لماذا يتم رسم حلزونات على توربينات الطائرات؟.. إليك السبب العلمي المذهل “فيديو”
تركيا رصد // متابعات
لماذا يتم رسم حلزونات على توربينات الطائرات.. إليك السبب العلمي المذهل “فيديو”
إذا رأيت الطائرات المدنية عن قرب ، فمن المحتمل أنك لاحظت وجود حلزونات بيضاء على أغطية التوربينات.
ما هي هذه اللوالب البيضاء المرسومة؟.
هل تم رسمها للجمال فقط؟.
التوربينات النفاثة هي ذروة التفكير في تصميم محركات الطائرات. فقط عدد قليل من الاشخاص يعرف كيفية تصنع مثل هذه الوحدة المعقدة.
“اللوالب” الغامضة الموجودة عليها بهذا الشكل ليس وجودها عبثي.
أولاً ، تقلل من احتمالية وقوع حوادث بشرية. التوربينات يمكن أن تمتص الشخص بسهولة إذا اقترب منها بسرعة كبيرة. دون ملاحظة انها تعمل ام لا.
لكن اللولب قادر على منع وقوع حادث. إذا رأى شخص ما دوامة بيضاء سريعة الدوران على غطاء التوربين ، فسوف يفهم أن التوربين يعمل ، ومن الأفضل الابتعاد عنه.
قد يكون لدى القراء سؤال معقول: لماذا تحتاج إلى هذا اللولب ، إذا كان من المستحيل بالفعل عدم ملاحظة التوربين العامل؟.
يبدو أن كل شيء صحيح. ضع في اعتبارك ، مع ذلك ، أن الفني يرتدي سماعات رأس تمتص الصوت. بالإضافة إلى ذلك ، غالبًا ما يكون من الضروري في المطار خدمة عدة طائرات في وقت واحد ، مما قد يؤدي إلى إغراق بعضها البعض بالضوضاء. في هذه الحالة قد يحصل التباس.
ثانيًا ، تساعد الحلزونات على تجنب الاصطدام بالطيور. عندما تدور بسرعة ، فإن اللولب يخلق وميضًا بصريًا يثني الطيور عن الاقتراب من الطائرة.
بدأت اللوالب في الرسم على المحركات ليس اليوم والأمس. اخترع الألمان هذه الطريقة خلال الحرب العالمية الثانية.
تم رسم اللوالب بشكل أساسي على طائرات Focke Wulf و Messerschmitt. في السبعينيات من القرن العشرين ، ظهرت الحلزونات على جميع الطائرات النفاثة والمدنية تقريبًا.
عامل نظافة في دولة عربية يعثر على مبلغ خـ.ـيالي في القمـ.ـامة ويأمل بتحقيق أمنيته (فيديو)
أثـ.ـار رجل مصري يعمل في جمع القمامة في محافظة الفيوم جـ.ـدلاً واسعاً بين أوساط المصريين بعد عثـ.ـوره على مبلغ مالي ضخـ.ـم يفوق دخله الشهري بمئات الأضعاف.
|| الفيديو في نهاية المقال ||
إذ عثر المدعو “عم قرني” الذي لا يتجاوز الأربعين عاماً خلال عمله على مبلغ وقدره 400 ألف جنيه مصري (30 ألف دولار أمريكي) خلال عمله في جمع القمـ.ـامة والزجاجات الفارغة في أحد الشوارع الفرعية بمحافظة الفيوم المصرية.
ونشرت صحيفة “الوطن” المصرية أمس الإثنين، مقطع فيديو ظهر فيه “عم قرني” خلال عمله في المكان الذي وجد فيه المبلغ المالي الضـ.ـخم.
يقول قرني في فيديو نشرته الصحيفة إنه كان يعمل صباحاً بجمع القـ.ـمامة، حين لاحظ كيسين كبيرين، ففوجئ بهذه الأموال الكثيرة، سرعان ما توجه إلى أقرب مخـ.ـفر للشـ.ـرطة في المنطقة وتقدم ببـ.ـلاغ وسلم الأموال، آملاً في منحه نسبة من المال الذي عـ.ـثر عليه.
وعن سبب تصـ.ـرفه، أوضح الرجل أنه لا يقبل الحـ.ـرام ولا يحبه، يكسب بين 60 إلى 70 جنيه يومياً بالحلال فهو أفضل، وفق تعبيره، وتابع مضيفاً ” كل ما أرجوه هو عـ.ـلاج أبنائي فقط”.
وعرفت الوطن في مقطع فيديو مسجل لها عن العم قرني أنه مصري لم يتجاوز الأربعين عاماً على خلاف ما يبدو عليه من كبر السن بفعل عمله المتعب في جمع القـ.ـمامة من الصباح حتى آخر ساعة من اليوم.
وأضافت الصحيفة أن الرجل يأمل في عـ.ـلاج من تبقى من أبنائه، إذ سبق وأن ودّع أحد أبنائه بسبب عدم قدرته على توفير تكاليف العـ.ـلاج اللازمة له.
وفي الوقت الذي أصبحت قصة العم قرني حديث مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من خلال الحديث عن مروءة العم وشهامته، والإعجاب بأمـ.ـانته بخلاف الكثيرين، إلا أن العم قرني لا يملك هاتفاً ذكياً أو حساباً على أيّ من المواقع الاجتماعية لرؤية احتفاء الناس بتصرفه.