أخبارنا

المقداد يفـ.ـجـ.ـرها.. السوريون يريدون العودة وترك أوروبا لوضعها السـ.ـيء

تركيا رصد// متابعات

المقداد يفـ.ـجـ.ـرها.. السوريون يريدون العودة وترك أوروبا لوضعها السـ.ـيء

ها.جـ.ـم وز.يـ.ـر خا.رجـ.ـية الـ.ـنظا.م، فيـ.ـصـ.ـل الـ.ـمقدا.د، الـ.ـدو.ل الـ.ـغربـ.ـية وا.تهمـ.ـها أنـ.ـهـ.ـا تسـ.ـيـ.ـس قضـ.ـيـ.ـة عو.د.ة الـ.ـلاجئـ.ـين الـ.ـسوريـ.ـين إلـ.ـى بلـ.ـدهم.

وقـ.ـال الـ.ـمقدا.د، خلـ.ـا.ل الـ.ـاجتمـ.ـاع الـ.ـمشتـ.ـرك بيـ.ـن حكـ.ـومـ.ـة الـ.ـنظـ.ـام ور.وسـ.ـيا لمـ.ـتابـ.ـعة أعـ.ـما.ل مؤ.تمـ.ـر عو.د.ة الـ.ـلاجئـ.ـين وا.لمهجر.ين الـ.ـسورييـ.ـن، الـ.ـيو.م الـ.ـاثنيـ.ـن: “لـ.ـا تز.ا.ل قضـ.ـيـ.ـة عو.د.ة الـ.ـلاجئـ.ـين الـ.ـسوريـ.ـين إلـ.ـى بلـ.ـدهـ.ـم تتـ.ـعر.ض لتـ.ـسيـ.ـيس شد.يـ.ـد وضـ.ـاغط”.

وز.عم أنـ.ـه “يـ.ـما.رس ضغـ.ـط وتـ.ـسيـ.ـيس علـ.ـى الـ.ـدو.ل وعلـ.ـى الـ.ـمنظمـ.ـات الـ.ـدولـ.ـية الـ.ـمعنـ.ـية ، هد.فـ.ـه الـ.ـرئيـ.ـسي عر.قلـ.ـة عو.د.ة الراغبيـ.ـن من الـ.ـلاجئيـ.ـن، وهـ.ـم الـ.ـأغلبيـ.ـة، إلـ.ـى وطـ.ـنهـ.ـم، وذ.لـ.ـك بغـ.ـر.ض تحـ.ـقيـ.ـق مآـ.ـر.ب سيـ.ـاسـ.ـية تتـ.ـعا.رض مع أهـ.ـدا.ف ومـ.ـقا.صد ميـ.ـثا.ق الـ.ـأمـ.ـم الـ.ـمتحـ.ـدة ومـ.ـع الـ.ـمصلـ.ـحة الـ.ـوطنـ.ـية للـ.ـدو.لة الـ.ـسورية”.

وبحـ.ـسب الـ.ـمقد.اد فإ.ن آخـ.ـر مظـ.ـاهـ.ـر هذ.ا التـ.ـسيـ.ـيس من الـ.ـدو.ل الـ.ـغربـ.ـية كا.ن انـ.ـعقـ.ـاد “مؤ.تمـ.ـر بر.وكـ.ـسل الـ.ـخا.مس لد.عـ.ـم مسـ.ـتقـ.ـبل سو.ريـ.ـا وا.لمنطقـ.ـة” في شهـ.ـر آذ.ا.ر الـ.ـما.ضي بد.و.ن مشـ.ـار.كة حكـ.ـومـ.ـة الـ.ـنظـ.ـام أو الـ.ـتشا.ور معـ.ـها.

وبد.أت أعـ.ـما.ل المؤ.تمـ.ـر الـ.ـدو.لي مع رو.سيـ.ـا حو.ل عو.د.ة الـ.ـلاجئـ.ـين وا.لمهجر.ين الـ.ـسورييـ.ـن، بقـ.ـصـ.ـر الـ.ـمؤتمر.ات في دمـ.ـشـ.ـق الـ.ـيو.م ومـ.ـن الـ.ـمقـ.ـرر أن يسـ.ـتمـ.ـر ثلـ.ـاثـ.ـة أيـ.ـامـ.ـ.

ـ.ـوز.عم رئـ.ـيـ.ـس مر.كـ.ـز الـ.ـتنسـ.ـيق الـ.ـسور.ي- الـ.ـرو.سي الـ.ـفر.يق أو.ل ميـ.ـخائـ.ـيل ميـ.ـزينتسـ.ـيف أنـ.ـه “عـ.ـا.د حتـ.ـى الـ.ـآـ.ـن أكـ.ـثـ.ـر من ملـ.ـيونـ.ـين ومـ.ـئتـ.ـي ألـ.ـف مهـ.ـجـ.ـر سو.ر.ي من الـ.ـدا.خل وا.لخار.ج

وأ.كبـ.ـر عد.د منـ.ـهـ.ـم عا.د من الـ.ـدو.ل الـ.ـمجاور.ة، ور.وسـ.ـيا مسـ.ـتمر.ة، وفـ.ـقـ.ـا للـ.ـأعر.اف الـ.ـدولـ.ـية وا.لاتفاقا.ت، في تقـ.ـديـ.ـم الـ.ـمساعد.ات الـ.ـشامـ.ـلة لا.ستعا.دة الـ.ـحيـ.ـاة الـ.ـسلمـ.ـية في سو.ريا”.

وقـ.ـال ميـ.ـزينتسيـ.ـف، إن الـ.ـدو.ل الـ.ـغربـ.ـية تو.اصـ.ـل اتـ.ـخا.ذ مو.قـ.ـف مد.مر.، دا.عيـ.ـا إلـ.ـى مسـ.ـاعـ.ـدة نظـ.ـا.م الـ.ـأسـ.ـد لعو.د.ة الـ.ـسوريـ.ـين إلـ.ـى منـ.ـاطقهـ.ـم، زا.عمـ.ـا الـ.ـعقوبـ.ـات الـ.ـغربـ.ـية تعـ.ـيـ.ـق إعـ.ـاد.ة الـ.ـإعمـ.ـار في سو.ريـ.ـا وهـ.ـي تسـ.ـببـ.ـت با.رتفـ.ـاع أسـ.ـعا.ر الـ.ـمو.اد الـ.ـغذائـ.ـية ور.فعـ.ـت حد.ة الـ.ـفقـ.ـر في البلاد.
المصدر: بلدي نيوز

اقرأ ايضا:صحفية تركية تثلج صدور السوريين وتنتصر لهم

بعد ارتفاع مستوى النقاش عن السوريين في تركيا في الأونة الأخيرة خاصة من المعارضة و من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

خرجت الصحفية التركية الشهيرة ناجحان ألجي في مقالة نشرت في خبر ترك وتحدثت عن الموضوع الذي أثار جدلا كبيرا واستخدمته المعارضة كورقة رابحة.

الكاتبة الصحفية التي تعرف بمواقفها الناقدة عرفت بأنها لا تنحاز لأحد وتنتقد المشكلة أينما وجدت وفي أي طرف كان، سوءا في الحكومة او في المعارضة.

وكتبت الصحفية بعد ذلك مقالة مطولة عن موضوع السوريين في تركيا ، خاصة بعد مواجهة غير مباشرة بين زعيم المعارضة التركية والرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن موضوع السوريين.

حيث قال كليجدار أوغلو أننا عندما نصل الى السلطة سنرسل السوريين الى بلادهم وسنحل مشكلة السوريين في تركيا خلال سنتين.

وجاء الرد من الرئيس أردوغان والذي قال أن السوريين في تركيا هم مهاجريين ولن نردهم الى القـ ـتلة ما دمنا في السلطة.

أما عن المقالة التي كتبتها الصحفية التركية الشهيرة ناجحان ألجي فسنستخلص لكم أهم النقاط التي تطرقت فيها الى الموضوع في مقالتها.

ناجحان ألجي قالت إن المناقشات التي بدأت حول المهاجرين الذين يعيشون في تركيا وصلت إلى مستوى العنـ ـصرية والكـ ـراهية ، وهذا ما أزعجها.

وفي مقالتها التي حملت عنوان “دعونا نقبل هذه الحقيقة: المهاجرون لم يعودوا ضيوفًا ، بل هم جزء من تركيا” جاء ما يلي:

أول ما كتبت الصحفية عن زعيم المعارضة حيث قالت ان كلجدار اوغلو خاط جميع الحجج عن السوريين بما يصب في مصلحته.

“يساهمون في اقتصادنا”
بغض النظر عن البلد الذي ينتمون إليه ، فإن المهاجرين ينتجون ويعملون من أجل هذا البلد.

الخبير الاقتصادي أ. الدكتور. بيرول كوفانتشيلار أجرى دراسات تشرح علميًا ، بالأرقام ، أن المهاجرين لا يكسبون لقمة العيش فقط ، بل أنهم يقدمون مساهمة اقتصادية وديناميكية كبيرة لتركيا.

وتحدثت الصحفية نهال بنجيسو كاراجا أيضًا عما كتبه بيرول كوفانتشيلار عدة مرات عن المهاجرين. ومع ذلك ، لم يتم الاستماع إلى منظور الأكاديميين مثل بيرول ولو مرة واحدة في وسائل الإعلام ، وخاصة في التلفزيون.

“لماذا لا يتعلم هؤلاء الأشخاص اللغة التركية”
تكررت نفس الخطابات العنـ ـصرية على الشاشات … بالطبع ، يجب انتقاد الحكومة فيما يتعلق بالمهاجرين ، ولكن يجب أن يكون الموضوع الرئيسي للنقد هو الافتقار إلى الاندماج ، وليس وجود المهاجرين.

. لماذا لم يتعلم هؤلاء الناس اللغة التركية؟ لماذا لم يتم ضمان اندماجهم في المجتمع؟ لماذا لا يزال جميعهم تقريبًا يعيشون في أحياء خاصة بهم؟

“لقد عاشوا هنا لمدة 10 سنوات”
كان من المفترض أن يتعلم المهاجرون الذين عاشوا هنا لمدة 10 سنوات القراءة والكتابة باللغة التركية. كان يجب منع عملية التقسيم إلى الأحياء منذ فترة طويلة. كان يجب أن تكون قد تم إعداد إعلانات الخدمة العامة المناهضة للعنصـ ـرية بشأن المهاجرين. لم يكن من الصواب ترك كل شيء يأخذ مجراه.

“يجب أن نتشرف بقبول المهاجرين”
هذا هو الجزء من الحكومة الذي يجب انتقاده.

وإلا فإنه موقف يشرف هذه الحكومة بقبول الأشخاص الذين هربوا من بيئة الد م والبارود ولجأوا إلى بلادنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock