الحزن يخيم على الرئيس التركي……وفاة ابن شقيق الرئيس أردوغان
ترجمة وتحرير تركيا رصد
الحزن يخيم على الرئيس التركي……وفاة ابن شقيق الرئيس أردوغان
قالت مصادر إعلامية:” إن أحمد أردوغان الذي يناهز من العمر(73)عاماً ابن شقيق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان،الذي يعيش في منطقة (باسيسكيلي) في كوجالي قد قضى نحبه إثر إصابته بفيروس كورونا.
نشر موقع(DHA) التركي خبراً رصدته وترجمته منصة تركيا رصد، ” إن السيد أحمد أردوغان ابن حسن أردوغان شقيق الرئيس التركي”رجب طيب أردوغان” ،والذي كان يُعالج في مستشفى في ولاية كوجالي لإصابته بفيروس كورونا.
وعلى إثرها تم نقله إلى العناية المركزية حيث كان متصلاً بأجهزة التنفس.
كما ذكر: على الرغم من كل المداخلات الطبية لإنقاذ حياة أحمد أردوغان إلا أنه توفي وسوف يتم دفنه في منطقة جونيسو في ريزي مسقط رأسه.
كما أضاف: نشر رئيس بلدية كوجالي” طاهر بويوكاك” عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي ، ابن شقيق الرئيس التركي (أحمد أردوغان) قضى نحبه في المستشفى عندما كان يُعالج لإصابته بفيروس كورونا، كما تمنى له الرحمة والعزاء ولأهلة وأحبائه الصبر والسلوان.
إقرأ أيضا : للسوريين في تركيا… رابط لتسجيل العائلات المتضـ.ـررة من كـ.ـورونا
خصصت بلدية اسطنبول رابطاً الكترونياً لتسجيل العائلات من المقيمين واللاجئين المتضررين نتيجة جائحة كورونا، وشاركته صفحة منبر الجمعيات السورية في اسطنبول على صفحتها فيسبوك.
وللحديث عن التفاصيل المتعلقة بتقديم المساعدات والتسجيل عبر الرابط، استضافت نيلوفر في برنامج روزنامة روزنة الصباحي الأستاذ باسل هيلم رئيس منبر الجمعيات السورية .
وقال هيلم إن هذا الرابط متاح فقط للأشخاص المسجلين في النفوس ولديهم كمليك ورقم “تي جي”، ولايشمل العائلات غير المقيدة والمخالفة، أو الحاصلة على دعم من جهات أخرى مثل كرت الهلال وغيرهرابط التسجيل: https://sosinc.ibb.gov.tr/
مساعوأكد على ضرورة إدخال المعلومات الشخصية بشكل دقيق جداً كما هو مسجل في الكملك، إضافة لرقم الهاتف والعنوان، و نصح الأشخاص الذي يعتقدون أنهم سيتضررون لاحقاً بالتسجيل من الآن للحصول على المساعدة لاحقاًُ.
وأضاف هيلم أن بلدية اسطنبول تعهدت بتقديم المساعدات، للعائلات السورية و الجاليات العربية الأخرى المتضررة من إجراءات الوقاية نتيجة انتشار جائحة كورونا.
وأشار باسل هيلم أن منبر الجمعيات السورية يسعى ويتواصل مع أصحاب القرار والمنظمات، لمساعدة العائلات المتضررة والتي ليس لديها سجل في النفوس وغير مقيدة.
وأوضح هيلم أن المنبر يعمل باستمرار على نقل مشاكل السوريين للجهات المعنية ولاسيما التي تتعلق بأمور الكملك، وركز على أن المنبر جهة وسيطة وليست تنفيذية.
وأطلق منبر الجمعيات مبادرة لمكافحة الكورونا، ووثقوا تطوع أكثر من 500 طبيب سوري، جاهزين للعمل مع الكادر الطبي التركي إذا اقتضت الحاجة.
وأدى انتشار فيروس كورونا في تركيا، وتسجيل أكثر من 60 ألف إصابة حتى لحظة كتابة التقرير، إلى توقف العمل وإغلاق العديد من الشركات والمحلات والمطاعم والمصانع.