تشمل الجميع ماعدا الأتراك.. الشرطة التركية تبدأ حملة على الأجانب في هذه الولاية التركية
ترجمة وتحرير تركيا رصد
قالت مصادر إعلامية تركية : إنه”في مساء يوم الثلاثاء قامت شركة إسطنبول بعمليات تفتيش أجرتها للتأكد و تفتيش للرعايا الأجانب لمراجعة الوافدين الذين لا يحملون تصاريح إقامة.
وأشارت:في (اسينورات) وفقاً لما رصدت وترجم تركيا رصد،
“أجرت الشرطة التركية عمليات تفتيش وتدقيق واسعة واسعة الرعايا الأجانب، للتأكد والتحقق من امتثالهم بمكان الإقامة القانوني ومراجعة جوازات السفر،ووثائقهم القانونية.
وأضافت:” أثناء تلك العملية جرى التحقق من وثائق الرعايا الأجانب الذين أوقفتهم الشرطة فرادى، كما تم اقتياد مخالفي مكان الإقامة،وغير حاملي التصريح إلى مراكز الشرطة.
إشتركو في قناتنا على تلجرام ليصلكم كل جديد وعاجل هنا
إقرأ أيضا : إعلامية موالية للأسد تصل ألمانيا وتثير غضب اللاجئين السوريين
كشفت مصادر إعلامية عن وصول إعلامية موالية من مسقط رأس بشار الأسد في الساحل السوري إلى ألمانيا، بعد تاريخ حافل بتمجيد جرائم قوات النظام بحق المدنيين السوريين.
وذكرت الإعلامية الموالية، فاطمة علي سلمان، المنحدرة من مدينة القرداحة بريف اللاذقية، على صفحتها في موقع “فيس بوك” أنها سافرت إلى ألمانيا بقصد متابعة دراستها.
وبحسب موقع “زمان الوصل”، فإن منشورات “سلمان” عرفت على مر السنوات الماضية بتمجيد جرائم الحرب التي يرتكبها ضباط الأسد بحق السوريين، والشماتة بمقتل المدنيين.
وأضاف أن من أشهر من مجدتهم “سلمان” هو العميد علي خزام، قائد اللواء 105 حرس جمهوري، الذي ينحدر من القرداحة، ارتكب مجازر في حي القصور والجورة بدير الزور عام 2012، راح ضحيتها 158 مدنيًا ذبحًا بالسكاكين.
ورصد الموقع منشورات للإعلامية المذكورة بعد وصولها إلى ألمانيا، تصف فيها اللاجئين السوريين بالشحادين والخونة والحيوانات، وافتخرت بقيادة مجرم الحرب بشار الأسد لها ولسوريا.
وتحدث المصدر عن وجود هواجس لدى الكثير من السوريين في ألمانيا، أن تكون تلك الإعلامية مرسلة بمهمة استخباراتية من قبل الأسد، للتجسس على السوريين وترهيبهم.
الجدير ذكره أن السلطات الألمانية أوقفت العديد من ضباط الأسد وشخصيات مقربة منه، من المتواجدين في البلاد، لمواجهتهم بجرائمهم التي ارتكبوها بحق السوريين، وعلى رأسهم الضابط أنور رسلان.