منوعات

ستسبب لك الصدمة.. معلومات تنشر لأول مرة عن بايدن.. وهذا ما سيفعله في حال تسلم الحكم

متابعات
ستسبب لك الصدمة.. معلومات تنشر لأول مرة عن بايدن.. وهذا ما سيفعله في حال تسلم الحكم

سياسيٌ ومحامٍ أمريكي، سبق وعمل كنائبٍ للرئيس الأمريكي باراك أوباما، بعد أن أنهى مسيرته الطويلة في مجلس الشيوخ كسيناتور، كما أنه عضو في الحزب الديمقراطي الأمريكي.

نبذة عن جو بايدن
جو بايدن سياسيٌ ومحامٍ أمريكي، وعضو بارز في الحزب الديمقراطي الأمريكي، شغل مناصب بارزة خلال مسيرته أبرزها: نائب الرئيس الأمريكي السابع والأربعين (باراك أوباما)، وسادس أصغر سيناتور منتخب في تاريخ الولايات المتحدة كما أعيد انتخابه في مجلس الشيوخ (كسيناتور) 6 مرات بعدها، إضافة لرئاسته لجنة العلاقات الخارجية في السابق.

رشح بايدن نفسه لرئاسة الولايات المتحدة للمرة الثالثة ضمن الانتخابات المقرر إجراءها في أواخر نوفمبر لعام 2020، ويعد من أقوى المنافسين على الرئاسة مقابل الرئيس الحالي دونالد ترامب الذي رشح نفسه هو الآخر ليحظى بولاية رئاسية جديدة.

بدايات جو بايدن
وُلد جوزيف روبينيت بايدن الابن المعروف باسم جو بايدن في سكرانتون بولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 20 – نوفمبر – 1942، والده جوزيف بايدن وأمه هي كاثرين أوجينيا، وهو الأكبر بين أربعة أبناء.

انتقلت أسرته عندما كان في العاشرة من العمر إلى كلايمونت بولاية ديلاوير، حيث تخرج عام 1961 من أكاديمية أريشمير فيها، كما حصل على شهادةٍ جامعيةٍ مضاعفةٍ في التاريخ وعلم السياسة من جامعة نيوارك، ثم التحق بجامعة سيراكوس للقانون وفق منحةٍ دراسيةٍ نصفية حصل عليها لكونه ظهير رباعي (لاعب كرة قدم أمريكية)، وتخرج منها بإجازة في المحاماة عام 1968، وانضم إلى السلك القضائي في 1969.

إنجازات جو بايدن
عمل جو بايدن كمحامٍ متدربٍ في ويلمنجتون، ديلاوير، ثم انتُخب ليكون قنصل مجلس مقاطعة نيو كاسل من 1970 وحتى 1972، حيث قرر الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي بسبب موائمة الفرصة لبايدن نتيجة تنحي جايمس بوجز الجمهوري المرشح للفوز

ففاز بايدن بالانتخابات على الرغم من إعادة ترشيح بوجز لنفسه بدعوة من الرئيس الأمريكي آنذاك (ريتشارد نيكسون)، كما ساعدته حملته الانتخابية التي تركز على حماية البيئة

ومعالجة قضايا الهجرة، والتأمين الصحي، والحقوق المدنية، والانسحاب من الفييتنام، وغيرها من القضايا التي جعلته أقرب وأكثر قدرة على التواصل مع الناخبين.

تسلم مكتبه ولقبه كسيناتور عام 1973 حيث كان في الثلاثين من عمره، وبالتالي سادس أصغر سيناتور في تاريخ الولايات المتحدة، وأكثرهم استمراريةً في المجلس عبر إعادة انتخابه 6 مراتٍ متتالية

منتصرًا على جايمس باكستر عام 1987، وجون بوريس عام 1984، ثم جاين برادي في 1990، ورايموند كلاتورثي عام 1996، وبأغلبية 60% من الأصوات في 2000، وأُعيد انتخابه بعدها لآخر مرة في 2008 حيث كان رابع أكبر عضو في المجلس.

خلال جميع دوراته كسيناتور كان جو بايدن رئيسًا للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، ويُعتبر -وفق توجهاته السياسية وآرائه عن القضايا التي تم طرحها أثناء تلك الفترة- من الليبيراليين المعتدلين بشكلٍ عام، والتي شملت:

معارضته لحرب الخليج عام 1991 لكنه دعا بلاده وحلف شمال الأطلسي إلى التدخل في حرب البوسنة والهرسك التي امتدت بين عامي 1994 و 1995، وأيد قصف صربيا في 1999 خلال حرب كوسوفو.

تصويته بالموافقة لصالح القرار الذي أذن بشن حربٍ على العراق عام 2002 معتبرًا الرئيس العراقي آنذاك (صدام حسين) تهديدًا يجب التخلص منه بأي وسيلة

لكنه عارض إرسال المزيد من القوات إلى العراق عام 2007 باعتبار أنه كان قرارًا خاطئًا حينها، ودعم فكرة تقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم تعتمد على مرجعيةٍ طائفيةٍ، لكنه فشل بحصد القبول عليها؛ كما صوت لصالح غزو أفغانستان عام 2001.

تأييده الخيار الدبلوماسي مع استخدام العقوبات إذا استدعى الأمر، فيما يخص علاقة الولايات المتحدة مع إيران، معارضًا اعتبار الحرس الثوري الإيراني منظمةً إرهابية. كما أيد منح تأشيرات للعمال الزائرين فيما يتعلق بالهجرة، لكنه يدعم فكرة بناء جدار عازل بين الولايات والمكسيك.

تأييده فكرة تقسيم فلسطين إلى دولتين لليهود والفلسطينيين، وهو معروف بتأييده الشديد لإسرائيل. ودعوته لحماية البيئة منددًا بخطر التغيير المناخي، حيث عارض التنقيب عن النفط في محميات ألاسكا مفضلًا البحث عن مصادر طاقة بديلة.

عيّنه الكونغرس كأحد الشخصيات الاثني عشر الذين أحدثوا فرقًا في السياسات الخارجية الأمريكية، إضافةً لتسلمه عدة مهامٍ في اللجنة القضائية التي ترأسها مرةً وحيدة، حيث شارك خلالها بصياغة العديد من قوانين الجريمة الفيدرالية، بما فيها التركيز على قضايا الحد من التسلح، والتحكم في جريمة العنف وإجراءات تطبيق القانون لعام 1994 المعروف ب”قانون بايدن للجريمة”.

أما القانون الأبرز هو قانون العنف ضد المرأة التاريخي الصادر في 1994 أيضًا، والذي يتضمن العديد من الإجراءات للحد من العنف المنزلي، مزودًا مليارات الدولارات للأموال الفيدرالية من أجل التوصل للجـ.ـرائم المبنية على الجنـ.ـس وحلها،

كم أصدر تشريع “أطفال 2000” الذي يضمن تأمين الحاسب، والمدرس، والإنترنت، ودورات التقوية وغيرها مما قد يحتاجه طلاب المدارس في القطاعين العام والخاص والمشترك.

قام خلال فترة عمله في مجلس الشيوخ بتدريس مادة القانون الدستوري بكلية القانون في جامعة ويدينير بولايته ديلاوير بدءًا من 1991، حيث قدم الكثير للولاية أثناء عمله كسيناتور. كما دعم قاعدتي دفر الجوية، ونيو كاسل العسكريتين، وغيرها من المشاريع التي رصد لها ملايين الدولارات، إضافةً لحملات جمع التبرعات التي قام بها ويعد على أثرها أكثر سيناتور جمعًا للتبرعات في تاريخ الولاية

رشح جو بايدن نفسه سابقًا في العام ذاته للانتخابات الرئاسية سعيًا منه ليصبح أصغر رئيس للولايات المتحدة منذ جون كينيدي، لكنه تعرّض لعارضٍ صحيٍ أوقف حملته الانتخابية على إثره.

استأنف عمله في الكونغرس بعد سبعة أشهر من إصابته الدماغية حتى استقالته عام 2009، حيث عين نائبًا للرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما، ليصبح ثاني أقوى شخصية في الولايات المتحدة بعد الرئيس.

بدأ بايدن عمله في منصبه الجديد كنائب للرئيس الـ 47 للولايات المتحدة باراك أوباما، بعد أن كان قد ترشح ضده في الانتخابات الرئاسية عام 2008، لكنه قام بالانسحاب نظرًا لمنافسيه البارزين هيلاري كلينتون وباراك أوباما، وفشله في حشد الناخبين إلى جانب بضع تعليقاتٍ أدلى بها أدت لإيذاء حملته، وتركيز الإعلام بشكلٍ رئيسي على المرشحة الألاسكية سارة بالين.

تلاها اجتماعه بشكلٍ سري مع باراك أوباما إثر انتخابه رئيسًا رغبةً من الأخير أن يشغل بايدن منصب نائبه، رغم ضعف العلاقات بينهما أثناء عملهما معًا في لجنة السياسات الخارجية في الكونغرس، فتم انتخاب بايدن نائبًا للرئيس ليكون السيناتور الوحيد بتاريخ ديلاوير الذي يحتل هذا المنصب.

عُيّن بعد فترةٍ وجيزةٍ من الانتخابات رئيسًا للفريق الانتقالي للرئيس المنتخب أوباما، ثم اختار مساعده رون كلاين ليكون رئيس أركانه، كما شارك بكافة التعيينات الوزارية التي تمت في الفترة الانتقالية، ثم استقال من الكونغرس بعد أن كان قد تم انتخابه لولايةٍ جديدةٍ في 2008، وقام برحلة إلى العراق وأفغانستان كآخر مهمةٍ له في لجنة السياسات الخارجية، مودعًا بعدها مجلس الشيوخ بخطابٍ مؤثر بعد أن قضى فيه 35 عامًا.

تولى بايدن دور مستشارٍ مهمٍ وراء الكواليس، منها فصل النزاعات مع منافسي أوباما، والحصول على دعم مجلس الشيوخ في العديد من تشريعات أوباما، منها “حزمة التحفيز” التي واجهت بشكل فعال الركود المستمر وخلقت فرصًا عديدة للعمل، وقانون حماية المرضى والرعاية الصحية وغيرها.

فحققت وجهات نظره أهميةً كبيرة في البيت الأبيض جعلت الجميع داخله يعيد النظر باستراتيجياته، وحظي بثقةٍ كبيرةٍ على الرغم من زلات اللسان والتصريحات المتهورة التي كان يدليها أحيانًا.

قاد جهودًا ناجحةً للحصول على موافقة الكونغرس على معاهدة “ستارت” الجديدة، التي تنص على خفض التسليح النووي بين روسيا وأمريكا بدءًا من عام 2010، أما خارجيًا فقد مثل الولايات المتحدة في العديد من المناسبات والفعاليات الهامة عالميًا، داعمًا خلق علاقاتٍ اقتصاديةٍ جديدة بالأخص مع روسيا، كما دعا للتدخل العسكري بقيادة الناتو في ليبيا عام 2011، وعارض خلال تلك الفترة تنفيذ العملية العسكرية التي أسفرت عن مقتل أسامة بن لادن تخوفًا من تداعيات فشلها.

انتُخب لولايةٍ ثانية في منصب نائب الرئيس الأمريكي وفق تذكرة (أوباما- بايدن) في نوفمبر عام 2012 متغلبةً على تذكرة (رومني- ريان)، سبقتها نيته في الترشح للانتخابات الرئيسية، لكنه تراجع عنها لصالح أوباما الذي عينه رئيسًا لمنـ.ـظمة “ضـ.ـد العـ.ـنف”، التي أنشأت لمعالجة ظاهر العـ.ـنف المسـ.ـلح المتفاقمة في البلاد.

قام بتمرير قانون الإعفاء لدافعي الضـ.ـرائب الأمريكي لعام 2012 لمنع سقوط البلاد في هاويةٍ ماليةٍ وفق صفقة مع ماكونيل، ما رفع معدلات الدخل وجعل الكثير من التخفيضات الضريبية دائمة، لكنه فشل في تمرير تشريع خفض التسليح، وتم عزله أثناء مناقشات الكونغرس لأزمة سقف الدين لعام 2013، وقانون المخصصات المستمرة لعام 2014.

أُعيد تفويض قانون بايدن للعنف ضد المرأة في 2013 وضم العديد من التطويرات، كما قام بإلقاء خطاب حول الوعي بالاعتداء الجنسي في حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 88 مع ليدي غاغا.

قام خلال فترة ولايته الثانية كنائبٍ للرئيس بالاستعداد للحملة الرئاسية لعام 2016 حيث كان من الممكن أن يكون أكبر رئيس في تاريخ التنصيب، مقابل انخفاض شعبية هيلاري كلينتون بدا الأمر، ليتراجع لاحقًا، ويُعلن دعمه لكلينتون التي كانت تواجه دونالد ترامب في الانتخابات التي ربحها الأخير، وانتهت معها ولاية بايدن الذي يعد أبرز معارضي سياسات ترامب.

تسلم في الأيام الأخيرة لولاية أوباما في 2017 أعلى وسام مدني في البلاد “وسام الحرية”، الذي منحه إياه أوباما خلال حفلٍ أقيم في البيت الأبيض، عمل بعدها أستاذًا في جامعة بنسلفانيا.

أعلن في منتصف عام 2019 ترشحه للانتخابات الرئاسية الأمريكية المقرر إجرائها في نوفمبر عام 2020 عن الحزب الديمقراطي في مواجهة ترامب، الذي يعده أسوء رئيسٍ أمريكيٍ في التاريخ المعاصر، وعلى الرغم من انضمام بايدن المتأخر للسباق الرئاسي إلا أنه يعد من أقوى المرشحين.

حياة جو بايدن الشخصية
زواج بايدن الأول كان من نيليا هانتر، وأنجبا ولدين وفتاة وحيدة لم تكد تبلغ الثانية من عمرها حتى توفـ.ـيت مع والدتها بحادث سيارة أليم أثناء ذهابهما للتسوق مع أخويها اللذان نجيا من الحـ.ـادثة بإصـ.ـابات عرضية..

تزوج جو بايدن مرةً ثانيةً من جيل جايكوبس عام 1977، ولديهما ابنة وحيدة.

حقائق سريعة عن جو بايدن
عانى في 1988 بعد انطلاق حملته الرئاسية للعام نفسه من إصابة تمدد في الأوعية الدماغية في الجهتين اليمنى واليسرى والتي تطلبت عمليتين شديدتي الخطورة، تماثل بعدها للشفاء دون أي مضاعفات، وعاد إلى عمله في الكونغرس بعد سبعة أشهر وتخلى عن حملته الرئاسية آنذاك.

على الرغم من تمريره للقانون التاريخي عن العنف ضد المرأة ثم تطويره في 2013 إلا أنه يواجه اتهامات بكونه قد قام بحركات اتصال جسدي غير ملائمة في عدة مناسبات التقطها الكاميرات، وهو ما يرفضه باعتبار نواياه مشرفة ومفهومة بطريقة خاطئة وبعيدة كليًا عنه.

يعتبر جو بايدن من الطبقة المتوسطة ماديًا، ما أثار التساؤلات حول قدرته على إقامة الحملات الانتخابية بدخلٍ متوسط، لذا أنشأ جمعية يتم من خلالها التبرع لحملته، فحقق من خلالها ثروة تراوحت بين 1 إلى 1.8 مليون دولار.

وعُرف عنه أنه كان يستقل قطار “Amtrak” يوميًا لمدة 90 دقيقة ذهابًا وإيابًا بين ويلمنجتون ومبنى الكونغرس، مستضيفًا حفلات شواء وغيرها لطاقم العمل في شركة القطار التي قامت بتكريمه لقيامه بأكثر من 7 آلاف رحلة على متن قطاراتها التي كانت تنتظر بضعة دقائق في حال تأخر موعد وصول بايدن.

رغم تصدر الانتخابات الأمريكية المشهد العام، إلا أن وسم (#بنت_بايدن) تصدر قائمة التفاعلات على تويتر لاسيما في السعودية، بعد تداول صورة لابنة المرشح الديمقراطي عبر منصات التواصل.

وتداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، صورة فتاة حسناء أرجعوها لآشلي بايدن، ابنة المرشح الرئاسي الديمقراطي في الانتخابات الأمريكية جو بايدن.

وقارن المغردون بشكل ساخر، بين جمال أشلي “المزعومة”، وبين إيفانكا ابنة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترمب، الأمر الذي أثار تفاعلا واسعًا.

وتزامن ذلك مع استمرار عمليات فرز الأصوات في الانتخابات الأمريكية وتصاعد حدة المنافسة بين بايدن وترمب في السباق الرئاسي للوصول إلى البيت الأبيض.

وتساءل ناشطون إن كانت ستسير آشلي على خطى إيفانكا التي أثارت الجدل كثيرًا خلال فترة ولاية والدها ترمب، وأشاروا إلى تأثيرها على بعض قادة دول الخليج، وإن اكانت ابنة بايدن ستحذو حذوها حال نجح والدها وتصبح حديث وسائل الإعلام.

ولكن شبكة سي إن إن الأمريكية، ذكرت أن الصورة المتداولة وهي منتشرة على غوغل، لا تعود لابنة بايدن، وإنما هي لعارضة “موديل” برزت على مواقع عديدة تتعلق بالموضة وتصفيف الشعر.

أما آشلي بايدن الحقيقية فهذه هي:
وأشار مغردون إلى الشبه الكبير بين ملامح آشلي الحقيقية وبين الممثلة الأمريكية ميغان ماركل زوجة الأمير البريطاني هاري.

وآشلي بايدن من مواليد 8 يونيو 1981، وهي ناشطة اجتماعية وصاحبة أعمال تنفيذية وشخصية سياسية، كما أنها ناشطة في مجال العدالة الاجتماعية، وهي متزوجة منذ منتصف عام 2012 من الطبيب هوارد كيرين.

وعلى عكس إيفانكا ترمب، فإن آشلي بايدن لم تكن نشيطة في حملة انتخاب والدها كما أنها نادرة الظهور بصحبة والدها بعكس إيفانكا التي رافقت ترمب في الكثير من زياراته وساندته في حملته الانتخابية.

أما إيفانكا ترمب (39 عامًا) فهي أيضًا صاحبة أعمال وعارضة أزياء سابقة، وهي ابنة ترمب من زوجته عارضة الأزياء السابقة ايفانا، وهي نائبة الرئيس التنفيذي في منظمة ترمب ويتركز عملها في إدارة العقارات والفنادق التابعة للشركة.

تزوجت إيفانكا صيف عام 2009 من رجل الأعمال جاريد كوشنر الذي عينه ترمب مستشارًا للرئيس لشؤون الشرق الأوسط وهو مهندس الخطة الأمريكية للسلام المعروفة إعلاميًا باسم “صفقة القرن”، وهو نجل قطب العقارات الأمريكي المعروف تشارلز كوشنر.

وتظهر النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية الأمريكية تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن بـ 264 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 214 صوتا لخصمه الجمهوري دونالد ترمب.

ويحتاج المرشح إلى 270 صوتا من أصوات كبار الناخبين في المجمع الانتخابي من أصل 538 للفوز برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

وقال بايدن إنه حصل على ما يكفي من الأصوات للفوز بالرئاسة، في حين نفى ترمب أن يكون خسر السباق وقدم معلومات مغايرة، وتقدمت حملته رسميا بطعون أمام القضاء.

وذكر تقرير لوكالة الأنباء الفرنسية، أن بايدن أصبح قاب قوسين أو أدنى من الفوز بالرئاسة الأمريكية بعد حسمه ولايتين رئيسيتين في مواجهة ترمب الساعي إلى الفوز بولاية رئاسية ثانية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock