أخبارنا

100 دولار كم ليرة تركية تساوي … تطورات عاجلة بأسعار الليرة التركية والذهب أمام العملات الأجنبية الإثنين

تركيا رصد // متابعات

سعر صرف الليرة التركية اليوم الاثنين الموافق لــ 1/03/2021.

——————————————————————————————————————————————-

ارتفاع طفيف لليرة التركية امام العملات الرئيسية مع انطلاق صباح الاثنين 1 أذار 2021

في الاونة الاخيرة حققت الليرة التركية ارتفاع وصف بالجيد عقب التغيرات السياسية الداخلية في تركيا، ويشار بحسب توقعات ان الليرة التركية ستكتسب المزيد من القوة خلال عام 2021.

وفي ظل انتشار وبـ.ـاء كورونا تتدنى قيمة التداول لليرة التركية، وهذا التدني شمل جميع العملات الرئيسية في دول العالم، بسبب انتشار الوبـ.ـاء الى جميع دول العالم تقريباً.

وإليكم سعر صرف الليرة التركية مقابل العملات العربية والاجنبية :

سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار :
سعر الشراء: 7.3897
سعر المبيع: 7.4063

سعر صرف الليرة التركية مقابل اليورو :
سعر الشراء: 8.9310
سعر المبيع : 8.9563

سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي :
سعر الشراء: 1.9720
سعر المبيع: 1.9757

سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الاسترليني :
سعر الشراء : 10.3382
سعر المبيع : 10.3684

سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري :
سعر الشراء : 2.0293
سعر المبيع : 2.0340

سعر صرف الليرة التركية مقابل الليرة السورية :
سعر الشراء:496
سعر المبيع :505

ويشار الى ان الليرة التركية تشهد تغيير مستمر في سعر الصرف متعلق بشكل اساسي بصرف الدولار، والعلاقات السياسية المتعارضة في هذه الفترة مع بعض دول العالم، تشكل راكز اساسي في عدم استقرار الليرة.

وإليكم نشرة سعر الذهب اليوم الاحد 1 أذار 2021 :

سعر غرام الذهب من عيار 24 يساوي 416 ليرة تركية.

سعر غرام الذهب من عيار 22 يساوي 386 ليرة تركية.

سعر غرام الذهب من عيار 21 يساوي 364 ليرة تركية.

سعر غرام الذهب من عيار 18 يساوي 315 ليرة تركية.

سعر غرام الذهب من عيار 14 يساوي 245 ليرة تركية.

أما ليرة الذهب من نوع جمهوريات فقد بلغ سعرها 2786 ليرة تركية.

وبالنسبة لليرة الذهب من نوع تام / زينات 2708 ليرة تركية.

وسعر نصف ليرة الذهب وصل إلى 1368 ليرة.

وسعر ربع ليرة الذهب وصل إلى 684 ليرة تركية.

لمتابعة أهم أخبار تركيا والسوريين في تركيا والمساعدات والمنح بشكل عاجل إنضمو إلى قناتنا على تلغرام إضغط هنا
إقرأ أيضا : بشار الأسد سيلجأ للمنقذ الوحيد.. وروسيا اليوم تكشف التفاصيل

نشر موقع “روسيا اليوم” منذ قليل مقالاً بعنوان “هل تلجأ دمشق للتطـ.ـبيع مع إسـ.ـرائيل؟”، أورد فيه الكاتب رسالة من دمشق إلى موسكو في تشرين أول/نوفمبر ٢٠١٣ هذا نصها:

“لقد قدمنا الأسـ.ـلحة الكيـ.ـميائية للمجتمع الدولي، واضعـ.ـين ثقتنا بأن تقدّم روسيا البدائل اللازمة لمواجـ.ـهة العـ.ـدوان الإرهـ.ـابي على وطننا لكن الأمور في الوقت الراهن تشير إلى انهـ.ـيار مفاجئ محتمل خلال أيام معدودة

بعد خسـ.ـارتنا بالأمس أكبر 5 بلدات في الغوطة، ووصول المسـ.ـلّحين إلى مسافة 3 كيلومترات من مطار دمشق الدولي، وقطعهم طريق دمشق حمص الدولي، بعد احتـ.ـلالهم مدينة دير عطية، ونفـ.ـاذ قدرتنا البشـ.ـرية والنـ.ـارية.

لهذا فإن هناك ضرورة ماسة جداً للتدخل العسكري المباشر من قبل روسيا، وإلا سقـ.ـطت سوريا والعالم المدني بأسره بيد الإرهـ.ـابيين الإسـ.ـلاميين”.

أولاً- من المؤكد أنه من غير الممكن أن يتراسل مسؤول في البلاد مع دولة أجنبية بهذه الخصوص إلا رئيس الجمهورية وإذا كان غيره وجبت محاكمته بتـ.ـهمة الخيـ.ـانة العظمى.

ثانياً- لا أعرف على حد علمي أن دولة كشفت عن رسالة من هذا النوع ووافقت على نشرها في الإعلام قبل مضي أكثر من عشرين سنة عليها كحد أدنى.

ثالثاً- إن نشر هذه الرسالة إعلامياً هو استخفاف روسي كبير برئيس الجمهورية، لأنهم بكل تأكيد لم يشاوروه في نشرها وهو حليفهم كما يقدّموه ويدافعون عن شـ.ـرعيته.

رابعاً- نجد أن روسيا انتظرت سنتين بالتمام، إذ دخلت القوات الروسية سوريا في أيلول ٢٠١٥. وهذا يشير إلى أن روسيا لم تقبل التدخل إلا بعد أن تحصل على الشروط التي تريدها

وهي مفاتيح أبواب السيادة الوطنية السورية، بحيث تسيطر على القصر الرئاسي وهيئة الأركان.

خامساً- في فترة إرسال هذه الرسالة كنت على تواصل مكثف ورفيع المستوى جداً مع القيادة السورية أقدّم لها مقترحات جميعها تتمحور حول مشاركة واسعة في السلطة لاستنهاض جميع قوى الشعب لمواجـ.ـهة التحديات التي تواجهها البلاد. وكانت أيضا من لزوميات جميع الاقتراحات ضبط عمليات الاعتـ.ـقال.

لكن تُظهر الرسالة أن السلطات السورية كانت تمنح سيادة البلاد مقابل مساعدة دولة أجنبية ولا تقبل أن تتوقف عن اعتـ.ـقال وتعـ.ـذيب وتشـ.ـريد وقـ.ـتل معارضيها. بل إنها بعد تاريخ الرسالة بعام اعتقـ.ـلتني بتـ.ـهمة “وهـ.ـن عـ.ـزيمة الأمة”

وبعدها بقيت تضغط علي حتى أجبـ.ـرتني بالهـ.ـروب خارج البلاد، وهذا هو حال آلاف السوريين الذين كان بمقدورهم حماية البلد والمحافظة على سيادتها، بل وتوفير عشرات آلاف الضـ.ـحايا.

سادساَ- لماذا نشرت القيادة الروسية هذه الرسالة؟ هل لكي تثبت للمشـ.ـككين بنواياها في سوريا أنها لم تأتي إلا بعد أن “باست” السـ.ـلطة يدها مرات ومرات؟

سابعاً- أم أنها نشرتها لتؤكد أن انسحابها الآن من سوريا كفيل بانهيار الدولة؟
ثامناً- بغض النظر عن أي تحليل فإن الرسالة مذلة لنا جميعاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock