رصد بالعربي / متابعات
لعـ.ـقود طـ.ـويلة قـ.ـالو لا وجـ.ـود لهـ.ـذا علـ.ـى الأرض.. والأن الحـ.ـقائق تكـ.ـشـ.ـف أمـ.ـام النـ.ـاس.. فيـ.ـديو
لعـ.ـقود كثـ.ـيرة فـ.ـي القـ.ـرن الماضـ.ـي كـ.ـانت هـ.ـنالك أمـ.ـاكن كثيـ.ـرة يقـ.ـولو العـ.ـلماء ان لاوجـ.ـود لمثيـ.ـلها عـ.ـلى الأرض أي مـ.ـن النـ.ـاحية العـ.ـلمية لايمكـ.ـن تشـ.ـكلها لكـ.ـن في القـ.ـرن ال٢٠ اعتـ.ـرفو بوجـ.ـود أغلبـ.ـيتها .
وصـ.ـنفت أمـ.ـاكن كثـ.ـيرة عـ.ـلى أنهـ.ـا ظـ.ـواهر لايـ.ـوجد لهـ.ـا اي تفـ.ـسير وهـ.ـذا مايـ.ـؤكد الـ.ـى الأن أن العـ.ـلم عاجـ.ـز عن تفـ.ـسير الكثـ.ـير مـ.ـن الاحـ.ـداث والظـ.ـواهر التـ.ـي جـ.ـعلها الله عـ.ـلى هـ.ـذه السطحـ.ـة فـ.ـي هذا التـ.ـقرير سنعـ.ـرض عليـ.ـكم منـ.ـاطق أكـ.ـد العلـ.ـم حـ.ـديثا أنهـ.ـا حقـ.ـيقة
جبل رورايما
عميقاً في الغابات المطرية ضمن دولة فنزويلا، ترتفع سلسلة من الهضاب لأكثر من 2743 متر فوق سطح الأرض. ومن الأعلى، تبدو هذه الهضاب وكأنها جزرٌ في السماء.
أشهر تلك الهضاب هو ما يُعرف بجبل (رورايما). وهو –إلى جانب الهضاب الأخرى– فريد في جغرافيته، حيث تنمو فيه آلاف الأنواع من النباتات، أنواع غير موجودة إلا على هذه الهضاب.
أدهشت تلك الجبال السحرية المستكشفين والكتاب لقرون، حيث وصف السير (أرثر كونان دويل) ارتفاع جبل (رورايما) في روايته من عام 1912 «العالم المفقود». في رواية (دويل)، نجد مجموعة من المستكشفين الذين ”عثروا على ديناصورات وحيوانات أخرى منقرضة“ لا تزال تعيش على تلك الهضاب النائية.
أما اليوم، فلا يزال البعض مؤمناً بوجود تلك الكائنات هناك، وذلك أمرٌ غريب فعلاً. لنتعرف في هذا المقال على تلك الجزر النائية، وهل حقاً تعيش عليها أنواع من الحيوانات اعتبرناها منقرضة؟ أم أن ذلك محض أسطورة؟
كان جبل (رورايما) معزولاً ونائياً، ولم يقترب منه سوى السكان الأصليون، أي كان عالماً ضائعاً ومفقوداً بحق. يُعتقد أن الهضاب الجبلية نشأت عندما كانت قارة أمريكا الجنوبية متصلة بقارة أفريقيا، شكلتا وقتها ما يُعرف بقارة غوندوانا، مما يعني أن تاريخ نشوء تلك الهضاب يعود إلى 400 مليون وحتى 250 مليون سنة.
في تلك الفترة، وجدت الصخور المصهورة طريقها عبر التصدعات والشقوق في الأرض والحجار الرملية. وفي الفترة نفسها، اجتاحت المياه والرياح قارة غوندوانا وحوّلت الهضاب المرتفعة إلى سلاسل جبلية. وبالتالي أصبح شكل الهضاب اليوم مشابهاً لما كان عليه منذ 20 مليون عام.
جسر أدم
هو سلسلة من المياه الضحلة من الحجر الجيري، ما بين جزيرة پامبان، وتُعرف ايضاً بجزيرة رامسوارام]]، قبالة الساحل الجنوبي-الشرقي من تاميل نادو، الهند، وجزيرة منار، قبالة الساحل الشمالي-الغربي من سريلانكا.
تقترح الأدلة الجيولوجية بأن هذا الجسر كان أرضاً تصل في السابق بين الهند وسريلانكا.[2]
يبلغ طول الجسر 50 كم ويفصل بين خليج منار (الجنوب الغربي) ومضيق پالك (الشمال الشرقي).[2] هناك بعض الأرصفة الرملية الجافة ومياه البحر في منطقة ضحلة للغاية، والذي يصل لعمق لا يتجاوز 1-10 متر في بعض الأماكن، مما يعوق الملاحة.
[2] كانت المياه تزداد في الارتفاع حتى القرن 15 عندما هبت عاصفة مما أدى لتعميق القناة: تشير السجلات إلى أن جسر آدم كان تحت سطح البحر بالكامل حتى اندلاع اعصار عام 1480.[3]
التلال المغناطيسية
التدحرج صعودًا؟ سياراتٌ تتدحرج على المنحدر صعودًا؟ ودراجات تحتاج إلى الدفعٍ كي تسير نحو أسفلِه؟ يبدو ذلك خيالًا علميًّا، أليس كذلك؟ لكنه ليس خيالًا، فمن المدهش أن في العالم بعضَ الأماكن التي تبدو لأعيُنِنا وكأنها تتحدى قوانين الفيزياء، داعِمةً ادعاءات القائلين بنظرية المؤامرة مِمَّن يؤمنون بالسحر الأسود والأسرار الحكومية. لكن الواقع أن ظاهرةُ التلال المغناطيسية هذه مؤكدة ولها تفسيرٌ علمي.
يشتَهر في أنحاءِ العالم كثيرٌ من أماكن «التلال المغناطيسية»، من الولايات المتحدة الأمريكية إلى كندا والصين وأستراليا وإيطاليا والبرازيل، وهي تشترك جميعًا في سمة واحدة: أجسام حُرة تُوضع عند أسفل التل فتتحرك إلى «أعلاه» على نحوٍ مثيرٍ للدهشة.
و أوقف الرجل سيارته بِلا تعشيق، فإذا بها تتحرك صعودًا بلا أي تدخُّلٍ منه! وتشاهد فيديوهات كثيرة عن مثلِ هذه الحالاتِ على موقع يوتيوب.
فما هي إذن؟
مع أن كثير من الناس يزعمون أنها إحدى الدعابات ثقيلة الظل التي تتسلى بها أرواحُ الطريق حادةُ الطباع التي تنتظر مرور الناس بجانبها كي تُدحرج مركَباتِهم صعودًا، فربما يكون لهذه الظاهرة تفسيرٌ أقلُّ مكرًا وأكثرُ علميةً.
إذ اتضح أن الطُرُقاتِ ذاتها هي التي تخدعُنا بطريقة غريبة، فما يَحدُث يُشبِه الأوهامَ البصرية تمامًا، مثل وهمِ «غرفة إيم».
قال بروك فايس، عالم الفيزياء في جامعة ولاية بنسلفانيا، في حوارٍ أجراه مع موقع ساينس دايلي إن «الطريقَ منحدِرٌ بطريقةٍ تجعلك تشعرُ وكأنك تصعدُه». معنى هذا أنَّنا إذا قِسنا طرفَي التلة بأجهزة قياس الارتفاع، فسنلاحظُ أنها بعكِس ما نفترض أنه أعلى التلة وأنه أسفلها.
«لا شك في أنك تنحدِر إلى الأسفل، وإن أشعرَك عقلُك بأنك تصعد.»
ما يجعل هذا الوهمَ البصريَّ ممكنً هو خط الأفق. في أغلب الأحيان يُشوِّش خطُّ الأفق مظهرَ المنحدَر –أو العكس- بما يُحيطُ به من مناظر طبيعية. وبلا نقطةٍ مرجعيةٍ مناسبة، يسهُل على المرءِ أن يخلِطَ بين أسفل التلة وأعلاها.
أثارتِ «التلالُ المغناطيسية» خيالَ الكثيرين. ربما يكون مثيرًا أن نتخيلَ وجودَ عَلاقةٍ بين الأرواح والسحر وبين هذه القوة الغامضة، ولكن ما سيطَمئِنُنا أكثرَ هو أن نعرفَ تلاعبَ عيوننا بنا. فأقلُّ تغييرٍ في منظورنا سيُحدِثُ فارقًا كبيرًا.
انشـ.ـقاق البحر
ظاهرة انشـ.ـقاق البحر تعدّ ظاهرة انشقاق البحر أو ظاهرة طريق جيندو البحري من الظواهر الطبيعية الغريبة وغير المألوفة، وهي تحدث في دولة كوريا الجنوبية الواقعة شرق قارة آسيا مرتين أو ثلاث في كل عام؛ حيث تحدث هذه الظاهرة عادة في نهاية شهر شباط، وفي منتصف شهر حزيران، ويقيم الكوريون عادة مهرجاناً سياحياً مرة كلّ عام يمتد لمدة أربعة أيام عند حدوثها، ويشهده الكثير من الكوريين، ويأتيه الكثير من السياح من مختلف دول العالم، ويضم هذا المهرجان العديد من العروض التقليدية والألعاب النارية.
وصف ظاهرة انشقـ.ـاق البحر تحدث هذه الظاهرة في بحر جيندو الذي يشكل الجزء الشمالي من بحر الصين الشرقي، في شاطئ جزيرة جيندو الكورية ثالث أكبر الجزر في دولة كوريا، بسبب ظاهرة المد والجزر الطبيعية الناتجة عن جذب كلّ من القمر والشمس للمياه على سطح الأرض، وتتمثل هذه الظاهرة في حدوث حالة مد وجزر منخفضة وغريبة، تؤدي بدورها إلى ظهور طريق أرضي طبيعي طويل يصل بين جزيرة جيندو الرئيسية وجزيرة مودو، ويصل هذا الطريق في طوله إلى 2.9 كيلومتراً، ويتراوح عرضه بين 10-40 متراً.
يبقى هذا الطريق أو الممر الطبيعي على سطح البحر لمدة تصل إلى نحو الساعة، ثمّ يعود للاختفاء والانغمار في عمق البحر مرة أخرى، ويتيح هذا الممر الطبيعي الفرصة للسياح بالعبور والمشي عليه، والمرور إلى الجهة الأخرى المقابلة حيث جزيرة مودو الصغيرة في وسط البحر.
اكتشاف ظاهرة انشقاق البحر لم تكن هذه الظاهرة معروفة حتى زمن قريب؛ فقد اكتُشفت هذه الظاهرة حديثاً عام 1975م على يد السفير الفرنسي بيار راندي الذي وصف هذه الظاهرة وتحدث عنها في إحدى الصحف الفرنسية ولفت نظر الناس إليها، ويُطلق البعض على هذه الظاهرة اسم معجزة النبي موسى لما تحويه هذه الظاهرة من تذكير بقصة معجزة النبي موسى عليه السلام عند هـ.ـروبه مـ.ـن فـ.ـرعون،
ويُرجع الكثير من الكوريين سبب هذه الظاهرة إلى أسطورة قديمة لامرأة عجوز اسمها بون عاشت قديماً في جزيرة جيندو. حدوث انشـ.ـقاق البحر جزيرة جيندو تعد جزيرة جيندو إحدى جزر أرخبيل جيندو المكوّن من 250 جزيرة، وهي تقع في الجزء الجنوبي الغربي من شبه الجزيرة الكورية،
وتأتي في الترتيب الثالث من حيث المساحة بعد كلّ من جزيرتي جيجو وكوجيجو، وتبلغ مساحتها قرابة 363كم²، وهي أكثر الجزر شهرة بسبب ظاهرة انشقاق البحر الغريبة التي تحدث فيها، وتتمتع جزيرة جيندو بتربة خصبة تصلح للزراعة، كما تكثر في مياه البحر من حولها الأسماك.
بحيرات كيلي موتو
يقع الجبل البركان كيلي موتو في فلوريس، إندونيسيا و تحديداً في قرية كوانارا. تتركّز على قمته ثلاثة بحيرات خلّابة، و تتميّز كلٍّ منها بلون. يطلق عليهم إسم : داناو تيجا وارنا نسبتاً لألوانهم الأحمر و الأزرق و الأبيض. رغم ذلك، تتغيّر ألوانهم مع الوقت.
يندرج من إسم كيل يموتو معنيان، كيلي تعني الجبال وموتو تعني سائل مغليّ. استناداً إلى اعتقاد أفراد المجتمع المحلي، ألوان البحيرة تملك معاني مختلفة تقترن بالقوى الأخرى ، وقوّة الطبيعة.
بالطبع البحيرات الملونه هي أهم وأجمل مزارسياحي في جزيرة فلوريس كلها بلا منازع .
تقع تلك البحيرات ضمن نطاق متنزه كيليموتو الوطني kelimutu National Park هذا المتنزه يحتوي على مناطق جبليه وسهول وأعلى نقطه فيه هو جبل Kelibara ويبلغ إرتفاعه 1731 متر ويبلغ إرتفاع قمة جبل kelimutu التي تحوي تلك البحيرات الملونه حوالي 1639 متر .
وأيضاً هذا المتنزة هو عبارة عن محمية طبيعية لأنواع عديدة من النباتات والحيوانات المـ.ــ.ـهددة بالإنقـ.ــ.ـراض.
جبال الخرافة
جبال الخرافة هي سلسلة جبلية تقع شرق فينكس في أريزونا ، وسميت بهذا الإسم نسبة إلى الأساطير و الخرافات التي ترتبط بيها ، وأشهرها هي أسطورة رجل يدعي يعقوب ويلس (الموجود في صورة ) الذي إكتشف منجم ذهب داخل الجبال وأطلق عليه إسم ذهب الهولندي المفـ.ــ.ـقود ، ولم يخبر أحد عن مكانه إلا أن مـ.ــ.ـات ، وعلى الرغم من بعثات الإستكشافية العديدة التي أرسلت الى هناك لم يتم العثور على المنجـ.ـم حتى الأن ،
لم يكن غريبا الاسم الذي اطلقوه على المنطقة وهو”جبال الخرافة” ، بعد كل القصص والحكايات المثيرة والغريبة التي تداولت عنها، والتي لم تبدأ في الستينات مع بداية استكشافها، ولكنها كانت من قديم الأزل، من قبل اكتشاف أمريكا، حيث أطلق عليها هنود الأباتشي منذ زمن بعيد “ملعب الشيطان” من هول ما رأوا من ظواهر فاقت الخيال.
أما عن الأساطير المحيطة بالمكان، فقد اشتهرت المنطقة بأن هناك أرواح تسكنها وتقوم بطرد من يدخلها، أما من غامروا بحياتهم وتوغلوا في أنفاق المنطقة الجبلية، فكانت حكاياهم عن بقايا هياكل مبانٍ عملاقة ، وسلم لولبي يؤدي إلى داخل جوف الأرض، مع ظهور مخلوقات زاحفة غريبة تشبه البشر تخرج من ذلك المكان، مع ظواهر عجز العلماء عن تفسيرها مثل حدوث خلل في المركبات الإلكترونية عندما تدخل هذه المنطقة.
لذلك يعتبر البعض أن جبال الخرافة من أكثر أماكن غموضا ورعبا على كوكب أرض التي أذهلت و رفعت الشك عند العديد من علماء