منوعات

في مشهد مؤثر.. أم تلتقي بولدها الطبيب بعد أن اختطفه مجهولون في درعا.. شاهد

تركيا رصد // متابعات

في مشهد مؤثر.. أم تلتقي بولدها الطبيب بعد أن اختطفه مجهولون في درعا.. شاهد

رحلة العذاب والألم التي تمر على السوريين في جميع احوالهم لا يلبثون يرتاحون من هم حتى يقعون في هم اكبر وهذا ما أراده النظام أن يحدث في بلد كانت آمنة مطمئنة.

لا يلبث السوريون أن يرتاحوا من قصف النظام وهجماته حتى يأتي خفافيش الليل ويخطفوا أبناء الناس الذين تعبوا عليهم وربوهم وأدخلوهم المدارس وصرفوا عليهم الغالي والنفيس.

هذا الفيديو هو لطبيب خطفه رعاع الشارع وطلبوا من أهله فدية وجعلوا أهله في حالة قلق ورعب طيلة فترة خطفه ولكن الله سلم وعاد سليماً معافى.

تحرير : تركيا رصد

اقرأ أيضاً: رائد علم الفلك في الكويت والخليج… رحل العمّ صالح العجيري

عن عمر ناهز المئة وعامين، قضى عالم الفلك الكويتي المخضرم صالح العجيري، رائد علم الفلك في الكويت والخليج العربي، إثر مسيرة علمية حافلة بالإنجازات الخميس 10 شباط/ فبراير.

ووجه أمير الكويت، الشيخ نواف الأحمد، برقية تعزية إلى أسرة الفقيد، عبّر فيها عن حزنه لرحيل “أحد رجالات الوطن”، معرباً عن تقدير “مناقب العالِم الفقيد وأعماله الجليلة وإسهاماته المقدرة في خدمة وطنه خلال مسيرته الحافلة بالعطاء في المجال التربوي والرياضيات وعلم الفلك والأهلة”.

وشدد الأمير على أن إسهامات العجيري النيرة “ستكون نبراساً ملهماً للأجيال وستظل خالدة في وجدان الجميع”.

وقدّم رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم “خالص العزاء وصادق المواساة لعائلة العجيري الكريمة وللشعب الكويتي بأسره بوفاة العم الفاضل والعالم الجليل والفلكي الكبير الدكتور صالح محمد العجيري الذي كان بحق قامة كويتية عالية أعطى الكثير لبلده الكويت”.

من هو صالح العجيري؟
ولد “العم صالح” – كما اعتاد أن يطلق عليه الكويتيون – في 23 حزيران/ يونيو عام 1920، بحي القبلة في مدينة الكويت. تعلّم الحساب واللغة العربية والفقه في الكُتّاب، ثم التحق بمدرسةٍ أسسها والده واستمر فيها حتى عام 1928، إذ التحق بعدها بالمدرسة المباركية التي تدرّج فيها حتى الصف الثاني الثانوي.

عقب انتهاء دراسته الثانوية، عُيّن العم صالح مدرساً في دائرة المعارف وتنقل بين عدة مدارس. لكن شغفه بعلوم الفلك ظلّ يطارده وهو الذي كان يخشى الرعد والبرق والمطر في طفولته ورغب في دراستها والتعرف عليها علمياً.

في البداية، أرسله والده إلى قبيلة الرشايدة ليتعلم الفرق بين الفصول والمواسم وكل ما يتعلق بالطقس، وهو ما زاد اهتمامه بدراسة علم الفلك. مع ذلك، كان لكتاب “المناهج الحميدية في حسابات النتائج السنوية” الفضل الأكبر في دفعه إلى دراسة الفلك.

حينذاك، قرر العم صالح السفر إلى مصر لمقابلة الفلكي المصري عبد الحميد مرسي غيث مؤلف “المناهج الحميدية”، الذي أصبح لاحقاً معلم للعجيري ومرشداً، بالإضافة إلى عبد الفتاح وحيد أحمد الذي تلقى العجيري على يديه مبادئ الفلك.

بعد ذلك، التحق العجيري بمرصد حلوان وشهد تأسيس مرصد القطامية، وشرع في التواصل مع عدة مراصد حول العالم. وفي الوقت نفسه، حصل على شهادة مدارس المراسلات المصرية من جامعة الملك فؤاد الأول عام 1946، وشهادة من اللجنة الفلكية العليا للاتحاد الفلكي المصري عام 1952.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock