100 دولار كم تساوي ليرة تركية …إليكم تطورات أسعار الليرة التركية أمام العملات الأجنبية والذهب ليلة رأس السنة
تركيا رصد // متابعات
الليرة التركية وسعر الصرف مقابل الدولار وبقية العملات
سعر صرف الليرة التركية, مقابل الدولار وبقية العملات العربية والأجنبية, اليوم الخميس.
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار.
مبيع: 7.3754
شراء: 7.3701
سعر صرف الليرة التركية مقابل اليورو.
مبيع: 9.0712
شراء: 9.0540
سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الإسترليني.
مبيع: 10.0685
شراء: 10.0408
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدينار الكويتي:
مبيع: 24.2767
شراء: 24.1673
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي.
مبيع: 1.9642
شراء: 1.9636
سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري.
مبيع: 2.0242
شراء: 2.0227
سعر صرف الليرة التركية مقابل الدرهم الإماراتي.
مبيع: 2.0073
شراء: 2.0060
سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية (الشمال السوري)
شراء: 390
مبيع: 396
إشتركو في قناتنا على تلجرام ليصلكم كل جديد وعاجل هنا
إقرأ أيضا : إعلامية موالية للأسد تصل ألمانيا وتثير غضب اللاجئين السوريين
كشفت مصادر إعلامية عن وصول إعلامية موالية من مسقط رأس بشار الأسد في الساحل السوري إلى ألمانيا، بعد تاريخ حافل بتمجيد جرائم قوات النظام بحق المدنيين السوريين.
وذكرت الإعلامية الموالية، فاطمة علي سلمان، المنحدرة من مدينة القرداحة بريف اللاذقية، على صفحتها في موقع “فيس بوك” أنها سافرت إلى ألمانيا بقصد متابعة دراستها.
وبحسب موقع “زمان الوصل”، فإن منشورات “سلمان” عرفت على مر السنوات الماضية بتمجيد جرائم الحرب التي يرتكبها ضباط الأسد بحق السوريين، والشماتة بمقتل المدنيين.
وأضاف أن من أشهر من مجدتهم “سلمان” هو العميد علي خزام، قائد اللواء 105 حرس جمهوري، الذي ينحدر من القرداحة، ارتكب مجازر في حي القصور والجورة بدير الزور عام 2012، راح ضحيتها 158 مدنيًا ذبحًا بالسكاكين.
ورصد الموقع منشورات للإعلامية المذكورة بعد وصولها إلى ألمانيا، تصف فيها اللاجئين السوريين بالشحادين والخونة والحيوانات، وافتخرت بقيادة مجرم الحرب بشار الأسد لها ولسوريا.
وتحدث المصدر عن وجود هواجس لدى الكثير من السوريين في ألمانيا، أن تكون تلك الإعلامية مرسلة بمهمة استخباراتية من قبل الأسد، للتجسس على السوريين وترهيبهم.
الجدير ذكره أن السلطات الألمانية أوقفت العديد من ضباط الأسد وشخصيات مقربة منه، من المتواجدين في البلاد، لمواجهتهم بجرائمهم التي ارتكبوها بحق السوريين، وعلى رأسهم الضابط أنور رسلان.