منوعات

فتوى لداعية سعودي تحدث ضجة يجوز أن يفطر في رمضان اذا !!.. فيديو

تركيا رصد // متابعات

فتوى لداعية سعودي تحدث ضجة يجوز أن يفطر في رمضان اذا !!

أطلق الدكتور خالد المصلح, الأستاذ بكلية الشريعة بجامعة القصيم، ،فتوة جديدة للشخص الذي يعاني من الصداع في نهار رمضان.

وبحسب مارصده “موقع تركيا عاجل”, فإن مفادها بأنه يحق له الافطار شريطة أن يقضيه فيما بعد، كونه يندرج تحت رخصة المرض.

فتوة الداعية السعودي جاءت رداً على سؤال يقول : “أفطرت رغمًا عني في رمضان لأني كنت مصاباً بالصداع”، وذلك في برنامج “يستفتونك” المذاع على قناة “الرسالة” الفضائية.

وقال “المصلح”: “إذا كان مريضًا فإن الله قد أذن بالفطر للمريض قال الله تعالى: (فمن كان منكم مريضًا أو على سفر فعدة من أيام أخر).

فأرخص الله للمريض سواءً كان صداع أو غيره من أنواع الأمراض أن يفطر بما أحل الله له مما يدفع عنه الأذى”

وقال المصلح في برنامج على قناة الرسالة في وقت سابق : “ما يتعلق بالرموش الصناعية التي توصل بالعين للعلماء فيها قولان والأقرب والله تعالى أعلم أنه لا بأس بها لكن تركها أولى، لكنها ليست من الوصل الذي جاءت النصوص به الوعيد فيه..”

وأضاف: “الوصل (ما جاء في النصوص) وصل شعر الرأس بغيره ولحاق غيره به يحتاج إلى دليل لاسيما أن هنا وعيد، والوعيد ليس مظنة القياس إنما هو ما ورد به النص، فالوصل الذي وردت النصوص بتحريمه هو وصل شعر الرأس بغيره مما يوهم كثرة الشعر وطوله ونحو ذلك، أما ما يتعلق بالرموش فلا بأس في ذلك..”

ولاقت هذه الفتوى للمصلح والتي نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، العديد من الردود، ذهب البعض من النشطاء لنشر مقاطع فيديو أخرى لفتاوى حول الرموش الصناعية أدلى بها المصلح سابقا

قال أستاذ الفقه بكلية الشريعة في جامعة القصيم الدكتور خالد المصلح، إن استعمال بخاخ الربو في نهار رمضان، لا يفطر ولا يؤثر على صحة الصوم.
وأوضح المصلح في لقائه ببرنامج “يستفتونك” على قناة “الرسالة”، أن مثل هذه العلاجات ليست أكلاً أو شرباً ولا تدخل في مجرى الأكل أو الشرب، ولهذا فهي غير مبطلة للصوم.

و قال الأستاذ بكلية الشريعة في جامعة القصيم الدكتور خالد المصلح، إن أهل الأعذار العارضة الذين يجوز لهم الإفطار في رمضان، يقسمون إلى ستة فئات.

وأوضح أنه يجوز لكل من، المريض مرضا عارضا، والمسافر، والحامل، والمرضع، والحائض، والنفساء أن يفطروا، مبينا أن حكم إفطارهم يكون إما وجوبا، أو استحبابا، أو إباحة.

وأشار إلى أن جماهير العلماء أجمعوا على أن المرض إذا كان لا يتأثر بالصوم بالمطلق بحيث لا يزيد أو يتأخر البرء وليس فيه مشقة زائدة عن المعتاد فإنه يجب على المريض أن يصوم، لأن المرض الذي لا يتأثر بالصوم ليس عذرا للفطر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock