الهجرة إلى السويد لعام 2023 – 2024
تعرف على أهم التفاصيل

السويد دولة تقع في شمال أوروبا غرب بحر البلطيق وخليج بوتنيا وتمتلك شريط ساحلي طويل حيث تحدها النرويج من الشمال وفلندا من الشرق

وتمتلك السويد أيضاً حدوداً بحرية مع الدنمارك وألمانيا وبولندا وروسيا وترتبط السويد أيضاً بالدنمارك في الحنوب الغربي عبر جسر أوريسند.

وتتميز السويد أنها تمتلك نظام ملكياً واقتصاد متطور وهي تحتل المرتبة الأولى في العالم في مؤشر الإيكونوميست

للديمقراطية والسابعة في الأمم المتحدة للتنمية البشرية
واللغة الرسمية في دولة السويد اللغة السويدية رسمياً إلى جانب القلندية وهي كذلك أحد اللغات الرسمية في الأتحاد الأوروبي

وهي دولة معروفة بجميع أنحاء العالم أن السويد بلداً رائعاً لتوافر فيها العمل والراتب والعيش بحياة رفاهية تمتاز السويد

بهذه الأمور مع العلم أن الحصول على عمل ثابت ودائم فهي ليست من الأمور السهلة مطلقاً بسبب وجود عدد ضخم من السكان ذوي المهارات العالية

الهجرة إلى ألمانيا

وأيضاً ما يميز السويد أنها يوجد بها حوالي 200 مسجد فيض المساجد هي التي يوجد بها مآذن، ويبلغ عدد سكان السويد نحو 10.5 مليون نسمة وفقاً للإحصاءات الجديدة عن هيئة الإحصاء السويدية SCB.

 

الهجرة إلى السويد

 

يرغب الكثير من الشباب في الهجرة إلى دولة السويد بهدف إيجاد عمل وتحسين المستوى المعيشي لهم ولعائلتهم

ومن أجل يتطورو أكثر في دراستهم سواء كانو جامعيين أو ما زالو في الثانوية ويتميز مناخ دولة السويد أنه في معظم أشهر السنة في فصل الشتاء فهو مناخ بارد في وقت الليل تحديداً

وتعتبر دولة السويد واحدة من أهم دول اوروبا من حيث اللجوء والهجرة وتحديداً لسكان الوطن العربي لسهولة قوانينها

المتعلقة بأقصى سرعة في لم شمل العائلة وهي تمنح اللاجئين السوريين رواتب ممتازة يكفي الشخص جميع متطلبات حياته،

ومؤخراً قد أعلنت السويد أنها ستقوم باستقبال أكثر 64.000 مهاجر من مختلف دول العالم ولمصالحها أيضاً بسبب عدم وجود السكان،

وهي من أهم الدول بالنسبة للاجئين الذين يرغبون الذهاب إليها من أجل العمل على ظروف الهجرة.

مميزات الهجرة في السويد

 

دولة السويد هي على رأس جميع دول أوروبا تعد الأولى من حيت الهجرة واللجوء هذا السبب الرئيسي الذي يمنحها القوة والمتانة لأن طالبي اللجوء يجدون في دولة السويد جميع ما

يطلبون تمتلك كل المجالات من حيث التعليم والصحة ولم شمل العائلة، ورفع المستوى المعيشي الممتاز للعائلة.

يوجد ثلاث مميزات أساسية في السويد

 

1-التعلم في دولة السويد يكون من عمر الشخص الذي يبلغ من العمر سن 6 سنوات يكون مجاني خلال انتهائه من مسيرة التعليم الجامعية.

 

2-أي شخص هاجر إلى السويد طالباً اللجوء ومهما كان عمله في السويد فهو بإمكانه أن يلم الشمل لعائلته حيث تقوم الدولة

بتقديم إقامة مناسبة لهم تتوافق مع فترة عمله وتتميز السويد أنا تؤمن فرص عمل لأفراد العائلة الذين يرغبون بالعمل وأيضاً تسمح للزوج أن يسافر مع زوجته وأبنائه الذين لم يكونو فوق عام 21.

3-فالسويد دولة لها إيجابياتها في المستوى المعيشي وتمنح السويد إجازة سنوية لمدة خمس أسابيع، إضافة أيضاً للإجازة المرضية إذا وجد أحد مرضى، وجميع هذه الإجازات مدفوعة الأجر.

طريقة الهجرة إلى السويد

 

توجد عدة طرق للهجرة إلى السويد

1-الهجرة عن طريق اخراج تصريح عمل للسويد
2-الهجرة عن طريق اجراءات ارسال عقد العمل من السويد
3-الهجرة عن طريق الزواج
4-الهجرة عن طريق التأشيرة الدراسية
5-الهجرة عن طريق طلب اللجوء إلى السويد
6-الهجرة إلى السويد عن طريق عرض العمل

الوثائق المطلوبة للهجرة إلى السويد

ماهي الوثائق المطلوبة للهجرة إلى السويد

– وثيقة العمل من أهم الوثائق التي يجب أن تتواجد للحصول على دخل في السويد وهي من أصعب الأمور

– يجب وجود جواز سفر قيد التشغيل ويجب تواجد ختم تصريح العمل في دولة السويد

– 2 صورة شخصية ليست قديمة تكون تماماً مثل الصورة في جواز السفر

– يجب توفر نسخة احتياطية لعرض العمل الذي ارسلت إلى السويد في وقت سابق

– يجب وجود رابور طبي ينفي أن ليس لديه أي مرض من الأمراض السارية والمعدية

-يجب أن يكون لديك القدرة على دفع تكاليف التصريح التي تبلغ قيمتها 2000 كرونا سويدية

شروط الهجرة إلى السويد

يوجد عدة شروط للهجرة إلى السويد
يوجد هوية أو ورقة إثبات شخصية سواء للهوية او لجواز السفر

إذا كنت ترغب في البقاء في دولة السويد على المدى الطويل يجب أن تبقى لمدة خمس سنوات يجب توافر تصريح إقامة هذه المدة في قانون الهجرة إلى السويد

وإذا كانت لديك رغية في الحصول على الحنسية السويدية يجب أن تبقى لمدة 5 أعوام متواصلة للحصوى على جنسيتها

مع احترام جميع القوانين دون مخالفة أي منها فقط للأ شخاص الذين عمرهم فوق 18 والأطفال تكون الجنسية لهم عن طريق أوليائهم الأم او الأب ومن شروط ذلك أن تتعلم اللغة السويدية

فهي فرض من أجل الأندماج مع الشعب السويدي والانخراط في مجتمعهم دون شعور أي من الإحراج في عدم توافر اللغة.