لحظات تحبس الانفاس لناشطة تركية تشرح عن حملة لمساعدة السوريين في ادلب فتفاجئت بالقصـ.ـف (فيديو)
رصد بالعربي – متابعات
لحظات تحبس الانفاس لناشطة تركية تشرح عن حملة لمساعدة السوريين في ادلب فتفاجئت بالقصـ.ـف (فيديو)
أفاد المرصد الجوي للمعارضة،الامس الاحدبسقوط عدة قذائف متفرقة على مناطق بادلب وريفهاو على مناطق سكنية في تمام الساعة 02:37 بالتوقيت المحلي.
وذكر مراسل الأناضول أن فرق الدفاع المدني نقلت الجرحى إلى المستشفيات القريبة من موقع سقوط القذائف.
الناشطة التركية تولاي جوك تشمين تتعرض مع فريقها للقصف في #إدلب خلال حملة لمساعدة السوريين في الداخل..
لحظات تحبس الأنفاس || الناشطة التركية تولاي جوك تشمين كانت تشرح عن حملة لمساعدة السوريين في الداخل عند زيارتها إلى ادلب ولكنها تفاجئت بالقـ.ـصف لمنطقة بالقرب منها ( اللهم إنا نستودعك اهلنا في هذا الشهر الفضيل )
لحظات تحبس الأنفاس || الناشطة التركية تولاي جوك تشمين كانت تشرح عن حملة لمساعدة السوريين في الداخل عند زيارتها إلى #ادلب ولكنها تفاجئت بالقصف لمنطقة بالقرب منها ( اللهم إنا نستودعك اهلنا في هذا الشهر الفضيل ) pic.twitter.com/K6M3IV9ss2
— ابو حمزه السوري (@nezarsurry) April 10, 2022
اوروبا : راكبة تضطر لقيادة طائرة في السماء بعدما فقد الطيار وعيه وتنقذ منطقة سكنية من كارثة ولكن
اضطرت راكبة على متن طائرة سياحية في فرنسا، أمس السبت، إلى تولي قيادتها، إثر تعرض الطيار لأزمة قلبية أفقدته وعيه، وتمكنت من منع سقوطها على المناطق السكنية، رغم عدم إجادتها لقيادة الطيران. ( الصورة في نهاية الخبر )
هذا وقد تعرض الطيار، البالغ من العمر 66 عامًا لنوبة قلبية حادة، خلال تحليقه بالطائرة في السماء فوق بلدة بلوينيك الفرنسية، بعد 30 دقيقة من بدء الطيران.
وقبل أن تسقط الطائرة وتتحطم فوق المناطق السكنية، وفي اللحظة الأخيرة نجحت راكبة، تبلغ من العمر 33 عامًا، لا تتقن قيادة الطائرات، في السيطرة على الطائرة الخفيفة بمقعدين، ولم تتركها تسقط على المنازل السكنية، وفقا لـ “Ouest-France”.
وأفاد شهود عيان بأن المرأة أيضا قامت بمناورة حتى تمنع الطائرة من السقوط فوق موقف سيارات عام.
وتمكنت المرأة سحب الطائرة إلى منطقة بعيدا عن السكان والعمران، وفي النهاية تحطمت الطائرة في منطقة مستنقعات، وتوفي الطيار، غير أن المرأة “لم تتأذ بشكل كبير”، وحضر إليها رجال الإنقاذ، الذين وجدوها في حالة صدمة، ونقلت إلى المستشفى، لإسعافها.
