
أطلق اللاجئ السوري أسامة جحا برنامج لياقة بدنية لذوي الإعاقة في مدينة كالجاري الكندية، جنوبي مقاطعة ألبرتا، بالتعاون مع زوجته ديما.
غادر أسامة وديما إلى كندا مع بدء الاحتجاجات الشعبية في سوريا، وبدأت ديما بحضور دروس للغة الإنجليزية تنظمها المؤسسة السورية- الكندية “SCF“، ما أتاح الفرصة أمام أسامة لبدء مشروعه الرياضي.
ويقدم البرنامج دروس لياقة بدنية، من المنزل وبشكل افتراضي، لذوي الإعاقة من الوافدين الجدد والناطقين بالعربية.
عمل أسامة في سوريا كمدرب في نادٍ رياضي سوري، وكانت ديما تتدرب على رفع الأثقال قبل أن تغير رياضتها لتصبح بطلة “تنس” الطاولة الوطنية والدولية.
وقالت ديما لصحيفة “livewirecalgary“، في 8 من كانون الأول الحالي، “أفضل شخص يمكنه مساعدتك في التدريب هو شخص ذو قدرات مماثلة لقدراتك”.
وعن النوادي التي اشترك بها في سوريا للحفاظ على لياقته قال أسامة، “كنت أذهب إلى مدرب عادي، وكانوا يعطونني تمارين لا أستطيع القيام بها”.
وفي بداية لجوئه، لم يجد أسامة مكانًا مخصصًا لتدريبه وزوجته، على الرغم من وجود الكثير من الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتستمر الدروس الافتراضية التي يقدمها الزوجان السوريان، من 13 من كانون الأول الحالي حتى 19 من شباط المقبل، ويمنح البرنامج للمتدربين معدات رياضية مجانية، كما يتيح تعلم تقنيات التمارين الرياضية التي تلائم ذوي الإعاقة.
وقالت مديرة المشروع في “SCF”، رزان سمارة، “نريد التأكد من أن كل شخص يصل إلى برامجنا قادر على رد الجميل لمجتمعه”.
ويمكن التسجيل في البرنامج من خلال ملء استمارة ببعض المعلومات المطلوبة، عبر رابط إلكتروني تتيحه المؤسسة السورية- الكندية، بالإضافة إلى بريد إلكتروني ورقم “واتساب”، للتواصل من أجل معلومات إضافية حول البرنامج.
ونظم هذا المشروع الذي كان يحلم به أسامة بدعم من “الصليب الأحمر الكندي”، والحكومة الكندية.
وسيتيح البرنامج للزوجين مساعدة الآخرين، فالزوجان يأملان أن يملأ برنامجهما الفجوة التي تتولد من الحاجة إلى مجموعة متنوعة من الرياضيين.