أخبارنا

إحذرو إذا مارستها 7 مرات .. عادة أثناء الاستحمام قد تسبب العمى!

رصد بالعربي // متابعات فريق التحرير

إحذرو إذا مارستها 7 مرات .. عادة أثناء الاستحمام قد تسبب العمى!

الكثير منكم لايعرفها ويجهلها إحذرو إذا مارست هذه العادة 7 مرات .. عادة أثناء الاستحمام قد تسبب العمى! والأغلبية لايعرفها واليكم جميع المعلومات في سياق هذا التقرير .

وقالت صحيفة “ميرور” البريطانية إن من يستخدمون العدسات اللاصقة عليهم توخي الحذر لأن الاستحمام أثناء وضعها في العين يؤذي عينيك وقد يصـ.ــ.ـيب بالعمى.

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة ساوثهامبتون أن البعض يمارسون عادة خطيرة أثناء الاستحمام قد يكون لها ضرر بالغ على العين يصل إلى حد العمى.

وأوضحت الدراسة أنه إذا ارتدى الأشخاص عدساتهم في أثناء الاستحمام، 7 مرات، يصبحون أكثر عرضة للإصابة بعدوى تهدد العين والبصر. إذ تؤدي تلك العادة إلى الإصابة بالتهاب القرنية الجرثومي المرتبط بالعدسات اللاصقة.

وتطرقت الدراسة ذاتها إلى أضرار النوم بالعدسات، مشيرة إلى أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و54 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة. كما أن هذه العدوى هددت 50% من المرضى الذين عانوا من أحد أنواع فقدان البصر. وأكثر من 70% أثر على أعينهم.

يأتي ذلك بعدما أصيبت امرأة بريطانية بعدوى نادرة وخطيرة أدت إلى إصابتها بالعمى في إحدى عينيها. بعد أن استحمت وسبحت وهي ترتدي عدساتها اللاصقة. ورغم نجاح الأطباء في معالجتها من العدوى، إلا أنها لم تستطع الرؤية بالعين اليسري.

عثرو على نـ.ـدبة على سطح القمر.. معجزة الرسول (ص) اللتي أبهرت العالم ليومنا هذا

وكالة ناسا عثرت على نـ.ـدبة على سطح القمر .. معجزة الرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم التي أبهرت العالم ليومنا هذا إليكم التفاصيل في سياق هذا التقرير.

كانت لرسول الله محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم معجزات ما كانت لغيره من الأنبياء، ويعتبر المسلمون أن القرآن هو كتاب الله وأنه أعجـ.ـوبة بإعجـ.ـازه وبحد ذاته [1]، والمعجزة في اصطلاح العلماء:

أمر خارق للعادة، مقرون بالتحدي، سالم من المعارضة ۔ وإعجاز القرآن : يقصد به: إعجاز القرآن الناس أن يأتوا بمثله. أي نسبة العجز إلى الناس بسبب عدم قـ.ـدرتهم على الآتيان بمثله۔

وقد تحدى الله المشركين أن يأتوا بمثل القرآن أو أن يأتوا بعشر سور من مثله، فعجز عن ذلك بلغاء العرب، وأذعنوا لبلاغته وبيانه وشهدوا له بالإعجاز، وما زال التحدي قائما لكل الإنس والجـ.ـن۔ {أمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْـ.ـتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}.

سورة هود آية 13 { قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِـ.ـنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً}. سورة الإسراء آية88. 

ثم أرخى لهم حبل التحدي ووسع لهم فيه غلية التوسعة فتحداهم ان يأتوا ولو بسورة واحدة من مثلهِ، أي سورة ولو من قصار السور، فقال: ((أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)).

سورة يونس آية 38 وبقي ذلك التحدي قائماً، منذ ذلك الوقت ليومنا الحاضر وقد أدرك أصحاب اللغة مقدار قوة الإسلوب القرآني وحلاوته، ولم يدركه إلا من كان مرهف الحس، وهذا الذي حدا بأحد المختصين أن يقول بأن الذي أحس به من ذلك الأسلوب معنى لا يمكن تفسيره، وقد قرر أيو سليمان الخطابي من قبلهِ عدم قدرة العلماء عن ابراز تفاصيل وجوه الاعجاز، فقال: ذهب الأكثرون من علماء النظر إلى وجوه الاعجاز من جهة البلاغة لكن صعب عليهم تفصيلها، وأصغوا فيه إلى حكم الذوق. 

وقال العلامة ابن خلدون: الاعجاز تقصر الإفهام عن ادراكه وإنما يدرك بعض الشيء منهُ من كان له ذوق بمخالطة اللسان العربي وحصول ملكته، فيدرك من إعجازه على قدر ذوقه.

وكما أن الله أيد أنبياءه ورسله بالآيات المعجزات، فقد أنعم الله على رسوله محمد بمعجزات كثيرة رآها الذين عاصروه، فآمن من آمن وكفر من كفر، وترك محمد المعجزة الخالدة الباقية، كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، القرآن. 

وظهرت آيات بينات في إعجاز القرآن من الناحية اللغوية والبلاغية بينها الكثير من علماء اللغة قديما وحديثا وكتبوا المتون وألفوا الأسفار، ولم تزل هذه المعجزة القرآنية باقية تتحدى كل البشر على أن يأتوا بمثله.

وظهرت مؤلفات إسلامية كثيرة في العصر الحالي بينت أوجه ألإعجاز من الناحية العلمية وسميت بالإعجاز العلمي للقرآن لكونها تفسر الآيات من الناحية العلمية الحديثة كما يفهمها الناس الآن لكون العلم هو لغة العصر الحالي.

ناسا صورت ندبة على سطح القمر تشير الى وجود انشقاق التئم

قال الله في القرآن:{اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ} سورة القمر الآية 1.وقد ورد في السنة الكثير من الأحاديث الصحيحة منها:

. عَنْ [أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ]رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَنَّ ‏ ‏أَهْلَ ‏ ‏مَكَّةَ ‏ ‏سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً ‏ ‏فَأَرَاهُمْ الْقَمَرَ شِقَّتَيْنِ حَتَّى رَأَوْا ‏ ‏حِرَاءً ‏ ‏بَيْنَهُمَا[1].

 . عَنْ ‏ ‏عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ‏ ‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أن القمر انْشَقَّ عَلَى زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ‏ [2]. 

لقد شاهد االناس هذه المعجزة في أنحاء الجزيرة العربية.فإن اهل مكة لم يصدقو وقالوا: سحـ.ـرنا محمد؛ ثم استدركوا قائلين:انظروا ما يأتيكم به السفار فإن محمد لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم وفى اليوم التالى سألوا من وفد إليهم من خـ.ـارج مكة فأخبرو أنهم قد رأوه. 

وقد شاهد الناس انشـ.ـقاقه خارج الجزيرة العربية. قد يقال “إن انشـ.ـقاق القمر ليس شيئا مستحيلا فالعلم قد شاهد انشـ.ـقاق مذنب بروكس؛ شقين سنة1889م. وكذلك انقسام مذنب (بيلا)إلى جزءين سنة 1846 م.كما ذكر الفلكى (سبنسر جونز) في فصل المذنبات والشهب من كتاب ((عوالم بلا نهاية))..

وفى الاجابة يقال ((الفرق بين انشقاق القمر وانشقاق هذين المذنبين أنهما لم يلتئما بعد الانشقاق؛ (والقمر التأم) وهو الفرق المنتظر بين الظاهرة الفلكية في الفطرة والمعجزة الفلكية على يد رسول الله ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأن المعجزة تزول بزوال وقـ.ـتها وتحقق الغرض منها؛ ولو استمرت لكانت ظاهرة طبيعية صرفة ولخرجت من دائرة المعجزات.

حماية الملائكة للنبي صلى الله عليه وسلم

عن أبي هريرة قال : قال أبو جهل : هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ (أي هل يصلي جهارةً أمامكم)، فقيل : نعم. فقال :

واللات والعزى لئِن رأيته يفعل ذلك لأطَأنَّ على رقبته أو لأعَفِرَنَّ وجهه في التراب. فأتى الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) وهو يصلي لِيَطأ على رقبته، فما فاجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه، وأخذ يقي وجهه بيديه، فقيل له : ما لك ؟ قال :

إن بيني وبينهُ خندقاً من نار وهَولاً وأجنحة ‍‍‍!!!. فقال الرسول (صلى الله عليه وسلم) : لو دنا مني لاختـ.ـطفته الملائكة عضواً عضوا. (ومعنى عضوا عضوا اي الملائكة تأخذه عظمة عظمة) وأنزل الله في القرآن: {كَلا إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى} سورة العلق من الآية 6 إلى آخر السورة. 

