أخبارنا

عاجل الليرة التركية تسجل سعر جديد أمام الدولا وسعر مفاجئ للذهب في تركيا الأربعاء

تركيا رصد // متابعات

سجل سعر صرف الليرة التركية اليوم الأربعاء 09/12/2020 سعرا جديدا أمام الدولار واليورو فيما سجل الذهب في تركيا ارتفاعا مفاجئا .

سعر صرف الليرة التركية الآن:
الدولار الأمريكي = 7,8177 للمبيع، 7,8131 للشراء.

اليورو = 9,4868 للمبيع، 9,4761 للشراء.

الليرة التركي مقابل الليرة السورية = كل ليرة تركي = 350 ليرة سوري للمبيع و 345 ليرة سوري للشراء.

و توازياً مع انخفاض قيمة الليرة التركية، سجل الذهب اسعار مرتفعة جدا في الاونة الاخيرة، وذلك بسبب تدهور قيمة التداول الفعلية لليرة التركية، رغم ما تبذله الحكومة التركية من جهود للحيلولة دون ذلك.

وصرح الرئيس التركي خلال مؤتمر صحفي عن اكتشاف تركيا لأكبر حقل للغاز الطبيعي بتاريخها في البحر الأسود، مما يؤثر هذا الاكتشاف بشكل ايجابي على اسعار الذهب في تركيا.

ومن جهته اكد وزير المالية التركية بعودة الليرة التركية الى قيمتها المعهودة في المستقبل القريب.

وإليكم نشرة سعر الذهب في تركيا اليوم الثلاثاء :

سعر غرام الذهب من عيار 24 يساوي 470 ليرة تركية

سعر غرام الذهب من عيار22 يساوي 435 ليرة تركية

سعر غرام الذهب من عيار 21 يساوي 411 ليرة تركية

سعر غرام الذهب من عيار 18 يساوي 356 ليرة تركية

سعر غرام الذهب من عيار 14 يساوي 277 ليرة تركية

وبالنسبة لسعر ليرة الذهب من نوع جمهوريات فقد بلغ سعرها 3142 ليرة تركية.

وليرة الذهب من نوع تام / زينات 3055 ليرة تركية.

وسعر نصف ليرة الذهب وصل إلى 1543 ليرة

وسعر ربع ليرة الذهب وصل إلى 771 ليرة تركية

الجدير بالذكر ان اسعار الذهب تتعلق بشكل رئيسي بأسعار تداول الليرة التركية وهذه الاسعار قد تختلف بين الحين والاخر، وذلك بحسب مقدار التضخم.

إشتركو في قناتنا على تلجرام ليصلكم كل جديد وعاجل هنا
إقرأ أيضا : تصريحات مهمة من الرئيس أردوغان حول السوريين

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه لم يوافق على إنتـ.ـهاك كرامة تركيا الوطنية، وتمديداستقلالها، وقيمها القديمة التي تدعم بلاده.

جاءت تصريحات الرئيس أردوغان، اليوم السبت، خلال مشاركته في كلمة عبر الفيديو، في حفل افتتاح طريق ساريكاميس – كاراكورت – هوراسان، وفق ما ترجمته نيو ترك بوست، فيما شكر كل من ساهم بإنجاح هذا الطريق.

وقال: “فتحنا قلوبنا وأبوابنا للمـ.ـضـ.ـطهدين الذين فروا من الإرهـ.ـاب والعـ.ـنف وقنـ.ـابل نظام الأسـ.ـد الدمـ.ـوية، ولم نكن من بين الأشخاص الذين لجأوا إلى بلدنا مثل حـ.ـزب الشعب الجـ.ـمهوري ذي الحزب الواحد وسلمناهم إلى قـ.ـاتليهم”.

وأشار أردوغـ.ـان إلى أنهم عملوا كشخصيات تليق بالأمة التركية، من خلال ركضهم وإنقـ.ـاذ أخوتهم في أذربيجان وقت حرب قره باخ، وفق تعبيره.

وفيما يتعلق بالممر المراد إنشاءه، قال: “نأمل أنه مع افتتاح الممر الذي سيوفر الاتصال بين ناخيتشيفان وأذربيجان، سيكون لدينا الآن اتصالات أرضية مباشرة مع أشقائنا، ولم تهاجم أذربيجان أحدًا، بل حـ.ـرروا أرضهم من تحت الاحتلال لمدة 30 عامًا”.

وحول تعليقات فرنسا من خلال تصريحات رئيسها فيما يتعلق بأذربيجان وتركيا، تابع: “إذا كانت فرنسا تحب الأرمن كثيرًا، فقد تمنحهم مرسيليا من أرضها بهذا القرار، لكن فرنسا بتصريحاتها وقراراتها تثبت أنها جزءًا من المشـ.ـكلة”.

وفي سياق متصل نفى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تكون بلاده باعت مصـ.ـنعا لإنتاج قطع الدبـ.ـابات لدولة قطر، مؤكدا في خـ.ـطاب تلفزيوني أن ادعـ.ـاءات المعـ.ـارضة التركية بهذا الخصوص عـ.ـارية عن الصحة، وذلك خلال مراسم تسليم أول محـ.ـرك مروحية محلي الصنع.

وقال أردوغان في كلمة مصورة إن بعض أعضاء المعارضة قالوا إن تركيا باعت لقطر مصـ.ـنع جنـ.ـازير دبـ.ـابات في محافظة سكاريا بمبلغ 20 مليار دولار، رغم أن ثمن المصنع لا يكاد يبلغ 250 مليون دولار.

وأضاف “هذا افتـ.ـراء وكـ.ـذب واضح. إن ما حصل ليس بيعا ولا خصخصة، بل هو تحويل إدارة. الادعـ.ـاء بأن المصنع تم بيعه لقطر ليس سوى كـ.ـذـ.ـب يقصد منه إيقاف تطور الصناعات الدفاعية التركية”.

وأوضح أردوغان أن الشركة التركية المالكة للمصنع لها شراكات أخرى في بعض مشاريعها مع قطر، كما هي حال العديد من شركات الدفاع التركية التي لديها شراكات مع دول مثل الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وغيرها.

واعتبر الرئيس التركي أن بلاده تدخل مرحلة جديدة من الصناعات الدفاعية اليوم من خلال تصنيع محـ.ـركات مروحيات محـ.ـلية، وذلك أثناء مشاهدته عبر اتصال مرئي مراسم تسليم أول محرك مروحيات محلي من إنتاج شركة توساش لصناعة المحركات، وافتتاح مركز لتصـ.ـميم المحـ.ـركات في ولاية أسكي شهير.

واعتبر أردوغان أن شركة توساش ستتحوّل إلى نموذج في مجالها، وستصبح شركة عالمية في إنتاج وتصميم وتصدير المحركات إلى بقية دول العالم، لتصبح تركيا بذلك واحدة من أهم الدول الناشطة في هذا المجال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock