عاجل: بشرى سارة للطلاب في تركيا.
ترجمة وتحرير تركيا رصد
عاجل: بشرى سارة للطلاب في تركيا.
قالت مصادر إعلامية تركية:” أبان وزير التعليم التركي(ضياء سلجوق) يوم الاثنين عن بشرى سارة لجميع الطلاب في تركيا.
وفقاً لما رصدته منصة تركيا رصد ” أنه في الأسبوع الحالي سيتم توزيع مايقارب نحو(50) ألف حاسوب لوحي(التابليت) على الطلاب.
حيث نشر (سلجوق) تغريدة أطلقها عبر حسابه في تويتر ” أكد من خلالها على استمرارية دعم الطلاب،حيث تم توزيع /50/ألف و/500/ حاسوب لوحي مدعم بحزم انترنت على الطلاب
كما أضاف أنه سيتم توزيع/50/ألف حاسوب لوحي إضافي هذا الأسبوع، كما تقدم بالشكر لكل من يسعى في التعليم من أجل الاطفال.
إقرأ أيضا : للسوريين في تركيا… رابط لتسجيل العائلات المتضـ.ـررة من كـ.ـورونا
خصصت بلدية اسطنبول رابطاً الكترونياً لتسجيل العائلات من المقيمين واللاجئين المتضررين نتيجة جائحة كورونا، وشاركته صفحة منبر الجمعيات السورية في اسطنبول على صفحتها فيسبوك.
وللحديث عن التفاصيل المتعلقة بتقديم المساعدات والتسجيل عبر الرابط، استضافت نيلوفر في برنامج روزنامة روزنة الصباحي الأستاذ باسل هيلم رئيس منبر الجمعيات السورية .
وقال هيلم إن هذا الرابط متاح فقط للأشخاص المسجلين في النفوس ولديهم كمليك ورقم “تي جي”، ولايشمل العائلات غير المقيدة والمخالفة، أو الحاصلة على دعم من جهات أخرى مثل كرت الهلال وغيرهرابط التسجيل: https://sosinc.ibb.gov.tr/
مساعوأكد على ضرورة إدخال المعلومات الشخصية بشكل دقيق جداً كما هو مسجل في الكملك، إضافة لرقم الهاتف والعنوان، و نصح الأشخاص الذي يعتقدون أنهم سيتضررون لاحقاً بالتسجيل من الآن للحصول على المساعدة لاحقاًُ.
وأضاف هيلم أن بلدية اسطنبول تعهدت بتقديم المساعدات، للعائلات السورية و الجاليات العربية الأخرى المتضررة من إجراءات الوقاية نتيجة انتشار جائحة كورونا.
وأشار باسل هيلم أن منبر الجمعيات السورية يسعى ويتواصل مع أصحاب القرار والمنظمات، لمساعدة العائلات المتضررة والتي ليس لديها سجل في النفوس وغير مقيدة.
وأوضح هيلم أن المنبر يعمل باستمرار على نقل مشاكل السوريين للجهات المعنية ولاسيما التي تتعلق بأمور الكملك، وركز على أن المنبر جهة وسيطة وليست تنفيذية.
وأطلق منبر الجمعيات مبادرة لمكافحة الكورونا، ووثقوا تطوع أكثر من 500 طبيب سوري، جاهزين للعمل مع الكادر الطبي التركي إذا اقتضت الحاجة.
وأدى انتشار فيروس كورونا في تركيا، وتسجيل أكثر من 60 ألف إصابة حتى لحظة كتابة التقرير، إلى توقف العمل وإغلاق العديد من الشركات والمحلات والمطاعم والمصانع.