عن أنس بن مالك قال :” بينما الرسول محمد وبلال يمشيان بالبقيع فقال الرسول محمد: يا بلال تسمع ما أسمع ؟ قال: لا والله ما أسمعه قال : ألا تسمع أهل القـ.ــ.ـبور يعـ.ــ.ـذبون “، [3] ووافقه الذهبي.

عن أنس أن الرسول محمد قال ليلة بدر : ” هذا مصـ.ـرع فلان إن شاء الله غداً ووضع يده على الأرض، هذا مصـ.ـرع فلان إن شاء الله غداً ووضع يده على الأرض، فوالذي بعثه بالحق ما أخطأوا تلك الحدود، جعلوا يُصـ.ـرعون عليها، ثم أُلقوا في القليب وجاء الرسول محمد فقال :

يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان، هل وجدتم ما وعد الله حقاً ؟ قالوا :يا رسول الله تكلم أجساداً لا أرواح فيها ؟! فقال : ما أنتم بأسمع منهم ولكنهم لا يستطيعون أن يردوا عليّ “. 

كان النبي محمد يخطب على جذع، فلمَّا صُنِع له منبراً ترك الجذع وصعد المنبر وراح يخطب، فإذا بالجذع يئن أنيناً يسمعه أهل المسجد جميعاً، فنزل من على خطبته وقطعها وضمّ الجذع إلى صدره وقال : هدأ جذع، هدأ جـ.ـذع، إن أردتَ أن أغرسك فتعود أخضراً يؤكل منك إلى يوم القيامة أو أدفنك فتكون رفيقي في الآخرة. فقال الجذع : بل ادفني وأكون معك في الآخرة “.

يقول أنس بن مالك: “حينما توفي النبي محمد كنا نقول: يا رسول الله إنَّ جذعاً كنتً تخطب عليه فترَكتَه فَحَنَّ إليك، كيف حين تركتنا لا تحنّ القلوب إليك ؟. 

يقول علي بن أبي طالب: بعد غزوة أُحُد ابتعد كثير من المسـ.ـلمين عن جبل أُحُد لأنه استـ.ـشهد في سفـ.ـحهِ وسهلهِ سبعون من خيار الصحابة، وذهب رسول الله فوقف يوماً على أُحُد وصلى على شهداء أُحُد ومعه أبو بكر وعمر وعثمان وفي رواية عمر وعلي.

وبينما نحن على أُحُد إذ بأُحُد يهتز وإذا بالرسول يبتسم ويرفع قدمه الطاهرة ويضـ.ـربها على الجـ.ـبل ويقول: اثبت. لِما اهتز الجبل يا ترى ولِما ثبت بعد الضـ.ـربة ؟. فالجبل حينما شعر أن قَدَم الحبيب محمد مسَّته راح يرتجـ.ـف من الطرب ولله درّ القـ.ـائل. 

معجزة نبوع الماء من بين أصابعه رواها البخاري عن أنس بن مالك قال: (رأيت رسول الله وحانت صلاة العصر، والتمس الناس الوضوء فلم يجدوه، فأتى رسول الله بوضوء فوضع رسول الله يده في ذلك الإناء فأمر الناس أن يتوضؤوا منه فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه، فتوضأ الناس حتى توضؤوا من عند آخرهم).[4] وروى البخاري عن جابر بن عبد الله قال:

عطش الناس يوم الحديبية والنبي بين يديه ركوة (أي إناء صغير من جلد) يتوضأ فجهش الناس نحوه (أي تجمعوا) قال: ما لكم؟ قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك فوضع يده في الركوة فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون، فشربنا وتوضأنا، قلت: كم كنتم؟ قال:

لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة. [ [5] والروايات في هذه المعجزة مشهورة بين الصحابة وقد رواها جمع كثير منهم أنس بن مالك وجابر بن عبد الله وابن عباس، والبراء بن مالك وأبو قتادة ،وغيرهم وخبرها متواتر مستفيض. 

إضاءة المدينة المنورة لقدومه وظلامها لمـ.ــ.ـوـ.ـته

عن أنس بن مالك قال : ” لمَّا كان اليوم الذي قَدِم فيه النبي محمد المدينة، أضاء منها كل شيء، فلمَّا كان اليوم الذي مات فيه أظلم منها كل شيء. وقال : ما نفضنا عن الرسول محمد الأيدي حتى أنكرْنا قلوبنا “، (أي فقدنا أنوار قلوبنا التي كنا نشعر بها، ورسول الله فينا).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock