أسوأ مدينة للعيش
أسوأ مدينة للعيش
نشرت صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية تقريراً يسلط الضوء على أسوأ المدن في العالم للعيش بالنسبة للأجانب، كما تسرد أفضلها.
تم أخذ عدد من العوامل في الاعتبار عند إنشاء تصنيف Expat City de Internations، بما في ذلك السلامة والإسكان والنقل والمناخ والبيروقراطية وفن الطهي وسوق العمل وتكلفة المعيشة.
إذا كنت أجنبيًا، فإليك أفضل وأسوأ المدن التي تعيش فيها
وفقًا لتصنيف Expat City، فإن أفضل المدن للعيش فيها هي فالنسيا ودبي ومكسيكو سيتي ولشبونة ومدريد وبانكوك وبازل وملبورن وأبو ظبي وسنغافورة.
فالنسيا
تحتل فالنسيا المرتبة الأولى لجودة الحياة الممتازة. يؤكد الوافدون الذين يعيشون في المدن على توافر وسائل النقل العام.
بالإضافة إلى السلامة والأمن، توجد فرص كبيرة في الرياضات الترفيهية. بالإضافة إلى ذلك، يسعدهم الاندماج والاندماج بسهولة في الحياة الاجتماعية. ومع ذلك، تعاني فالنسيا أيضًا من نقاط ضعف عندما يتعلق الأمر بآفاق العمل، حيث يقوم 50٪ من الوافدين بتقييم سوق العمل المحلي بشكل سلبي.
تحتل مكسيكو سيتي المرتبة الأولى في العالم من حيث سهولة الاستيطان. تتفوق المدينة أيضًا من حيث تكلفة المعيشة التي هي في متناول المغتربين. لكن الناس الذين يعيشون في مكسيكو سيتي يعانون من البيروقراطية.
أسوأ الأماكن على الجانب الآخر من الترتيب هي روما وطوكيو وفانكوفر وميلانو وهامبورغ وهونغ كونغ واسطنبول وباريس وفرانكفورت وجوهانسبرغ.
أسوأ الأماكن للعيش فيها هي روما وطوكيو وفانكوفر وميلانو وهامبورغ وهونغ كونغ واسطنبول وباريس وفرانكفورت وجوهانسبرغ.
أسوأ الأماكن للعيش فيها هي روما وطوكيو وفانكوفر وميلانو وهامبورغ وهونغ كونغ واسطنبول وباريس وفرانكفورت وجوهانسبرغ.
تعتبر جوهانسبرج أسوأ وجهة للانتقال والعيش فيها، وأنا أترجمها على أنها “الوطن”. الوافدون ليسوا سعداء بتكلفة المعيشة أو توافر وسائل النقل العام. كما أنهم يقيمون سوق العمل المحلي بشكل سلبي، ويشعر الأجانب بعدم الأمان. أفضل شيء في هذه المدينة هو الترتيب. الإسكان ميسور التكلفة نسبيًا.
