منوعات

اشتراها بـ500 دولار من سوق المستعمل.. خزنة تحول رجلاً من بائع خردة إلى مليونير

خزنة مستعملة اشتراها رجل بـ500 دولار فحولته إلى مليونير

قد يأتيك الرزق من حيث لا تدري، وكثير من الأشخاص اشتروا أشياء قديمة بمبلغ بسيط ولكن القدر شاء أن تكون كنزاً ثميناً لا يقدر بثمن.

وقد شهدت المزادات بي كثير من الأشياء القديمة والبالية بمبالغ هائلة بسبب ندرتها وتصنيفها بأنها أنتيكا وقطعة أثرية.

قصة حدثت مع رجل امريكي أعجبته خزنة قديمة فاشتراها وحصل معه قصة وأنها من ألف ليلة وليلة، وأصبح ثرياً على الفور.

حيث اشترى هذا الرجل خزنة نقود مستعملة بمبلغ زهيد في مزاد علني، لكن المفاجأة كانت أنها ممتلئة عن آخرها بملايين الدولارات.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن رجل المزادات الشهير في ولاية كاليفورنيا، دان دوستون،  كشف عن الأمر خلال فيديو نشره على حسابه الرسمي في موقع “تويتر”.

خزنة نقود مستعملة تجعل رجل من أصحاب الملايين - علامات أونلاين

وقال إنه أثناء مشاركته في مزاد سيارات خيري، اقتربت منه سيدة،

وقالت له :”لدي قصة أريد أن أخبرك إياها”، مضيفة “زوجي اشترى من أحد مزاداتك خزنة مستعملة بمبلغ 500 دولار“.

موقع خبرني : خزنة مستعملة تجعل رجلا من أصحاب الملايين

وتابعت أن الخزنة لم تكن فارغة، بل كان فيها 7.5 مليون دولار أميركي نقدا.

ولم يكشف دوستون، الذي يقدم أيضا برنامج تلفزيونيا خاصا بالمزادات، هوية مشتري الخزنة المحظوظ،

أو المرأة التي أخبرته بالقصة، ولم يذكر متى أو أين تم شراء الخزنة.

لكن الأمر لم ينته هنا، إذ سرعان ما خاطب محامي السيدة، قائلا إنه يمثل المالكين الأصليين للخزنة وما فيها من أموال،

عارضا دفع مبلغ 600 ألف دولار عليها مقابل إعادة بقية المبلغ.

و قال إن المرأة وزوجها رفضا العرض، لكنهما قبلا عرضا ثانيا بمبلغ 1.2 مليون دولار مقابل إعادة 6.3 مليون دولار.

اقرأ أيضاً: العثور على كنز في منزل تم شراؤه عن طريق الصدفة

لطالما كانت الصدفة طريقا تقود للوصول إلى الثراء، وكثيرا مانسمع عن اشخاص تحولوا بين ليلة ووضحاها أشخاصا أثرياء،

ولطالما كانت الأشياء المهملة والتى كنا نظن أن لاقيمة لها، نكتشف فيما بعد أنها تساوي ثروة طائلة، وكنز لايقدر بثمن.

وفي هذا المقال سوف نعرض لكم قصة كنز لايقدر بثمن تم اكتشافه عن طريق الصدفة في إحدى المقاطعات الفرنسية،

لذلك عليكم الانتباه وربما كانت منازلكم تحتوي على كنز لايقدر بثمن.

اشترى مكتب محافظ بلدة، شرقي فرنسا، منزلاً وجد فيه كنز من الذهب بقيمة تزيد عن 500 ألف يورو، في واقعة مثيرة للجدل.

في التفاصيل الغريبة التي تم رصدها، فلأكثر من قرن من الزمان، كان المنزل المكون من طابقين في وسط بلدية مورقسم الجورا مملوكا لعائلة تجار باسم جوبي،

و منذ حوالي شهر، توفي صاحبه تاركًا الوريث غير المباشر الوحيد الذي لا يريد أن يثقل كاهل نفسه بالعقار وعرض على البلدية شراء المنزل.

وقد وضع لشراء المنزل 130 ألف يورو، و أثناء تفتيش المبنى، عثر موظفو مكتب رئيس البلدية على خمسة سبائك ذهبية،

وأكثر من 1.1 ألف قطعة نقدية ذهبية بقيمة قدرها 20 ألف فرنك في خزانة في الطابق الثاني.

وذكرت تقارير صحافية أن القيمة الإجمالية للكنز تتجاوز 500 ألف يورو، بالإضافة إلى ذلك،

تم العثور في المنزل على أجهزة بصرية من أواخر القرن التاسع عشر وصور من الحرب العالمية الثانية وعناصر أخرى ذات أهمية تاريخية.

وعلى الفور تم حصد تلك الممتلكات، و أكد المحامون أن الكنوز الآن ملك لسلطات المدينة، التي عقدت صفقة جيدة جدًا.

اقرأ أيضاً: الصدفة تقود للعثور على كنز

في وقت سابق، ذكرت إدارة الآثار في إقليم ترنافا السلوفاكية أن سائح اكتشف كنز كبير من النقود الفضية يعود للقرون الوسطى.

اقرأ أيضاً: ذهب إلى أرضه لزراعتها.. الصدفة تقود فلاحاً تركياً للعثور على حجر نيزكي ثمنه ملايين الدولارات 

وأوضحت الإدارة في بيان صحافي لها، أن السائح عثر في جذور شجرة ساقطة على كومة من صفائح فضية ذات شكل غير منتظم،

وتحتوي على صور تنين، وتم بعد ذلك إرسال خبراء آثار إلى الموقع حيث اكتشفوا 147 قطعة نقدية فضية تحت الأرض.

ولحسن الحظ بالنسبة للباحثين، قام الأشخاص الذين صادفوا العملات المعدنية على الفور بتنبيه السلطات التي تتعامل مع الآثار والكنوز.

وكان من السهل العثور على العملات المعدنية لأنه من الواضح أن الأوساخ الموجودة في المنطقة،

قد نثرت من خلال مجموعة من الحيوانات خلال البحث عن الطعام، مما جعل العملات المعدنية أقرب إلى السطح.

وأوضحت إدارة الآثار أن السائح عثر على 25 من أصل 147 قطعة، مشيرة إلى أنه سيحصل على مكافأة بعد أن يتم تقييم قيمة الكنز.

يتكون الكنز من القطع الأثرية بشكل أساسي من العملات الفضية، ولكنه يتضمن أيضًا زوجًا من العملات الذهبية،

تعود جميع العملات المعدنية إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر.

استنادًا إلى التاريخ التقريبي لإخفاء العملات المعدنية وقيمتها العالية،

قد تكون ذاكرة التخزين المؤقت للعملات المعدنية مرتبطة بفترة مهمة في تاريخ المنطقة،

عندما دارت حرب أهلية على العرش المجري الذي كانت تحتله سلالة هابسبورغ القوية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock