أخبارنا

ظنوا أنه سوري .. الاعتـ.داء على مواطن تركي دافع عن السوريين وسط الشارع (فيديو)

رصد بالعربي // متابعات

ظنوا أنه سوري .. الاعتـ.داء على مواطن تركي دافع عن السوريين وسط الشارع (فيديو)

رصدت تركيا بالعربي انتشار مقطع فيديو لشاب تركي تم الاعتـ.داء عليه من قبل مجموعة من المواطنين الأتراك، وذلك أمام كاميرة إعلامية كانت تأخذ أراء الناس حول تواجد السوريين في تركيا.

وفي المقابلة التي أجراها صحفي تركي مع أحد المواطنين الأتراك، والذي لم يكن راضياً عن وجود السوريين في تركيا، وقد قال بحسب ما رصد موقع تركيا بالعربي Arab-Turkey.com أنه هو وأبناءه لا يستطيعون الذهاب إلى قريتهم بسبب تكاليف المواصلات، بينما وزير الداخلية يقوم بارسال السوريين إلأى بلدهم في اجازات العيد، متسائلاً من يدفع التكاليف.

وفي هذه اللحة تدخل شاب تركي ليصحح للمواطن التركي معلوماته، إلا أنه قوبل فوراً بردة فعل قاسية من قبل المواطن التركي والذي كان يجري حواره مع التلفزيون، ليقول للشاب أنا استيقظ للعمل فجراً بينما أنت تكون نائماً.

ليدخل شاب ثاني ويهـ.اجم الشاب التركي ويقول له نحن لا نترك بلدنا، في اشارة إلى كـ.ذب سياسيين معارضين أتراك تحدثوا أن السوريين تركوا بلدهم وهـ.روبوا، متجاهلين الوقائع المريدية على الأرض السورية والتي تضم دولاً عظمى وقفت ضد الشعب السوري ومنها روسيا وإيران.

وقد أتهـ.م المواطن التركي الشاب المدافع عن السوريين بحسب ما رصد موقع تركيا بالعربي وقال له “أنت سوري”، ليرد عليه الشاب لا أنا لست سورياً أنا من اسطنبول، إلا أن اصرار المواطن أجج الوضع ليبدأ التهـ.جم على الشاب التركي المدافع عن السوريين

فرصة ذهبية لاتعوض ….منطقة اوروبية تقدم 33 ألف دولار لكل سوري يسكن فيها

تمنح قرى إيطالية مذهلة في أقصى جنوب إيطاليا، حيث يكون الجو دافئا طوال العام تقريبا، فرصة ذهبية لمن يرغب في الاستقرار فيها، وتشمل السوريين ايضا.

وبحسب مصادر إعلام إيطالية، تخطط منطقة كالابريا لتقديم ما يصل إلى 28 ألف يورو (33 ألف دولار) على مدى ثلاث سنوات كحد أقصى للأشخاص المستعدين للانتقال إلى القرى شبه المهجورة فيها.

والتي بالكاد يبلغ عدد سكانها 2000 نسمة حاليا، على أمل عكس سنوات من الانخفاض السكاني،وتشمل هذه القرى مواقع بالقرب من البحر أو على سفوح الجبال أو كليهما.

وبحسب صحيفة مرور الأيطالية، فإن أولئك الذين يرغبون في حياة جديدة في “جنة” جنوب إيطاليا يجب أن يكونوا أقل من 40 عاما، ويحتاجون إلى بدء عمل تجاري جديد في محاولة لإعطاء دفعة للبلدة “النائمة”، والتي يتناقص عدد سكانها.

وذكرت الصحيفة، بأنه سنوات من التراجع السكاني أثرت على الاقتصاد المحلي، ولذلك يجب على السكان الجدد إما بدء أعمالهم التجارية الخاصة من الصفر، أو تنفيذ مشاريع موجودة مسبقا.

وأوضح جيانبييترو كوبولا، عمدة إحدى القرى الإيطالية، لشبكة “سي إن إن”: “نريد أن تكون هذه تجربة للاندماج الاجتماعي”، وأضاف: “الهدف هو تعزيز الاقتصاد المحلي وبث حياة جديدة في المجتمعات الصغيرة.

نريد أن نجعل الطلب على الوظائف يلبي العرض، ولهذا طلبنا من القرى إخبارنا بنوع المهنيين الذين يفتقدونهم لجذب عمال معينين”.

ومن المتوقع أن يتم إطلاق الطلبات عبر الإنترنت في الأسابيع القليلة المقبلة، حيث خصصت المنطقة بالفعل مبلغ 700 ألف يورو للمشروع، والذي ظل قيد العمل منذ شهور.

وتبنت منطقة موليزي وبلدة كانديلا، في بوليا، عدة مشاريع مماثلة على أمل تعزيز الاقتصاد من خلال جلب العمال الشباب إليها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock