أخبارنا

سوري لم شمل خطيبته من تركيا إلى أوروبا ب30 ألف يورو فهـ.ربت مع شخص آخر عند وصولها للمطار

رصد بالعربي // متابعات

سوري لم شمل خطيبته من تركيا إلى أوروبا ب30 ألف يورو فهـ.ـربت مع شخص آخر عند وصولها للمطار

بحسب ما تم رصد انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي  قصة شاب سوري تمكن من لم شمل خطيبته المقيمة في تركيا، ليتفاجئ بهـ.روبها مع آخر فور وصولها للمطار حتى قبل أن يلتق بها.

وتعاطف أمـ.ن المطار الألمان مع الشاب الذي كان يحمل باقة من الورود بانتظار خطيبته، فتتبعوها ورأوا عبر الكاميرات انها هـ.ـربت مع آخر فور وصولها واجتـ.ـازت الحـ.ـدود الألمانية لتدخل بلجيكا.

حيث كان الشاب السوري في انتظار خطيبته القادمة عن طريق لم شمل من تركيا وفي يده باقة ورد، طال انتظاره عدة ساعات ولم تأت، فما كان من الشاب إلاّ أن اتجه الشاب أمـ.ـن المطار الاستفسار عن خطيبته حيث أكد للأمـ.ـن أن خطيبته ركبت الطائرة باتجاه المانيا، تعاطف معه ضـ.ـابط الأمن وذهبوا لمراجعة كاميرات المراقبة ليتبين أن خطيبته قد وصلت بالفعل وكان في استقبالها شاب آخر.

قام الشاب برفع دعوة رسمية ضـ.ـد خطيبته لدى السـ.ـلطات الأمـ.نية والتي بدورها قاموا بالبحث عنها ليتبين أنها اجـ.ـتازت الحـ.ـدود ووصلت إلى بلجيكا وباعتبار بأن القانون الأمـ.ـني موحد في الإتحاد الأوربي طلب السلـ.ـطات الألمانية من السلـ.ـطات البلجيكية إعادة الفتاة إلى ألمانيا وهذا ماحدث بالفعل وبدورها قامت المانيا بإعادة الفتاة إلى تركيا.

ويقول الراوي الذي نشر القصة في التجمعات الخاصة بالسوريين عبر منصة الفيس بوك بأن الشاب صرف حوالي 30 ألف يورو عليها تمكن من إرجاع بعض المبلغ من خسـ.ـارته عن طريق وساطة أهلية.

لن تصدقو ماحصل معه.. رجل يعثر على كنز من الذهب التاريخي باستخدام جهاز كشف المعادن

في قصة أشبه بالخيال عثر باحث ومنقب على كنز تاريخي من الذهب يعود لحقبة تاريخية حددها العلماء بمئات السنين والمفاجأة في قصته لما حدث معه أثناء عثوره على الكنز

حيث اكتشف باحث عن الكنوز  باستخدام كاشف معادن، لأول مرة قطعا ذهبية تعود لحقبة ما قبل الفايكنغ.

و اكتشف الباحث المبتدئ عن الكنوز أولي غينير أب سشتز، كنزا من الميداليات الذهبية الضخمة.

اختفى هذا الكنز عن العيون مدة 1500 عام، إلى أن اشترى أولي غينير أب سشيتز كاشفا للمعادن واستخدمه في حقل يملكه زميله السابق في فينديليف، بالقرب من جيلينج في الدنمارك، كما نقل موقع “ذا صن”.

وخرج أولي ساعيا لتجربة جهازه الجديد، باحثا عن مغامرته في حقل زميله، عندما سمع صفير جهازه الذكي، ليحفر في التربة قليلا ويخرج قطعة صغيرة من المعدن المثني، غير الواضحة المعالم، التي ظن، في البداية، أنها غطاء لعلبة الرنجة الحامضة.

وتابع أولي الحفر ليجد 22 قطعة ذهبية، حجم كل واحدة منها بحجم الصحن، وتزن كل قطعة منها حوالي 1 كغ، ليكون هذا الاكتشاف من أهم وأكبر الاكتشافات في تاريخ الدنمارك.

أثار هذا الاكتشاف اهتمام علماء الآثار والخبراء، وتابعوا التنقيب في الموقع المحيط ليكتشفوا أن الكنز مدفون تحت منزل كبير، تعود ملكيته لزعيم عشيرة من العشائر الكبيرة في  القرن السادس ما قبل الميلاد، أي ما قبل عصر الفايكنج

وروى صـ.ياد يمني قصة عثوره مع مجموعة من زملائه على كنز داخل جيفة حوت نافـ.ق.

وقال الصياد اليمني فارس عبد الحكيم إن القصة بدأت بخروجه مع مجموعة من الأصدقاء لكسب قوتهم اليومي في البحر.

وأوضح أن هذا الخروج كان خلال يوم عادي في شهر شباط/ فبراير الماضي، بحثا عن الرزق، بحسب “فرانس برس”.

وعلى مسافة 26 كيلومترا قبالة سواحل مدينة عدن جنوب اليمن، عثر فارس مع 35 صيـ.ادا على جيـ.فة حوت عنبر نافـ.ق تطفو على سطح الماء.

وقام فارس والصيادون بانتـ.شال جيـ.فة الحوت، وجروها حتى الشاطئ.

وبعد انتـ.شال الحوت فتح الصـ.يادون الحوت ليعثروا على العنبر داخل أمعائه، وهو نوع نادر يُستخدم في صنع العطور.

وأوضح فارس أنه تمكن من بيع العنبر الذي وصل وزنه إلى 127 كيلوغراما لرجل أعمال إماراتي مقابل 1.5 مليون دولار.
ويعد هذا مبلغا لا يستطيع الكثيرون تخيله في بلد يعد الأفقر ضمن دول شبه الجزيرة العربية.

وتم توزيع المبلغ بالتساوي على الصيا.دين الذين قالوا إن العثور على جثة الحوت كانت سببا في تغيير حياتهم للأفضل.
المصدر : سبوتنيك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock