أخبارنا

بشرى سارة مع اقتراب العام الجديد.. رسالة من بنك زراعات لشخص سوري تفيد بالحصول على مساعدة مادية لدعم كورونا.. صور

تركيا رصد // خاص

رصد موقع تركيا رصد من على مواقع التواصل الإجتماعي وصول رسالة هامة الى هاتف مواطن سوري يقيم في تركيا تفيد بحصوله على دعم مادي .

وهذه الرسالة تحتوي على دعم مادي خلال جائحة كورونا حيث جاء في نص اارسالة على الشخص الذي تم تسجيل اسمه من أجل استلام المساعدة المادية التوجه إلى أي فرع من فروع بنك الزراعات ويبرز هوية الحماية المؤقتة الكملك من أجل استلام مساعدته .

وختمت الرسالة بأنه يجب عليكم أن تقوموا بسحب المبلغ المادي من تاريخ استلامكم لهذه الرسالة وحتى تاريخ ١١/١/٢٠١٢ وبسب جائحة كورونا الحالية الرجاء الإلتزام بوضع الكمامة والحفاظ على المسافة الإجتماعية واسأليب الحماية عند التوجه إلى أفرع بنوك الزراعات.

إشتركو في قناتنا على تلجرام ليصلكم كل جديد وعاجل هنا
إقرأ أيضا : إعلامية موالية للأسد تصل ألمانيا وتثير غضب اللاجئين السوريين

كشفت مصادر إعلامية عن وصول إعلامية موالية من مسقط رأس بشار الأسد في الساحل السوري إلى ألمانيا، بعد تاريخ حافل بتمجيد جرائم قوات النظام بحق المدنيين السوريين.

وذكرت الإعلامية الموالية، فاطمة علي سلمان، المنحدرة من مدينة القرداحة بريف اللاذقية، على صفحتها في موقع “فيس بوك” أنها سافرت إلى ألمانيا بقصد متابعة دراستها.

وبحسب موقع “زمان الوصل”، فإن منشورات “سلمان” عرفت على مر السنوات الماضية بتمجيد جرائم الحرب التي يرتكبها ضباط الأسد بحق السوريين، والشماتة بمقتل المدنيين.

وأضاف أن من أشهر من مجدتهم “سلمان” هو العميد علي خزام، قائد اللواء 105 حرس جمهوري، الذي ينحدر من القرداحة، ارتكب مجازر في حي القصور والجورة بدير الزور عام 2012، راح ضحيتها 158 مدنيًا ذبحًا بالسكاكين.

ورصد الموقع منشورات للإعلامية المذكورة بعد وصولها إلى ألمانيا، تصف فيها اللاجئين السوريين بالشحادين والخونة والحيوانات، وافتخرت بقيادة مجرم الحرب بشار الأسد لها ولسوريا.

وتحدث المصدر عن وجود هواجس لدى الكثير من السوريين في ألمانيا، أن تكون تلك الإعلامية مرسلة بمهمة استخباراتية من قبل الأسد، للتجسس على السوريين وترهيبهم.

الجدير ذكره أن السلطات الألمانية أوقفت العديد من ضباط الأسد وشخصيات مقربة منه، من المتواجدين في البلاد، لمواجهتهم بجرائمهم التي ارتكبوها بحق السوريين، وعلى رأسهم الضابط أنور رسلان.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock