أخبارنا

تسبب مـ.رض خـ.طير.. حركة نفعلها جميعاً قد نهانا الرسول محمد (ص) القيام بها

رصد بالعربي // متابعات

تسبب مـ.رض خـ.طير.. حركة نفعلها جميعاً قد نهانا الرسول محمد (ص)

الغرب وفي زماننا الحالي أصبح يشيد بتعاليم وإرشادات الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم هذا الأمر يسبب مـ.رض خـ.طير.. حركة نفعلها جميعاً قد نهانا الرسول محمد (ص) ويجب تجنبها كامل التفاصيل في سياق هذه المقالة .

هناك الكثير من الناس قد يفعل هذه الحركة او العادة التى نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم من فعلها وقد أثبت العلم الحديث فى هذه الايام انها قد تسبب مـ.ـرض السـ.ــ.ـرطان . 

نتعرف على تلك العادة الان بعد أن نقرأ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ” فعن عبدالله بن عباس قال ((نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتنفس في الإناء ، أو ينفخ فيه)) رواه أبو داواد

وهذه هى العادة السيئة التى نفعلها جميعا يومياً خاصة فى فصل الصيف فقد ثبت علمياً ان النفخ في الطعام من نفسنا قد يسبب السرطان وذلك لان الحلق
يوجد به بعض البكتريا النافعة والضـ.ـارة معاً فحينما تنفخ فى الطعام تلامس هذه البكتريا الضـ.ـارة السطح السـ.ـاخن فتنشط وتدخل الجـ.ـسم مع الطعام . 

5 علامات اذا رايتها قبل النوم تأكد ان الله راضى عنك ويحبك

لتتأكد أنك تقوم بأفعال جيدة وأن الله راضي عنك ويحبك ٥ علامات اذا رأيتها قبل النوم ستكتشف أشياء مدهشة إليكم كانل التفصيل في سياق هذا التقرير .

محبة الله ورضاه هى الغاية التى فيها يتنافس عليها المتنافسون، وإليها يعمل العاملون، ولها شمر السابقون، وعليها يتفانى المحبون، وبِرَوحِ نسيمها تروَّح العابدون، فهى غذاء الأرواح، وقرة عيون المسلمين والعباد الصالحين، وهناك علامات تدل على محبة الله للعبد.

ومحبة الله ورضاه لها علامات وهى:

أولاً: حبُّ الناسِ له والقبول فى الأرض:

كما فى حديث البخارى (3209): “إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادى جبريل فى أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول فى الأرض”، لذلك يكون العبد متواضعاً ومتعاونا وعطوفا على الفقراء وأهل منزله حتى يحبه الله.

ثانيا: حب سماع القرآن:

من علامات حب الله للعبد لأن القرآن هو الذى يرشد المسلم إلى اتباع الحق واجتناب الأفعال السيئة، فالعبد الذى يحبه الله يحب سماع تلاوة القرآن، والعمل بما جاء فيه من طاعات وعبادات والبعد عن مانهى الله عن فعله.

ثالثا: تقبل النصح والعمل بسنة رسول الله:

اتباع هدى النبى صلى الله عليه وسلم، قال تعالى فى محكم آياته: (قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين)، كذلك يشرح صدره للهدى والإيمان باتباع هدى سيدنا محمد وسنته ونصائحه قال تعالى: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم).

رابعا الابتلاء:

وهى علامة على حب الله له، إذ هى كالدواء، فإنَّه وإن كان مُرّاً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب – ولله المثل الأعلى – ففى الحديث الصحيح: “إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضى فله الرضا، ومن سخط فله السخط”، رواه الترمذى (2396).

ونزول البلاء فى الدنيا خيرٌ للعبد من أن يُدَّخر الله له العقاب فى الآخرة، لأن الله يبتلى العبد المؤمن حتى يرفع درجاته ويكفر سيئاته، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة فى الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة”.

خامساً حسن الخاتمة:

عندما يوفق العبد قبل موته للبعد عن ما يغضب الله سبحانه، والتوبة قبل الموت من الذنوب والمعاصى، والإسراع إلى فعل الطاعات وأعمال الخير، ثم يموت بعد ذلك على هذا الحال الطيب فهذه حسن الخاتمة.

ومما يدل على هذا المعنى من آحاديث رسول الله ما صح عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال: “إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله” قالوا: كيف يستعمله؟ قال: “يوفقه لعمل صالح قبل موته”، رواه الإمام أحمد والترمذى.

فإذا رأيت فى نفسك وحولك هذه العلامات الخمس فأعلم إنك حبيب الله، فاللـــهم اجعلنا من أحبابـــــك ومن من ترضى عنهم.
المصدر : موقع فوائد سحـ.ــ.ـرية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock