أخبارنا

بشرى سارة للسوريين في تركيا.. اعلامي سوري يكشف عن منحة مالية من منظمة سبارك تشمل هذه الفئة من السوريين

تركيا رصد // متابعات
بشرى سارة للسوريين في تركيا.. اعلامي سوري يكشف عن منحة مالية من منظمة سبارك تشمل هذه الفئة من السوريين

نشر الإعلامي السوري” عبدالله هنادي “المهتم بشؤون اللاجئين السوريين في تركيا مقطع فيديو عبر قناته على اليوتيوب عن بدء التسجيل على منحة مالية تشمل فئة معينة من السوريين في تركيا.

قال (عبد الله هنادي ):” أعلنت منظمة “سبارك” عن فتح باب التسجيل للطلاب السوريين في تركيا(بكالوريوس _ معاهد)، وهي مفاضلة شواغر وليست مفاضلة أساسية في برنامجها، حيث يوجد مقاعد تم إعطاؤها للطلاب السوريين في الجامعات التركية

كما أوضح: ” أو ن التسجيل سيبدأ في تاريخ 28/21/2020 وسينتهي 8/1/2021 ، مدة التسجيل (10) أيام فقط.، يوجد (60/ مقعداً البكالوريس، و/80/ مقعداً في المعاهد.

وأشار إلى أن الجامعات التي تشملها المنحة هي( جامعة غازي عنتاب_ جامعة حران _ جامعة كهرمان مرعش_ جامعة سوتشي مان _ جامعة مصطفى كامل في ولاية مرسين).

كما ذكر *شروط التقديم* لهذه المنحة وهي:
1)_ أن يكون سوري الجنسية.
2)_ أن يكون تاريخ ميلاده من 1/1/1991 ومافوق.
3)_ أن يكون لديه شهادة بكلوريا و شهادة لغة.
4)_ ألا يكون حاصل على أي منحة من مؤسسة حكومية في المرحلة الحالية.
5)_ ألا يكون لديه إعاقة أو مرض مزمن يعوق دراسته.

وأضاف :” إن منظمة “سبارك”
هي منظمة غير ربحية، تم تأسيسها في العام( 1994)، وافتتحت فرعها في تركيا عام (2013 )لتسيير المشاريع في الداخل السوري، ولمساعدة المجتمع السوري داخل الأراضي التركية.

منذ ذلك الوقت، استطاعت تأسيس خمس مؤسسات للتعليم العالي في الداخل السوري.

يتم التقدم بالتسجيل على المنحة من خلال الرابط التالي وهو ذاته رابط المنحة التركية:
https://he4s.eu/

إشتركو في قناتنا على تلجرام ليصلكم كل جديد وعاجل هنا
إقرأ أيضا : “الاتحاد الأوروبي” يكشف عن دعم بقيمة بـ 7.5 مليون يورو للسوريين هذه تفاصيله

كشف الاتحاد الأوروبي عن إسهامه بـ 7.5 مليون يورو في برنامج منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” لدعم الأطفال والأسر الأكثر ضـ.ـعفًا في سوريا.

وقال مفوض الاتحاد الأوروبي لإدارة الأزمات، جانيز ليناريتش، “بعد ما يقارب العقد على بدء الصـ.ـراع في سوريا يحتاج الأطفال الأكثر ضـ.ـعفًا في سوريا إلى دعمنا أكثر من أي وقت مضى”، بحسب ما نشرته “يونيسيف” عبر موقعها الرسمي، في 29 من كانون الأول.
وأضاف أنه من الضـ.ـروري تزويد العائلات بالمساعدة الطارئة والحماية والحصول على المياه الصحية والصرف الصحي خصوصًا خلال جـ.ـائحة فـ.ـيروس “كورونا المستجد” (كوفيد-19).

وستمتد المساعدة الإنسانية من الاتحاد الأوروبي لتصل إلى ضمان حـ.ـصول الأطفال السوريين على التعليم، لافتًا إلى أن ذلك “يمثل الأمل في مستقبل أفضل وأكثر شمولاً”.

من جهته ذكر ممثل “يونيسف” في سوريا، بو فيكتور نيلوند، أنه “مع اقتراب الأزمة في سوريا من عامها العاشر، ستـ.ـظل يونيسف ملتزمة بدعم الاحتياجات الإنسـ.ـانية لأكثر من خمسة ملايين طفل في سوريا”.

وفي وقت سابق، قدم الاتحاد الأوروبي مساهمة بمبلغ 1.5 مليون يورو لدعم جهود الاستجابة لجـ.ـائحة “كورونا”، في كل من شمال غربي وشمال شرقي سوريا، ليصل مجموع ما قدمه الاتحاد الأوروبي منذ العام 2016 لدعم برامج “يونيسف” في سوريا إلى 34 مليون يورو.

وتساعد مساهمة الاتحاد الأوروبي في برنامج “يونيسف” على تقديم الخدمات في قطاعات الصحة والتغذية والتعليم والمياه والصرف الصـ.ـحي والنظافة.

وبحسب ما جاء في تقارير سابقة للأمم المتحـ.ـدة حول الصرف الصحي، فإن هناك 15.5 مليون سوري يفتقـ.ـرون إلى المياه النظيفة، قسم كبير منهم في شمال شرقي سوريا، وأكدت أن هذه المنطقة هي الأكثر تضـ.ـررًا من أزمـ.ـة المياه، إذ إن 27% من الأسر تنفق ما يصل إلى خمس دخلها على المياه من الصهاريج.

كما ذكرت الأمم المتحدة أن تلـ.ـوث مصادر المياه، الناجم عن تدهور البنية التحتية وفيضان مياه الصرف الصحي، يؤثر سلبًا على صحة السوريين، في شمال غربي البلاد.

ارتفاع معدلات سـ.ـوء التـ.ـغذية بين أطفال سوريا
تحدث تقرير صادر عن منظمة “أنقـ.ـذوا الأطفال” البريطانية، عن معاناة الأطفال في سوريا من ارتفاع معدلات سوء التغذية، بعد عشر سنوات من النـ.ـزاع والنـ.ـزوح.

وواجه 700 ألف طفل إضافي الجوع في سوريا بسبب الوضع الاقتصادي المتـ.ـردي، الذي ساهم في تـ.ـرديه القيود المفروضة بسبب انتشار جـ.ـائحة فيروس “كورونا”.

وارتفع عدد الأطفال الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في جميع أنحاء البلاد، إلى أكثر من 4.6 مليون.

وذكر التقرير أنه لم يُترك أي خيار للآباء سوى قطع الطعام الطازج مثل اللحوم والفواكه والخضراوات، والاعتماد على الأرز أو الحبوب لأسابيع متتالية بدلًا عنه.

وفي استطلاع أجرته المنظمة لم يتناول 65% من الأطفال تفاحة أو برتقالة أو موزة لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.

وبحسب الاستطلاع، فإن ربع الأطفال في مناطق شمال شرقي سوريا قالوا إنهم لم يتناولوا الفاكهة منذ تسعة أشهر على الأقل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock