عاجل : الليرة التركية تسجل سعرا جديدا أمام الدولار مع بداية يوم الإثنين
تركيا الحدث // متابعات
توازياً مع انخفاض قيمة الليرة التركية، سجل الذهب اسعار مرتفعة جدا في الاونة الاخيرة، وذلك بسبب تدهور قيمة التداول الفعلية لليرة التركية، رغم ما تبذله الحكومة التركية من جهود للحيلولة دون ذلك.
وصرح الرئيس التركي خلال مؤتمر صحفي عن اكتشاف تركيا لأكبر حقل للغاز الطبيعي بتاريخها في البحر الأسود، مما يؤثر هذا الاكتشاف بشكل ايجابي على اسعار الذهب في تركيا.
ومن جهته اكد وزير المالية التركية بعودة الليرة التركية الى قيمتها المعهودة في المستقبل القريب.
وإليكم نشرة اليوم الإثنين :
سعر صرف الليرة التركية الآن:
الدولار الأمريكي = 7,6810 للمبيع، 7,6670 للشراء.
اليورو = 9,1027 للمبيع، 9,0877 للشراء.
الليرة التركي مقابل الليرة السورية = كل ليرة تركي = 345 ليرة سوري للمبيع و 339 ليرة سوري للشراء.
سعر غرام الذهب من عيار 24 يساوي 467 ليرة تركية
سعر غرام الذهب من عيار22 يساوي 432 ليرة تركية
سعر غرام الذهب من عيار 21 يساوي 409 ليرة تركية
سعر غرام الذهب من عيار 18 يساوي 354 ليرة تركية
سعر غرام الذهب من عيار 14 يساوي 275 ليرة تركية
وبالنسبة لسعر ليرة الذهب من نوع جمهوريات فقد بلغ سعرها 3123 ليرة تركية.
وليرة الذهب من نوع تام / زينات 3038 ليرة تركية.
وسعر نصف ليرة الذهب وصل إلى 1534 ليرة
وسعر ربع ليرة الذهب وصل إلى 766 ليرة تركية
إقرأ أيضا : بشار الأسد في المرمى والفضـ.ـيحة بعد أيام.. بقيادة بايدن
كشفت صحيفة إسرائيلية عن خطة مفاجئة يسعى لتنفيذها جو بايدن عقب استلامه للصلاحيات الرئاسية في البيت الأبيض.
وقالت صحيفة إسرائيل اليوم إن جو بايدن يسعى إلى تطبيع العلاقات الإسرائيلية مع نظام الأسد.
وقال الإسرائيلي يوسي بيلين الذي فاوض الفلسطينين في أوسلو نقلًا عن بايدن إن السلام مع سوريا من وجهة نظر الولايات المتحدة سيؤدي الى تغيير استراتيجي.
وأضاف بيلين أن بايدن قال إن السلام مع الفلسطينيين سيحدث تغييراً تكتيكيا أعلم أن الأمر بالنسبة لكم هو إيجاد حل للمسألة الديمغرافية، لكن بالنسبة للولايات المتحدة الأولوية للقناة بينكم وبين سورية.
الجدير بالذكر أن جو بايدن أكد في مقاطع فيديو متداولة له أنه صهيوني رغم أنه غير يهودي وذلك في إشارة منه لحبه للصهاينة ومشروعهم.
وكانت كشفت صحيفة “الشرق الأوسط”، أن هنالك اعتقادا واسعا بوجود مفاوضات سرية بين “إسرائيل” والنظام السوري.
وقالت الصحيفة إن هذا الاعتقاد يعود سببه إلى تجارب العقود السابقة من أنه كلما كانت سوريا على موعد مع تحولات كبرى أو عزلة سياسية، يكون المخرج باستئناف المفاوضات مع “إسرائيل”، وفق مقولة “الطريق إلى واشنطن يمر دائما عبر تل أبيب”.
وفي وقت سابق تحدثت صحيفة “ناشيونال إنترست” الأمريكية في وقت سابق عن السياسة المتوقعة للمرشح الرئاسي في الولايات المتحدة “جو بايدن” حيال الملف السوري في حال فوزه بالانتخابات المقبلة.
وتطرقت إلى الحديث عن الطريقة المحتملة التي سيتعامل بها “بايدن” مع رأس النظام السوري “بشار الأسد”، موضحة إمكانية أن يتدخل للإطاحة به عبر استخدام القوة.
وأشارت الصحيفة إلى أن جميع المعطيات المتوفرة تدل على أن “بايدن” سيدعم وجود وحدة صغيرة من الجيش الأمريكي في المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا.
وأوضحت أن وجهة نظر “بايدن” ربما تتمثل بأنه لا داعي لأن تبقي الولايات المتحدة الأمريكية قواتها في بلد “فقـ.ـير” لا يمكن الاستفادة منه بالدرجة المطلوبة.
وأوضحت أن جميع المؤشرات تدل على أن “بايدن” ليس لديه أي مصلحة بالتدخل عبر استخدام القوة من أجل الإطاحة بـ”بشار الأسد”، فيما لو نجح بالفوز بالانتخابات القادمة.
ولفتت إلى أن “بايدن” كان واضحاً في مسألة أنه لا يدعم أي إجراء بخصوص تقديم الدعم للفصائل السورية، وذلك تحت ذريعة هيمنة “المتطرفين
” عليها.
ودعت الصحفية في تقريرها كل من “جو بايدن” و”دونالد ترمب” إلى ضرورة توضيح مسألة بقاء القوات الأمريكية في سوريا من عدمها، بالإضافة إلى تقديم شرح موسع في هذا الشأن.
وطالبت مرشحي الرئاسة أن يتحدثوا بشكل واضح حول سبب بقاء القوات الأمريكية في “بيئة خطـ.ـرة”، وما الفائدة التي ستجنيها واشنطن من التواجد في سوريا على المدى البعيد.
وقد ذكرت حملة المرشح “جو بايدن” في بيان صدر عنها نهاية شهر آب/ أغسطس الفائت، أنه في حال وصول “بايدن” إلى البيت الأبيض، فإنه سيبذل جهوداً مضاعفة من أجل المساهمة في تقدم عملية التسوية السياسية في سوريا.
وأضافت الحملة في بيانها أن “بايدن” سيقود جهوداً دولية من أجل متابعة الحل السياسي للملف السوري، إلى جانب وقوفه إلى جانب المجتمع المدني والشركاء المؤيدين للديمقراطية حول العالم.
وكانت صحيفة “واشنطن بوست” قد سلطت الضوء في وقت سابق على السياسة المحتملة للمرشح الرئاسي “جو بايدن” بشأن الملف السوري، وذلك في تقرير لها مطلع شهر أيلول/ سبتمبر الجاري.
وتحدثت الصحيفة عن موقف “بايدن” من قانون قيصر الذي تفرض بموجبه الولايات المتحدة الأمريكية عقـ.ـوبات اقتصادية على نظام الأسد والجهات التي تقدم أي نوع من أنواع الدعم له.
وأكدت أن “بايدن” سيعمل على زيادة الفعالية من الناحية السياسية والدبلوماسية بشأن التوصل إلى تسوية سياسية شاملة في سوريا.
وأوضحت أن “بايدن” سيواصل النهج التي تتبعه واشنطن في الآونة الأخيرة بشأن التعامل مع الأوضاع على الأراضي السورية.