منوعات

هل في الأمر خـ.ـ دعة..  شخص يزعم انتقاله للزمن في عام 2027 وفيديوهات توثق صدقه (فيديو)

رصد بالعربي // متابعات

هل في الأمر خـ.ـ دعة..  شخص يزعم انتقاله للزمن في عام 2027 وفيديوهات توثق صدقه (فيديو)

فيديو حصد ملايين المشاهدات لشدة غرابته وتفاعله معه الملايين من المتابعين.. هل في الأمر خـ.ـ دعة او سحر ..  شخص يدعى خافيير يزعم انتقاله للزمن في عام 2027 وينشر فيديوهات توثق صدقه (فيديو)

ادعى مستخدم “لتيك توك”، ويُدعى «خافيير»، أنه “مسافر عبر الزمن” ، وأنه زار عام 2027،

وأن «الانقراض البشري» سيسود خلال هذه الفترة الزمنية، فلم يجد أحداً على الشواطئ، أو في مراكز التسوق.

وقال «خافيير» إنه تمكن من التقدم بسرعة إلى الأمام لمدة 6 سنوات، وواجه «الانقراض البشري»، حيث زود متابعيه، البالغ عددهم 1.3 مليون شخص، بتحديثات منتظمة.

وروى «خافيير» خلال الفيديو، الذي حصد 7.3 مليون مشاهدة، بالإضافة إلى أكثر من 740.000 إعجاب وما يقرب من 25000 تعليق: «لقد استيقظت للتو في المستشفى ولا أعرف ما الذي يمكن أن يحدث. اليوم هو 13 فبراير 2027، وأنا وحدي في المدينة».

وبهدف إثارة الجدل، نشر «خافيير» مقاطع فيديو أخرى، بعد أن طلب منه أحد أتباعه، المشكوك فيهم، الذهاب إلى هناك والتصوير.

وتابع التقرير: «الممرات فيها فارغة، لكننا نتوقع مذبحة إذا كان البشر سينقرضون في مكان ما بين الآن وعام 2027، إلا إذا كان خافيير ينظف الفوضى».

على الجانب الآخر، علق أحد الأشخاص على الفيديو الأول بقوله: «لا يمكن ذلك، إذا كان ينشر فهو في الوقت الحاضر، هذا والإعلانات واللافتات والملابس ستبدو مختلفة في المتاجر».

فيما سارع آخرون إلى اكتشاف الخدعة، حينما لاحظوا آثار أقدام على الرمال، وحركة القوارب في البحر، إضافة إلى ما يبدو أنه شخص على معبر.
المصدر : خبرني

سر الشوكولاتة التى حولت طفلًا يهـ.ـ وديًا إلى داعية عالمى أسلم على يديه الملايين

قصة ستذهلكم حقا وتعد أروع القصص في العصر الحديث إليكم سر الشوكولاتة التى حولت طفلًا يهـ.ـ وديًا إلى داعية عالمى و أسلم على يديه الملايين واليكم كامل تفاصيل القصة في سياق هذه المقالة .

فى إحدى الضواحى الفرنسية قبل أكثر من خمسين عاماً، كان يعيش تركى مسلم عمره 50 عاماً يدعى إبراهيم ويعمل فى بقالة، البقالة تقع فى عمارة يسكن بإحدى شققها عائلة يهـ.ــ.ـودية لديها طفل 7 أعوام اسمه (جاد).

اعتاد «جاد» أن يشترى لأسرته ما تحتاجه من بقالة عم إبراهيم يومياً، وفى كل مرة يستغفله ويسرق قطعة شوكولاتة، وفى يوم ما نسى «جاد» أن يسرق قطعة الشوكولاتة فنادى عليه إبراهيم وأخبره بأنه نسى الشوكولاتة التى يأخذها يومياً.

أصيب جاد بالرعـ.ــ.ـب لظنه أن عم إبراهيم لا يعلم عن سـ.ــ.ـرقته شيئاً، ورجاه أن يسامحه وهو يعده بألا يسـ.ــ.ـرق شوكولاتة بعد ذلك، فقال له التركى: لا عدنى بألا تسـ.ــ.ـرق أى شىء أبداً، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة، وفرح جاد بما كان، ومرت الأعوام وصار العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق للولد اليهـ.ــ.ـودى.

وكان جاد إذا تضايق من أمر أو مشكلة يأتى لإبراهيم ويعرض له المشكلة فُيخرج الأخير كتاباً من درج بالمحل ويعطيه لجاد ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية، ثم يقوم إبراهيم بقراءة الصفحتين اللتين تظهران، وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة، ويخرج (جاد) وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته.

ومرت السنوات على هذا الحال بين جاد وإبراهيم، وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد شاباً يبلغ 24 سنة، وأصبح العم إبراهيم فى السابعة والستين من عمره.

وتوفى الأخير وقبل وفاته ترك صندوقاً ووضع بداخله الكتاب الذى كان جاد يراه وأوصى أبناءه بأن يعطوه لجاد كهدية، وتسلم جاد الصندوق وهام على وجهه حزناً على عم إبراهيم، حتى واجهته مشكلة صعبة، فتذكر كيف كان عم إبراهيم يحلها له بعد قراءة هذا الكتاب، ففتح الصندوق، وحاول أن يقرأ ما بالكتاب، لكنه كان باللغة العربية التى لا يعرفها.

فذهب بالكتاب إلى صديق له تونسى وسأله عن الكتاب، فأخبره الصديق بأنه القرآن الكريم كتاب المسلمين، وقرأ له صفحتين، وبعدها وجد جاد أن همه وغمه زال، وأن المشكلة التى كان يعانى منها ويتصورها كبيرة هانت وصار حلها يسيراً، كما كان الأمر تماماً مع عم إبراهيم، فسأل صديقه كيف يصبح مسلماً، فأخبره التونسى بنطق الشهادتين واتباع الشريعة، وبالفعل أسلم جاد.

واختار له اسماً هو «جاد الله القرآنى» تعظيماً للقرآن، وقرر أن يسخر ما بقى له فى هذه الحياة فى خدمة الإسلام.

وتعلم القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الإسلام فى أوروبا، حتى أسلم على يده ستة آلاف شخص.

وعندما قرأ آية: «ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة» تذكر كيف أن العم إبراهيم حببه فى الإسلام وفى القرآن وهو يهودى ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل «يا كافر» أو «يا يهـ.ــ.ـودى»، ولم يقل له حتى أسلِم.

وترك جاد أوروبا وذهب يدعو إلى الله فى كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها، وأسـ.ـلم على يده من قبائل الزولو وحدها 6 ملايين، وقـ.ــ.ـضى فى الإسلام 30 سنة سخرها جميعها فى الدعوة لله فى مجاهل إفريقيا، وأسـ.ـلم على يده الملايين من البشر.

وتـ.ـوفـ.ــ.ــ.ـى عام 2003 بسبب الأمراض التى أصـ.ــ.ـابته فى إفريقيا فى سبيل الدعـ.ـوة لله، وتوفى عن عمر يناهز 54 عاماً.

أما أمه اليهـ.ــ.ـودية المتـ.ـعصبة والأستاذة الجامعية فقد أسلمت عام 2005 بعد سنتين من وفاة ابنها الداعية.

وكان عمرها 70 عاماً، وتقول إنها أمضت الثلاثين سنة التى كان فيها ابنها مسلماً تحـ.ــ.ـارب من أجل إعادته للديانة اليـ.ــ.ـهودية، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنعه بالعودة، بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم غير المتعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام بالموعظة الحسنة، وتحولت قصة جاد إلى فيلم سينمائى فرنسى قام ببطولته الفنان عمر الشريف وحمل اسم «مسيو ابراهيم».
المصدر : الوفد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock