منوعات

أشياء غريبة عثر عليها في الأمازون .. مشاهد ستصيبك بالذهول.. فيديو

رصد بالعربي / متابعات

أشياء غريبة عثر عليها في الأمازون .. مشاهد ستصيبك بالذهول.. فيديو

أشياء غريبة عثر عليها في الأمازون .. مشاهد ستصيبك بالذهول حيوانات صغيره الحجم واشياء غريبة واكتشافات اثرية غير مسبوقة تحت الماء والكثير من الاشياء التي سوف نعرضها لكم في هذا المقطع. اليكم 9 اشياء هم الاغرب مما عثر عليه في الامازون.

شبح السفينة هي جزيرة صغيرة في بحيرة كريتر في ولاية أوريغون الأميركية. وهي ناتجة عن تكوين طبيعي للصخور بشكل عمودي و تستمد اسمها من التشابه بينه وبين سفينة الأشباح خاصة في الظروف الضبابية وانخفاض الضوء.

جزر البهاما أو رسميًا كومنولث جزر البهاما‏ هو بلد ناطق بالإنكليزية ويتألف من 29 جزيرة و661 من الجزر الصغيرة المنخفضة و2387 من الجزيرات (الصخور).

تقع الجزر في المحيط الأطلسي شمالي كوبا و هسـ.ـبانيولا (جمهورية الدومينيكان وهايتي) وشمال غربي جزر تركس وكايكوس وإلى الجنوب الشرقي من الولايات المتحدة الأمريكية (أقرب إلى ولاية فلوريدا).

تبلغ مساحتها الإجمالية 13939 كم2 (5382 ميل مربع وهي بذلك أكبر قليلاً من ولايتي كونيتيكت ورود آيلاند مجتمعتين) ويقدر عدد سكانها بنحو 330,000 وعاصمتها ناساو.

جغرافياً تقع جزر البهاما في نفس سلسلة جزر كوبا وهيسبانيولا وجزر تركس وكايكوس، عادة ما تشير تسمية البهاما إلى الكومنولث وليس للسلسلة الجغرافية.

تمتلك 5 مناجم للذهب واحتياطي من البيليريوم بـ 88 مليار دولار تعرف على ثروات دولة اسلامية تجعلها تتزعم بين البلدان الكبرى

بداية الحديث عن أن أفغانستان دولة فقيرة حديث يفتقد للموضوعية ويجافي الحقيقية شكلًا ومضمونًا، رغم أن الصورة المصدّرة للعالم هي أن هناك قرابة 90% من الشعب الأفغاني يعيشُ على أقل من 2 دولار يوميًّا، وتعتمدُ بشكل أساسي على المساعدات الخارجية، لكن الصورة هنا مجتزأة.

ففي الجانب الآخر من تلك الصورة، نرى أن أفغانستان تعدّ من أغنى بلدان العالم في ثرواتها المعدنية، إن لم تكن الأغنى على الإطلاق، حيث تشير التقديرات الخاصة بوزارة المناجم الأفغانية إلى أن قيمة الثروة المعدنية التي تحتضنها البلاد تحت ترابها تقدَّر بنحو تريليون دولار، وهناك تقديرات تذهب إلى أن القيمة تصلُ إلى 3 تريليونات دولار.

ومن أكثر المعادن النفيسة التي تتميّز بها أفغانستان هي الليثيوم، ذلك الكنز الاستراتيجي المتوقّع له أن ينافس الذهب في قيمته، كونه أحد أبرز المكوّنات الأساسية لإنتاج الطاقة مستقبلًا، فيما تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن يرتفع الطلب العالمي على هذا المعدن 40 ضعفًا فوق مستويات عام 2020 بحلول عام 2040.

الكنز الاستراتيجي للبلاد لا يتوقف عند الليثيوم فقط، فالتربة الأفغانية وجذور الجبال الضاربة في عمق الأرض تحتوي على العديد من المعادن الأخرى، مثل البوكسيت والنحاس والحديد،

فيما تذهب التقديرات إلى أن أفغانستان تمتلكُ ثروات من الأتربة النادرة تقدَّر بنحو 1.4 مليون طن، هذا بجانب امتلاكها 5 مناجم للذهب و400 نوع من الرخام واحتياطيات من البيريليوم تقدَّر بقيمة 88 مليار دولار، فضلًا عن تميُّزها بالأحجار الكريمة النفيسة، مثل اللازورد والزمرد والياقوت والتورمالين.

لوحة فنية رائعة

لم تكن أفغانستان تلك الدولة المحصورة بين الجبال والهضاب والصحاري الشاسعة والتربة القاحلة كما يتصوّر البعض، إذ تتمتّع بموقع سياحي مميز، رسمَ منها لوحةً فنية رائعة، وجعلها قِبلة للكثير من سائحي العالم، رغم التوتر الأمني والسياسي الذي تعاني منه منذ سنوات طويلة.

وتعدّ فترة السبعينيات تحديدًا العصر الذهبي للدولة الأفغانية سياحيًّا، حينما كانت نقطة جذب سياحي بين أوروبا وجنوب آسيا، لكن سرعان ما تأثّر الوضع بصورة كبيرة منذ الغزو السوفيتي عام 1979، إذ لم تنعم البلاد بمرحلة سلام حقيقية منذ ذلك الوقت وحتى اليوم.

ورغم التحذيرات الصادرة عن سفارات دول العالم بعدم خوض تجربة الزيارة المحفوفة بالمخاطر لأفغانستان، إلا أن البلاد لا تزال قِبلة للمئات من أبناء الجنسيات الأوروبية المختلفة، في ظلّ عدم وجود إحصاء رسمي لعدد السائحين، لكن العديد من المؤشرات توثِّق هذا الحضور بين الحين والآخر، كنسبة الحجوزات على مواقع الحجز السياحي لبعض المنازل المعروضة من قبل مواطنين أفغان.

وتعدّ أفغانستان قبلة للحضارات المختلفة، أبرزها حضارة وادي السند (3300-1300 قبل الميلاد) التي تمتدّ جغرافيًّا من شمال غرب باكستان إلى شمال غرب الهند وشمال شرق أفغانستان، حيث عُثرَ على آثار تلك الحضارة على نهر أوكسوس في ل شمال أفغانستان.تعدّ مدينة باميان الواقعة في وسط البلاد، ملتقى ثقافات العالم المختلفة.

كذلك هناك “المتحف الوطني”، أحد أبرز الكيانات الأثرية في آسيا الوسطى، يعود إلى آلاف السنين، ويضمّ بين جنباته أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، لكنها تعرّضت للنهب خلال الحرب الأهلية عام 1992، إلا أن جهود اليونسكو وبعض المنظّمات الثقافية العالمية نجحت في استعادة قرابة 8000 قطعة خلال السنوات الماضية.

المدن الرئيسية الأفغانية هي الأخرى تعدّ حضارات متنقّلة، فالعاصمة كابل على سبيل المثال تعود نشأتها لأكثر من 3500 عام، وتضمّ العديد من المواقع الجاذبة للسياحة مثل مسجد عبد الرحمن وحدائق بابور، بجانب المتحف الوطني والمتنزّه التاريخي.

كذلك الوضع في مدينة بلخ (شمال) المعروفة باسم “أم المدن”، كونها واحدة من أقدم مدن العالم، وتقع على مفترق طُرُق بين شرق آسيا والشرق الأوسط، هذا بجانب قندهار، تلك المدينة التي أسّسها الإسكندر الأكبر عام 329 قبل الميلاد، وهي واحدة من أقدم المجتمعات البشرية المعروفة، ذات ثراء ثقافي غير مسبوق.

وتعدّ مدينة باميان الواقعة في وسط البلاد، ملتقى ثقافات العالم المختلفة، حيث اكتشف علماء الآثار أنها مزيج من التأثير التركي واليوناني والفارسي والهندي والصيني، وقد اشتهرت بتماثيل بوذا العملاقة التي تمّ تدميرها عام 2001، وأخيرًا مدينة جلال آباد (شرق) عروس أفغانستان الخضراء التي تعانق المياه والأشجار من كل جانب، وفيها الكثير من فنون العمارة الحديثة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock