منوعات

رد نـ.ـاري من سعد الفقيه على السديس بعد ترويجه للتطـ.ـبيع مع الاحـ.ـتلال

متابعات
رد نـ.ـاري من سعد الفقيه على السديس بعد ترويجه للتطبيع مع الاحـ.ـتلال

شـ.ـن المـ.ـعارض والسـ.ـياسي السعودي المعروف الدكتور سعد الفقيه ، هجـ.ـوما عنـ.ـيفا على دعاة المملكة المحسوبين على النظام ويستخدمهم ابن سلمان في الترويج لسيـ.ـاساته القمعية ودعـ.ـم رؤيته حتى لو خالفت صحيح الدين، وعلى رأسهم إمام الحـ.ـرم المكي عبدالرحمن السديس.

وقال “سعد الفقيه” في تغريدة له بتويتر موجها حديثه لـ السديس ومن وصفهم بـ”مشايخ الخـ.ـيانة”:”على السديس وغيره من مشـ.ـايخ الخـ.ـيانة أن يعلموا أنهم سوف يحاكـ.ـمون محاكـ.ـمة فكرية قبل مثـ.ـولهم أمام القـ.ـضاء”

وتابع موضحا ”في المحـ.ـاكمة الفكرية يستـ.ـجوبون أمام الكاميرات، ويعترفوا أنهم تلاعبوا عمدا بالدين، وكـ.ـذبوا على الله إرضاء للحـ.ـاكم، ويقرّوا بأنفسـ.ـهم أن ما فعلوه إفسـ.ـاد في الأرض، ويستـ.ـحقون نفس العقـ.ـوبة”

وتفاعل العديد من المغردين مع كلمات الدكتور سعد الفقيه ، وكتب أحدهم ردا على تغريدته:”السديس يكـ.ـذب على الله ورسوله والمسلمين ويدلس على الأمة كلها أمام الكـ.ـعبة بيت الله الحرام، فهل تظـ.ـن أنه يخشى محاكـ.ـمة فكرية أو محـ.ـاكمة أخـ.ـلاقية؟”

بينما كتبت “نجوى” موضـ.ـحة التـ.ـناقض الفـ.ـج في مواقف إمام الحـ.ـرم المكي:”السديس يحث على التـ.ـودد لليهـ.ـود ومعاملتهم بالحسـ.ـنى والمعروف بإعتبار ذلك من تعاليم ديـ.ـننا الإسلامي، ومع المسلمين حـ.ـروب، إرهـ.ـاب، تخـ.ـوين، قطـ.ـيعة وخطـ.ـاب كـ.ـراهية مقـ.ـزز”

وتابعت متسائلة:”أليس من الديـ.ـن الاسـ.ـلامي “مثل المسلـ.ـمين في توادهـ.ـم وتراحـ.ـمهم كمـ.ـثل الجـ.ـسد الواحد اذا اشــ.ـتكى منه عضـ.ـو تداعى له سـ.ـائر الجـ.ـسد بالسهـ.ـر والحـ.ـمى””

واعتبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عبارات أوردها إمام الحـ.ـرم المكي عبد الرحمن السديس. ضمن خطـ.ـبة صلاة الجمعة، تمهـ.ـيدا للتطـ.ـبيع مع إسرائيل.

وتناقلت حسابات عبر مواقع التواصل مقتـ.ـطفات من خطبة السديس. التي أثارت جـ.ـدلا واسعا أمس الجمعة بين النشطاء، وتسـ.اءل كثيرون حول الغـ.ـاية من إشـ.ـارته إلى التعامل مع اليهـ.ـود في الإسلام.

وقال السديس في خطـ.ـبته “من التنبـ.ـيهات المفيدة في مسائل العقيدة، عـ.ـدم الفـ.ـهم الصحيح في باب الولاء والبراء. ووجـ.ـود اللبـ.ـس فيه بين الاعتـ.ـقاد القلـ.ـبي وحسن التعامل في العلاقات الفردية والدولية”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock