منوعات

هل سمعت بالنجّار “هينك”.. فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب “صور”

تركيا رصد // متابعات

هل سمعت بالنجّار “هينك”.. فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب “صور”

مع الكم الهائل من الأفلام والقصص الخيالية التي يعج بها زمننا المعاصر، يستحيل عملياً التوقف عن تخيل عوالم مليئة بالسحر. والنجار “الفنان” هينك، خير مثال على ذلك.

يبلغ هذا الرجل 70 عاماً تقريباً، لكنه يحب صنع الأثاث بأشكال فريدة ومميزة. ربما تظن في البداية أن قطع الأثاث هذه محطمة أو خرجت للتو من قصة خيالية، إلا أنها جديدة تماماً والصدوع التي فيها مقصودة، وهي التي تحولها إلى تحف فنية حقيقية.

أدهش الكثيرين بقدرته على الإبداع والابتكار، وهو الذي يستغل في الواقع خبرته الكبيرة في فن تطويع الخشب، للاتيان بالجمال والعجب.

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

مرّ وقت طويل على اشتغال هينك في مجال صنع الأثاث، لكن المثير للدهشة ألا أحد علمه طريقة ترجمة أفكاره إلى قطع فنية جميلة، إذ يدعي أنه أنه عصامي، هو من علم نفسه بنفسه، وكل ما يبدعه هو نتاج لبنات أفكاره. واليوم، بعد أن صنع عدداً كبيراً من قطع الأثاث، يصعب علينا تحديد الأولى من بينها.

بالمقابل، فبداية الإلهام الذي دفعه لصنع أعماله الفنية الخيالية، كانت بعد الزلزال الذي ضرب مدينة كرايستشيرش في نيوزيلندا.

الفكرة من وراء أعماله الفنية المدهشة

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

من أجل صنع إحدى قطع الأثاث، يحتاج هينك ما بين 80 و100 ساعة من العمل تقريباً، وينجز كل شيء يدوياً. وقد صرحت ابنته: “سألت والدي ذات مرة إن كانت لديه أي خطط للأثاث، فذهب إلى ورشته وعاد برسمة على ورقة”. إذا كان هناك شيء واحد واضح، فهو أن هذا الفنان يملك يدين سحريتين.

فهو ليس بحاجة سوى لبعض الخشب وإطلاق العنان لخياله ليصنع تحفاً فنية حقيقية. ويفسر هينك هذا الأمر قائلاً: “أرسم فكرتي على قطعة من الخشب الرقائقي، وتصبح هذه القطعة مرجعي الأساسي في العمل”.

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

يركز الكثيرون من يعملون في صناعة الأثاث الخشبي على صنع أثاث منزلي “جميل”. ورغم أن هذا النوع غالباً ما يحتوي على ميزات خاصة تلفت أنظار الناس،

إلا أن ما يريده هينك هو صنع شيء فريد لا يمكن العثور عليه في أي متجر عادي، حيث قال بهذا الخصوص: “أنا أصنع الأثاث بهذا الأسلوب لأنني أحب صنع الأشياء بطريقة خارجة عن المألوف. أعمالي تجمع بين الفن والفكاهة بالإضافة إلى قابلية الاستخدام ونجاعته”.

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

أما بالنسبة لخطط هينك المستقبلية، فقد أخبرنا برغبته في الاستمتاع بالحياة مع زوجته وعائلته وأصدقائه. وأكد أنه لا يفكر في فتح متجر، لأنه يفضل البساطة: هو والخشب ومرآبه فقط لا غير.

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

باقة من أعمال هينك

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

فنان يصنع قطع أثاث مبتكرة كأنها قادمة من بلاد العجائب

أغرب فيديو قد تراه في حياتك.. ركاب يدفعون طائرة على المدرج بكل قوتهم.. والسبب صادم!!

قد يحدث هذا الامر الطريف مع ركاب حافلة، إذ تتوقف الحافلة لعدة اسباب منه: قدي يتعطل المحرك أو ينفجر احد الاطارات او يكون الجو حاراً ويحتاجون إلى تبريدها،

حادثة حصلت في النيبال لم يذكر التاريخ أنها حصلت في مكان آخر في العالم ولا تشبه أب امر طارئ حصل مع طائرة من قبل بهذا الشكل.

ولكن أن يقوم مجموعة من المسافرين بدفع طائرة بكل قوتهم للحاق برحلتهم فهذا ضرب من الجنون، ولكن قد يضطر الانسان لفعل أي شيء لتفادي التأخير،

في حادثة طريفة ومضحكة كشفت مشاهد غريبة من مطار في نيبال في مشهد لم يراه أحد من قبل، ركاب يدفعون طائرة في منتصف مدرج هبوط الطائرات.

يُظهر المقطع المصور أكثر من عشرة أشخاص يدفعون الطائرة بكل قوتهم من أجل إزاحتها عن مدرج هبوط الطائرات.

التقط الفيديو يوم الأربعاء 1 ديسمبر/كانون الأول بمطار “كولتي” المحلي في باجورا، وهي منطقة في مقاطعة سودورباشيم في غرب نيبال، على بعد أكثر من 7000 كيلومتر من العاصمة كاتماندو.

بدأ الأمر عندما كان الركاب ينتظرون اللحاق برحلة في المطار، حيث كان من المقرر أن تهبط طائرتهم في المطار لكنها لم تتمكن من ذلك لأن طائرة أخرى تابعة لشركة “تارا إير”، كانت عالقة في منتصف المدرج.

أكد أحد الأشخاص الذين كانوا يدفعون الطائرة عن المدرج، أنها كانت متوقفة في وسط المدرج بسبب ثقب في أحد إطاراتها ، حسب ما ذكر موقع نيبال نيوز.

لذلك شرع الركاب من أجل اللحاق برحلتهم، في دفع الطائرة الصغيرة عن المدرج حتى تتمكن الطائرة الأخرى من الهبوط.
هبطت الطائرة المتواجدة في سماء المطار بعدما أزاح الركاب الطائرة ذات الألوان البيضاء والخضراء عن المدرج تماما واستطاع الركاب اللحاق برحلتهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock