إكتشاف شئ غريب وسري للغاية !!!! وجد علي قمة جبل ايفرست جعل العلماء يصمتون
رصد بالعربي – متابعات
إكتشاف شئ غريب وسري للغاية !!!! وجد علي قمة جبل ايفرست جعل العلماء يصمتون
اكتشف علماء وجود حياة مدفونة على عمق 3000 قدم (915 مترا) ، داخل الجليد في القارة القطبية الجنوبية، وهو ما يدحض الافتراض القائل بأن لا شيء يمكن أن يعيش في مثل هذه الظروف المناخية.
وكان اعتقاد العلماء سابقًا أن درجات الحرارة المتدنية في القارة القطبية الجنوبية، ونقص الضوء والغذاء، يجعل الحياة مستحيلة على الكائنات الحية.
وتم العثور على مخلوقات مرتبطة بصخرة في بحار أنترتيكا تحت الجرف الجليدي فيلتشنر رون، حيث حفر خبراء من هيئة المسح البريطاني للقطب الجنوبي بعمق 2860 قدمًا من الجليد قبل الاكتشاف.
وقال هوو غريفيث أحد العلماء المشاركين، على تويتر “ربما تكون المنطقة الواقعة تحت هذه الجروف الجليدية واحدة من أقل البيئات الحية المعروفة على الأرض”.
وبحسب الفيديو المنشور من قبل هيئة المسح البريطاني للقارة القطبية الجنوبية، فإنه يظهر نوعان من الكائنات مجهولة الهوية، واحدة ذات اللون الأحمر لها سيقان طويلة، والنوع الآخر مظلل باللون الأبيض، ويبدو أشبه بحيوان دائري يشبه الإسفنج.
Accidental discovery of extreme life! Far underneath the ice shelves of the #Antarctic, there’s more life than expected: https://t.co/atdkiv1GrA
BAS marine biologist Dr Huw Griffiths @griffiths_huw explains… pic.twitter.com/Z6OUw4oQNs
— British Antarctic Survey (@BAS_News) February 15, 2021
والجرف الجليدي Filchner-Ronne عبارة عن لوح جليدي عائم ضخم يمتد من القارة القطبية الجنوبية على مساحة أكثر من 579000 ميل مربع، ولكن لم يتم دراسة سوى بقعة صغيرة منه تحت الجليد.
وكان العلماء يدرسون رواسب المياه التي تقع تحت أكثر من نصف ميل من الجليد، والذي استغرق وقت حفرها أكثر من 20 ساعة باستخدام 20 ألف لتر من المياه الساخنة وإذابة 20 طنًا من الجليد.
Accidental discovery of extreme life! Far underneath the ice shelves of the #Antarctic, there’s more life than expected: https://t.co/atdkiv1GrA
BAS marine biologist Dr Huw Griffiths @griffiths_huw explains… pic.twitter.com/Z6OUw4oQNs
— British Antarctic Survey (@BAS_News) February 15, 2021
وقال غريفيث في بيان صحفي: “اكتشافنا يطرح الأسئلة أكثر مما يجيب عنها، مثل كيف وصلت إلى هناك؟ ماذا تأكل؟ منذ متى هي هناك؟”.
وأضاف أن الخطوة التالية هي فهم ما إذا كانت الكائنات من نوع غير معروف وإيجاد طريقة للتعرف عليها.
وأشار الباحثون إلى أن عينات قلب الجليد التي تم جمعها ستسمح لهم أيضا بإلقاء نظرة على تاريخ الأرض.
وتحتوي القارة الجليدية على أقصى نقطة جنوبية من القطب الجنوبي، حيث تصل درجات الحرارة إلى أقل من سالب 90 درجة مئوية.
ويحاول أكثر من 1000 عالم معرفة المزيد عن تغير المناخ هناك، عن طريق أخذ عينات قلب الثلج في أعماق الجليد، وفحص النباتات والأحفوريات الحيوانية في جميع أنحاء
ظاهرة فلكية بديعة تظهر في سماء المنطقة العربية وتكشف عن معلومات مفاجئة
تُزين ظاهرة فلكية بديعة سماء المنطقة العربية، بداية من يوم غدٍ الأربعاء وحتى الخميس.وقال الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك في مصر، إن الظاهرة هي عبارة عن زخة شهب الدب الأصغر (الدببيات) أو زخة الدبيبات، مضيفاً أنها من الزخات الخفيفة، حيث يبلغ عدد الشهب فيها حوالي 10 شهب في الساعة تقريباً، وينتج عن طريق الحطام الغباري المتناثر على طول مدار المذنب «توتل» الذي اكتشف عام 1790.
و«زخة الدببيات» سميت بهذا الاسم لأن الشهب تتساقط كما لو كانت آتية من مجموعة الدب الأصغر وهو سبب تسميتها، ولكن يمكن أن تظهر الشهب في أي مكان آخر في السماء.
وأوضح تادرس أن التوقيت السنوي لهذه الزخة الشهابية من 17 إلى 25 ديسمبر من كل عام، وتصل ذروتها في ليلة 21 حتى بزوغ فجر يوم 22 ديسمبر، وتكون أفضل مشاهدة لهذه الشهب بعد منتصف الليل من مكان مظلم تماماً بعيداً عن أضواء المدينة بشرط صفاء السماء وخلوها من السحب والغبار وقت الرصد.
وأشار إلى أن القمر شبه الكامل سيكون مشكلة هذا العام، حيث يحجب معظم الشهب الخافتة باستثناء اللامع منها.
وشدد تادرس على أنه لا توجد أي آثار سلبية لزخات الشهب، إذ إنها تدخل الغلاف الجوي وتحترق فيه على ارتفاع 70 إلى 100 كيلومتر تقريباً من سطح الأرض، لافتاً إلى أن الشهب لا تلتزم بالسقوط من اتجاه المجموعة النجمية التي لها اسمها فقط، بل يمكن أن تظهر من أي مكان آخر في السماء.
لماذا تسعى جميع الدول لإمتلاكه.. تعرف على البلوتونيوم والذي يقدر سعره بملايين الدولارات وأين يوجد في الأرض
ما هو البلوتونيوم (تعريف):
البلوتونيوم هو عضو في عائلة الأكتينيوم في الجدول الدوري. تحتوي ذرة البلوتونيوم على 94 إلكترونًا و 94 بروتونًا و 2 (إلكترونات تكافؤ) في الغلاف. أكثر نظائر البلوتونيوم وفرة تحتوي على 150 نيوترونًا.
الميزات والمواصفات:
في الظروف العادية ، يعد البلوتونيوم معدنًا صلبًا وجافًا من الفضة. إنه موصل ضعيف للكهرباء والحرارة. عند تعرضها للهواء ، سيتم تغطيتها باللون الرمادي الداكن (الأكسدة).
جميع أشكال البلوتونيوم مشعة وتتحلل إلى عناصر أخرى بمرور الوقت. أكثر نظائر البلوتونيوم قابلية للذوبان هو اليورانيوم.
(البلوتونيوم 239) هو أحد عناصر الانشطار الرئيسية.الانشطار يعني أنه يمكن أن ينتج تفا *عل متسلسل من عملية الانشطار النو *وي. هذه الخاصية مهمة جدا في المفا *علات النو *وية والمتفـ.ـ **جرات النو *وية.
أين يوجد البلوتونيوم في الأرض ؟
البلوتونيوم هو عنصر نادر جداً في القشرة الأرضية. و هو نادر جداً لدرجة أنه لسنوات عديدة كان البشر يعتقدون أن البلوتونيوم لم يأتي للأرض بشكل طبيعي.
المصدر الرئيسي للبلوتونيوم يأتي من إستخدام (اليورانيوم 238) في المُفـ.ـ اعِلات النو *وية. و يتم إنتاج كميات كبيرة سنوياً منه بواسطة هذه العملية.
كيف يتم إستخدام البلوتونيوم اليوم ؟
يتم إستخدام البلوتونيوم في كُلاًّ من المفا *علات النو *وية و الأسلـ.ـ *حة النو *وية. و تم إستخدامه في صناعة السلا *ح النو *وي الثاني الذي تم إطلا *قُه خلال الحر *ب العالمية الثانية و كان إسمه “فات مان-الرجل السمين” و هي القنـ.ـ *بلة النو *وية التي تم إلقائها على ناجازاكي في اليابان.
و تم إستخدام البلوتونيوم كـ مصدر للطاقة و الحرارة للمركبات الفضائية. كما تم إستخدامه في الأجسام التي تم إرسالها إلى الفضاء كـ المسبار و غيرها.
كيف تم اكتشافه ؟
تم إكتشاف البلوتونيوم بواسطة فريق من العلماء في مُختبر بيركلي لـ الإشعاع في ولاية كاليفورنيا في عام 1940.
جلين سيبورج، آرثر فال، إدوين ماكميلان، و جوزيف كينيدي أنتجوا و عزلوا (البلوتونيوم 238) من عينة من (اليورانيوم). و تم إبقاء عملية إكتشاف البلوتونيوم سراً حتى عام 1946 بسبب الحر *ب العالمية الثانية.
لماذا تمت تسمية البلوتونيوم بهذا الإسم ؟
تمت تسميته على إسم الكوكب القزم (بلوتو). و حدث هذا بسبب التقليد المُتَّبَع في ذلك الوقت عندما تمت تسمية (اليور *انيوم) على إسم (كوكب أورانوس).
نظائر البلوتونيوم :
لا وجود لـ البلوتونيوم في الطبيعة و ليس له نظائر مُستَقِرَّة معروفة. و النظير الأطول عمراً هو (البلوتونيوم 244).
حقائق مثيرة للاهتمام عن البلوتونيوم :
– يُمكِن أن يَتَشكَّل لما يصل الى سبعة أشكال مختلفة.
– كان من المُعتَقَد أن البلوتونيوم غير موجود نهائياً في الطبيعة، و لكن تم العثور على كميات منه في خامات اليورانيوم.
– كان أول إنتاج لـ البلوتونيوم في مختبر أوك ردج الوطني في ولاية تينيسي الأمريكية. و كان يتم إنتاجه من أجل إستخدامه في مشروع مانهاتن لصنع قنـ.ـ *بلة نو *وية.
– تم إستخدامه قبل ذلك لـ تشغيل بطاريات جهاز تنظيم ضر *بات القلب، و لكن تم استبداله بعد ذلك بشئ آخر
ويبلغ سعر الجرام الواحد 80 ألف دولار، وهو معدن ثقيل جدا وعالي الكثافة، أكثف من الرصاص بـ 1،74 مرة تقريبا، ومشـ.ـ *ع وسا *م. اكتشف في الولايات المتحدة عام 1940 وهو عنصر قابل للانشطار، وتستخدم طاقته لصناعة القـ.ـ *نابل النو *وية، ولإنتاج الطاقة في بعض المفا *علات النو *وية.