تفاصيل الحد الأدنى للأجور وفق ما أعلنه معهد الإحصاء التركي
ترجمة وتحرير تركيا رصد
تفاصيل الحد الأدنى للأجور وفق ما أعلنه معهد الإحصاء التركي
قالت مصادر إعلامية تركية : اقترح معهد الإحصاء التركي في الاجتماع الثالث الذي تم عقده لتحديد الحد الأدنى للأجور أن يكون الحد الأدنى للأجور للعام (2021) هو /2.792/ ليرة تركية.
نشرت صحيفة(حرييت)خبراً لها ترجمته تركيا رصد، أعلن معهد الإحصاء التركي (TURKSTAT) عن الحد الأدنى من الأجور للعامل الواحد كما يلي:
1) – لأصحاب الوظائف الثقيلة سيكون الحد الأدنى للأجور هو /2.792/ ليرة تركية و/10 /قروش.
2 )– لأصحاب الوظائف المتوسطة سيكون الحد الأدنى للأجور هو /2.507 /ليرة تركية و /70 /قرشاً.
3) – لأصحاب الوظائف الخفيفة سيكون الحد الأدنى للأجور هو/ 2.339 /ليرة تركية و /10 /قروش.
كما أضافت: “حيث ستعقد الهيئة العامة لتحديد الأجور اجتماعها الرابع والأخير الأسبوع المقبل في وزارة الأسرة والعمل والخدمات الاجتماعية”.
إقرأ أيضا : للسوريين في تركيا… رابط لتسجيل العائلات المتضـ.ـررة من كـ.ـورونا
خصصت بلدية اسطنبول رابطاً الكترونياً لتسجيل العائلات من المقيمين واللاجئين المتضررين نتيجة جائحة كورونا، وشاركته صفحة منبر الجمعيات السورية في اسطنبول على صفحتها فيسبوك.
وللحديث عن التفاصيل المتعلقة بتقديم المساعدات والتسجيل عبر الرابط، استضافت نيلوفر في برنامج روزنامة روزنة الصباحي الأستاذ باسل هيلم رئيس منبر الجمعيات السورية .
وقال هيلم إن هذا الرابط متاح فقط للأشخاص المسجلين في النفوس ولديهم كمليك ورقم “تي جي”، ولايشمل العائلات غير المقيدة والمخالفة، أو الحاصلة على دعم من جهات أخرى مثل كرت الهلال وغيرهرابط التسجيل: https://sosinc.ibb.gov.tr/
مساعوأكد على ضرورة إدخال المعلومات الشخصية بشكل دقيق جداً كما هو مسجل في الكملك، إضافة لرقم الهاتف والعنوان، و نصح الأشخاص الذي يعتقدون أنهم سيتضررون لاحقاً بالتسجيل من الآن للحصول على المساعدة لاحقاًُ.
وأضاف هيلم أن بلدية اسطنبول تعهدت بتقديم المساعدات، للعائلات السورية و الجاليات العربية الأخرى المتضررة من إجراءات الوقاية نتيجة انتشار جائحة كورونا.
وأشار باسل هيلم أن منبر الجمعيات السورية يسعى ويتواصل مع أصحاب القرار والمنظمات، لمساعدة العائلات المتضررة والتي ليس لديها سجل في النفوس وغير مقيدة.
وأوضح هيلم أن المنبر يعمل باستمرار على نقل مشاكل السوريين للجهات المعنية ولاسيما التي تتعلق بأمور الكملك، وركز على أن المنبر جهة وسيطة وليست تنفيذية.
وأطلق منبر الجمعيات مبادرة لمكافحة الكورونا، ووثقوا تطوع أكثر من 500 طبيب سوري، جاهزين للعمل مع الكادر الطبي التركي إذا اقتضت الحاجة.
وأدى انتشار فيروس كورونا في تركيا، وتسجيل أكثر من 60 ألف إصابة حتى لحظة كتابة التقرير، إلى توقف العمل وإغلاق العديد من الشركات والمحلات والمطاعم والمصانع.