النـ.ـاطق باـ.ـسم حـ.ـزب العدـ.ـالة والـ.ـتنمية: تركـ.ـيا لم تعـ.ـد قـ.ـادرة علـ.ـى استـ.ـقبال أي لاجـ.ـئين جـ.ـدد ويكـ.ـشف عـ.ـن الحـ.ـل??
تركيا رصد// ترجمة وتحرير
النـ.ـاطق باـ.ـسم حـ.ـزب العدـ.ـالة والـ.ـتنمية: تركـ.ـيا لم تعـ.ـد قـ.ـادرة علـ.ـى استـ.ـقبال أي لاجـ.ـئين جـ.ـدد ويكـ.ـشف عـ.ـن الحـ.ـل??
تـ.ـداولت مصـ.ـادر الإعـ.ـلام الترـ.ـكية اقـ.ـوال المتـ.ـحدث باسـ.ـم حـ.ـزب الـ.ـعدالة والتنـ.ـمية “عمر جيليك”والـ.ـتي أعـ.ـلن من خلالها قائلاً:
إن تركـ.ـيا لم يعد لديها القدرة على استقبال لاجئ آخر وتحمل هذا العبء.
وبـ.ـحسب مـ.ـارصد وتـ.ـرجم مـ.ـوقع «تركيا رصد» ذكر (جيليك) في حديثـ.ـه : “ إن تركيا ليـ.ـست معسكر اعتـ .ـقال ، ولا نُزُل عبور، كل التصـ.ـريحات التي تم الإدلاء بها بخصوص استقبال مهـ.ـاجرين جدد دون طلب تركيا باطلة”.
وأضاف: “على الرغم من ذلك، لا ينبغي طرح مقاربة عنـ.ـصرية ضد الأشخاص الذين هـ.ـربوا من المـ .ـوت ولجـ.ـأوا إلى بلادنا.
وتابع :”نرى أن البعض يحاول القيام بذلك وجعله طريقة لكسب الأصوات، رغم أننا نرى اللغة التي يستخدمها العنـ.ـصريون واليميـ.ـنيون والفاشيـ.ـون في أوروبا ضد المـ.ـسلمين والأتراك”.
اقرأ أيضاً:”مستخـ.ـدماً أغـ.ـاني عـ.ـربية.. إعـ.ـلامي تـ.ـركـ.ـي يحـ.ـرض ضـ.ـد اللاجـ.ـئين السـ.ـوريين والأفـ.ـغان بمقـ.ـطع دعـ.ـائي عنـ.ـصري (فـ.ـيديو)
نشـ.ـر الإعـ.ـلامي التـ.ـركي السـ.ـاخر “أوغـ.ـوزخان أوغـ.ـور” مقـ.ـطعاً مصـ.ـوراً دعـ.ـائياً، أثـ.ـار سخـ.ـط الأوسـ.ـاط الشعـ.ـبية والأكـ.ـاديمـ.ـية فـ.ـي تـ.ـركيا وجـ.ـدلاً واسـ.ـعاً في وسـ.ـائل التـ.ـواصل الاجتـ.ـماعي.
ليتـ.ـهم المـ.ـواطنـ.ـين ” أوغـ.ـور” بالعنـ.ـصرية ضـ.ـد المـ.ـهاجرين واللاجـ.ـئين، وكـ.ـذلك السخـ.ـرية منهـ.ـم ومـ.ـن القـ.ـيم الديـ.ـنية الإسـ.ـلامية.
ويعتبر المقطع المصور الذي نشره “أوغور” على صفحته في تويتر، تم تحهيزه للتـ.ـرويج للموسم الجديد من برنامجه حول اللاجـ.ـئين السوريين والأفـ.ـغان.
هذا الأمر سبّب جدلاً كبيراً وانتـ.ـقادات واسعة نتيجة عـ.ـدائه الواضـ.ـح للإسـ.ـلام والدعوة لنشر الإسـ.ـلاموفوبيا، حسب ماوصفه المتابعون والجمهور.
ويظهر في المقطع الدعائي للبرنامج المسمى “pinc” ويعني (القرصة) شخصيات ملتحية ترتدي عمامة ورداء إسلامياً تمشي خلف امرأة تلبس ثياباً فاضحة.
كما تظهر لقطات أخرى لرجل يشرب النـ.ـرجيلة في إشارة للاجـ.ـئين السـ.ـوريين، وآخر يحمل سـ .ـلاحاً في إشارة للاجـ.ـئين الأفـ.ـغان، وسط موسيقى وأغانٍ عربية.