الأخبار السارة تتوالى.. الليرة التركية تلتف على الدولار وتسجل رقما مفاجئا ومبشرا
تركيا رصد // متابعات
ظروف عدة دعت الليرة التركية إلى التراجع وأهمها وباء فيروس كورونا الذي إجتاح العالم وفي وقت سابق صرح الرئيس التركي أردوغان خلال مؤتمر صحفي عن اكتشاف تركيا لأكبر حقل للغاز الطبيعي بتاريخها في البحر الأسود .
وذلك يؤثر هذا الاكتشاف بشكل ايجابي على اسعار الذهب في تركيا بالإضافة إلى تحسن أسعار صرف الليرة التركية مستقبلا .
ومن جهته اكد وزير المالية التركية الجديد بعودة الليرة التركية الى قيمتها المعهودة في المستقبل القريب أي في الربع الأخير من العام الحالي .
إليكم سعر صرف الليرة التركية مقابل العملات العربية والاجنبية :
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار :
سعر الشراء: ،7.7031
سعر المبيع: 7.7094
سعر صرف الليرة التركية مقابل اليورو :
سعر الشراء 9.0924
سعر المبيع : 9.1069
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي :
سعر الشراء: 2.0536
سعر المبيع: 2.0550
سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الاسترليني
سعر الشراء : 10.1283
سعر المبيع : 10.1424
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري :
سعر الشراء : 2.1097
سعر المبيع : 2.1123
سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية :
سعر الشراء: 339
سعر المبيع :345
إقرأ أيضا : الرئيس الأمريكي الجديد يزف بشرى سارة للاجئين السوريين ونبأ صـ.ـادم لـ”الأسد”
حمل فوز المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية، جو بايدن، بالرئاسة الأمريكية، بشرى سارة للاجئين السوريين واللاجـ.ـئين في العالم، ونبأ حـ.ـزينًا لرئيس النظام السوري بشار الأسد.
وقال تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” تحت عنوان “نتائج الانتخابات الأمريكية: كيف ستتغير السياسة الخارجية الأمريكية تحت قيادة بايدن؟”: إن “السياسة الأمريكية تجاه اللاجـ.ـئين ستتغير”.
وأشار التقرير إلى أن من التغييرات التي ستحدث في السياسة الأمريكية هي زيادة قبول اللاجئين من جديد، بعكس الحظر الذي فرضته إدارة الرئيس المنـ.ـتهية ولايته دونالد ترامب.
وسبق أن ذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، أنها لن تقبل أكثر من 15 ألف لاجئ خلال العام المقبل، في خفض جديد لعدد اللاجـ.ـئين الذي كان في العام الماضي يصل إلى 18 ألف لاجئ.
وكانت صحيفة “واشنطن بوست”، أكدت أن “حملة بايدن” تعد بزيادة المشاركة الأميركية في سوريا وزيادة الضغط على رئيس النظام السوري بشار الأسد لتأمين بعض الكـ.ـرامة والأمـ.ـان والعدالة للشعب السوري.
وبحسب تقديرات بين الموالين؛ فإن “نظام الأسد” كان يفضل وصول “ترامب” إلى كرسي رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية؛ خـ.ـوفًا من ضـ.ـغط إدارة “بايدن” التي قد تصل إلى ضـ.ـربات عسـ.ـكرية واسعة.
المصدر : الدرر الشامية
